Video Thumbnail Play

(37) لبنات البناء والخشب المسندة

ما موقعك من ذلك الجسد؟! هل أنت لبنة في بنائه؟ أم خشبة في هدمه؟!

المدة: 1:07:49

كاتالوج الإنسان

لا بد من ثورة خلقية روحية تعيد للإنسان إنسانيته،: وهذا ما نادى به فلاسفة غربيون ولا دينيون أصلا، من الكاثوليكيين وغيرهم -في حين صحوة عقلية وتعرية فطرية- ... المزيد

عظاميون ورمميون

هذان نمطان من الأنماط المقززة والنماذج المشوهة التي نشاهدها بكثرة هذه الأيام! ... المزيد

عذاب القبر للجسد الرُّوح. وكيْف يعذَّب الجنَّ والشَّياطين بالنَّار؟

السَّلام عليْكم ورحْمة الله وبركاته،
في القبر، هل الجسد الَّذي يعذَّب أم الرُّوح؟

معروف أنَّ الجنَّ والشَّياطين مخلوقاتٌ من النَّار، فكيْف يعذَّبون بنفْس ما خلقوا منْه: النار؟

جزاكم الله الفِردوس الأعلى.

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فإنَّ عذاب القبْر يقع على الرُّوح والجسد معًا؛ على الصَّحيح من أقْوال أهْل العلم؛ لما في الصَّحيحَين، ومسند أحْمد، وأبي داود، والنَّسائي، من حديث أنسٍ: أنَّ النَّبيَّ - صلَّى الله عليْه وسلَّم - قال: «إنَّ ... أكمل القراءة
Video Thumbnail Play

(9) جسد يهتز

في هذه الحلقة بعنوان (جسد يهتز) يتحدث فيه عن الرقص وما فيه من ابتذال وبيع لأجساد النساء وثقافة فيديو كليب.

المدة: 35:12

زوجي يتذمر من جسدي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا امرأة متزوجةٌ منذ سنوات، ولدي أولاد، طيلة فترة زواجي وزوجي ينعتني بصفات تقلل مني، ودومًا يخبرني أن جسمي لا يعجبه، ويتذمر منه، وأنني لا بد أن أكون ممتلئة، فوزني 50، وطولي 158، فأرى أن جسمي رائع، ومتناسِق، وأبدو رائعة عند ارتدائي ملابسي، ولكن ذلك لا يُعجبه!

أصبحتُ أنزعج مِن أسلوبِه وحديثِه، وأشعر أنه لا يُريدني، حاولت أن أزيدَ من وزني لأرضيه، ولكن لا جدوى!

أرجو مساعدتي في مشكلتي.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. للأسف كثيرًا ما تتكرَّر هذه المشكلات، وكأن بعض الأزواج يعتقدون أنهم يمكنهم تفصيل زوجاتهم كما يحبون! وينسون أنهم لهم دَور في الاختيار من البداية! كُوني حازمةً ومحبة لزوجكِ، وإياكِ أن تسايريه فتحبطي من نفسك، وأنتِ لا ذنب لكِ، هو اختاركِ، وعليه أن يتحمَّل نتيجة ... أكمل القراءة

زوجي يريد جسدي مثل فتيات التلفاز!

أنا امرأةٌ مُتزوجةٌ منذ (18) سنة، ومنذُ أن تزوجتُ وزوجي مشغولٌ عني بأعماله، وأنا مشغولةٌ بالبيت والأولاد، في الفترة الأخيرة -ومع الانفتاح الحاصل- أصبح زوجي يُشاهِد بعضَ صور النساء؛ سواءٌ على الإنترنت، أو على التلفاز، ويُريدني أن أكونَ مثل الفتيات اللاتي يراها!

حاولتُ، لكن جسمي - مع فترات الحَمْل المتزايِدَة - أصبح مترهِّلًا، وضَعُفَتْ صحتي، لكنني - والله يعلم في سَماه - أُحاول معه بكلِّ ما أُوتيتُ مِن قوة؛ مِن لبسٍ، ومكياجٍ، وتسريحات؛ بقدْرِ ما أستطيع؛ لأنَّ حالتنا المادية متوسِّطة، ولكي أصبح كما يريد أريد ميزانيةً كبيرة! فإذا طالبتُه بذلك قال لي: أنا راضٍ بك هكذا! لكن -مِن خلال كلامه وتوجيهاته وانتقاداته لي- أُدرك أنه ليس مُقتنعًا بي، لكنه يُصَبِّر نفسه إلى أن تتوفرَ معه المادة ويتزوج!

اقترحتُ عليه هذا الاقتراح، وأظن أن الفكرةَ جاءتْ على هواه، فهل أنا مخطئة في هذا أو لا؟ أرجوكم دلوني، وادعوا لي دعوةً بظهر الغيب؛ أن يُفَرِّج اللهُ همي.

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ وَمَن والاهُ، أمَّا بعدُ: فأسألُ اللهَ العليَّ الأعلى أن يفرِّج همَّكِ، ويُصْلِحَ زوجَكِ، وبعدُ: فما يَمُرُّ به زوجُكِ -أيتُها الأختُ الكريمةُ- هو حالُ كثيرٍ مِن الأزواج، بعدما تمرُّ عليه فترةٌ طويلةٌ مِن الزواج؛ يلاحظ ... أكمل القراءة

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً