تحديد قسمة الأرباح

لي زميل يصنع اشغال يدوية، ويمكنني تسويق منتجاتة خارج بلادة، بمعني انة سيرسلها لي في طرد واقوم انا بتسويقها بسعر اكبر عما يبعها في بلدة وذلك بسبب ندرة المنتج ببلد المسوق، فكيف يقسم الربح؟ هل النصف بالنصف، ام يستحق هو نسبة اكبر لكونة صنعها بيدة؟

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:فإن أهل العلم يشترطون لصحة المضاربة شروطًا يجب توافرها حتى تكون المضاربة صحيحة، ومنها تحديد نسبة الربح التي سيأخذها المضارب، وهي نسبة شائعة من مجموع الأرباح كالنصف أو الربع أو الثلث ونحوها مما يتفقا عليه.قال الإمام ابن ... أكمل القراءة

تنبيه الزبائن للبضاعة المغشوشة

 أعرف تاجر يغش فى السلع التى يعمل بها وأنا أعرف بعض الزبائن الذين يشترون هذه السلع فهل يجب علي أن أبين لهم أم انتظر اذا سألوني أن انصحهم؟ وهل اذا سكت ولم أبين للناس أكون آثما؟

Video Thumbnail Play

يا حُلّةََ الصَّبرِ وزادَ المُسافِر

لَعَلَّها تشفع..لعَلَّه يرحم ..لَعَل الجِنانَ تَفتَح الأبواب..و يطيبُ بعد وعثاء السفر..بين عبق الرياحينِ المُستَقَرُّ والإياب..! ... المزيد

كيفية زكاة التاجر الذي عنده بضاعة في المخزن، وله وعليه ديون، وعنده نقد في البنك

رجل يعمل بالتجارة، ويتعامل مع شركات أجنبية بالشراء إلى أجل، ويحول عليه الحول، وفي ذمته مبالغ كبيرة. فهو يسأل: عما إذا أراد أن يدفع ما عليه من ديون لهذه الشركات قبل حلولها، وقبل الحول بأيام؛ حتى يتجنب زكاة هذه المبالغ التي هي في ذمته، وسوف يأتي وقت دفعها بعد أيام من الحول، فهل يأثم بهذه النية؟

كيف يزكي ماله إذا كان كالآتي مثلاً:

1- قيمة البضاعة الموجودة في المخزن عند نهاية الحول 200000 ريال.

2- قيمة الديون التي عليه 300000.

3- قيمة الديون التي له 200000.

4- نقداً ورصيداً في البنك 100.000.

إذا كانت بعض المبالغ التي قد حان وقت دفعها وتراخى في الدفع، وحال الحول، وأخرجها من صندوقه ليدفعها لصاحبها بعد الجرد، وأبعدها من مجموع ماله، وخصمها من الديون التي عليه، فهل هذا يعفيه من زكاتها؟  

إذا سدد من عليه الديون ديونه قبل تمام الحول، فلا زكاة عليه، ولا حرج في ذلك، وكان عثمان بن عفان رضي الله عنه الخليفة الراشد، يأمر من عليه دين أن يقضي دينه قبل حلول الزكاة، ولا بأس أن يضع صاحب الدين بعض دينه؛ ليحصل له تسديد الباقي قبل حلول الأجل -في أصح قولي العلماء- لما في ذلك من المصلحة المشتركة ... أكمل القراءة

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً