وسم: حق
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم المال الذي لا يعرف صاحبه
السلام عليكم. كنت قد اشتريت منتج من أحد المواقع العالمية المشهورة وتم الدفع ببطاقة الائتمان للبائع (من سنغافورة) حيث كان الشحن مجاني وللأسف لم يوجد رقم تتبع للشحنة ولم استلم المنتج حتي مرور شهرين. قدمت شكوى للموقع واسترديت المبلغ كاملا. بعد ذلك ب ٣ شهور فوجئت بالمنتج يصلني بالبريد وحاولت التواصل مع الموقع أو البائع لإعادة المبلغ مره أخرى وللأسف لا توجد وسيلة. السؤال الآن ماذا أفعل وقد استلمت منتج لم أدفع ثمنة هل أتصدق بهذا المبلغ كي اريح ضميري ام انا غير مطالب بذلك؟ ولكم جزيل الشكر
نبيل بن علي العوضي
ناصر القطامي
(10) - يتلونه حق تلاوته
المدة: 1:51محمد جلال القصاص
المتوسطون الجدد
محمد بن أحمد الفراج
قبسات : العين حق
المدة: 1:30مازن السرساوي
محمد بن صالح العثيمين
هل تسقط طاعة الوالد وبره إذا كان يأمر بالمنكر وينهى عن المعروف؟
هناك شاب التزم على الطريق الصحيح، فأطلق لحيته وقصر ثوبه، ثم لما رآه والده على ذلك طرده من المنزل، وأمره بعدم العودة حتى يحلق لحيته، ثم خرج من المنزل، وبعد عدة سنوات عاد إلى المنزل للسلام على أهله، فقام عمه وأخوه بحلق لحيته بالقوة، ثم خرج من المنزل، ووعده بعد ذلك عمُّه بأن أباه رضي عليه، وعاد مرة أخرى إلى المنزل بعد أن نبتت لحيتُه مرة أخرى، وحينما رآه والده؛ طرده وقال: لا ترجع حتى تحلق لحيتك للمرة الثانية، فخرج من المنزل إلى الآن.
فهل يسقُط حقُّ والدِه ولا يعود لمنزله، علماً بأنه قد يتضرر من عودته؟
أفتونا مأجورين.
أيمن الشعبان
(58) - من أكاذيبهم أن لهم حق تاريخي بفلسطين
المدة: 4:11أحمد الجابري
أحمد الجابري
البشير عصام المراكشي
(26) - حقوق المسلمين
المدة: 6:19خالد عبد المنعم الرفاعي
حق الزوجة فيما تم شراؤه براتبها
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أنا امرأةٌ متزوجةٌ منذ 11 عامًا، وأعمل مُوَظَّفة، كنتُ اتفقتُ مع زوجي على أن نبنيَ حياتنا معًا، وأن يكونَ راتبي مع راتبه كي نعيشَ حياةً كريمةً، والحمدُ لله حقَّقنا مُعظم ما كنا نَتَمَنَّاه، ولكن كلّ ما تَمَّ شراؤه؛ مِن منزل، وأرض، وسيارةٍ، قد تم تسجيله باسم زوجي، ولا يوجد شيءٌ أملكه، ولا حتى المال الذي أتقاضاه شهريًّا؛ إذ أقوم بتحويله لزوجي؛ حتى نكملَ ما علينا مِن التزاماتٍ.
طلبتُ منه أن يُسَجِّلَ جزءًا مِن هذه الأملاك باسمي، لكنه غضب مني غضبًا شديدًا، وأخبَرني بأنه لن يُعطيني شيئًا ما دام على قيد الحياة، ثم طلَب مني أن أحدِّد المبالغ التي دفعتُها له؛ ليقوم بدفْعِها لي مرةً واحدةً، مع العلم بأنه لا يملك أي مبلغٍ حاليًّا، ولا يُمكنني أن أحصرَ المبالغ والمصروفات خلال فترة زواجي معه.
ما يُضايقني ما وصل إليه نقاشنا، علمًا بأنه إنسانٌ متدينٌ ومتعلمٌ، ومع ذلك فهو يقول: إنه كان يخشى أن نصلَ إلى هذا الأمر، وإنه لو علِمَ أننا سنصل لهذا، لما تركني أعمل!
اكتشفتُ أنه لو توفَّاه الله - مع دعائي بطول العمر له - فإنَّ هذه الأملاك ستذهب لوالديه، ولو متُّ أنا فلن يحصلَ والداي على شيءٍ!
أرجو إفادتي بما يجب عليَّ فِعْلُه، وهل أخطأتُ في طلبي؟ مع العلم بأني أحبُّ والديه، ولكني أشعر أنَّ هذا حقي الشرعي، سواءٌ كان والداه على قيد الحياة أو لا.
وجزاكم الله خيرًا.