وسم: خير
خير الزاد إلى يوم المعاد من غير الفريضة على هدي خير العباد
المختصر في سيرة خير البشر
ملفات متنوعة
نبراس خير
تتر برنامج مسافر مع القران 2 - نبراس خير <br> إعداد الشيخ فهد الكندري <br> للمنشد : عبد العزيز عبد الغني
المدة: 3:35كل خير في الوجود
كل خير في الوجود، فهو -صلى الله عليه وسلم- مُعِين عليه، بل له مثل أجر كلٍّ عاملِ خيرٍ من أمته (الرد على البكري [1/195]، وانظر رقم [83] في قسم الخلق).
عبد العزيز بن مرزوق الطريفي
لا يُقدّر الله شراً للمؤمن
لا يُقدّر الله شراً للمؤمن، إذا حرمه ما يُحب أو أنزل به ما يكره فلأنهما يؤولان به إلى خيرٍ، ولكن الإنسان يُسيء الظن بربه فيَحرمه حُسن العاقبة.
عبد العزيز بن باز
لا يلزم الضمان من لم يفرط ولم يتعد على ما أودع لديه
إني في أحد اللجان الخيرية، فأنا مسئول عن جمع مال اللجنة؛ فربما يكون نقص في بعض الأحيان من شدة الضغط علينا في بعض المواسم، فلا أدري من أين هذا النقص؛ فربما لا نأخذها من المتبرع نفسه، أو من الآخرين الذين يجمعون التبرعات في نفس عملنا، أو من الأسواق، فهل نحن ملزمين بدفع النقص الذي ليس لي به ذنب مثلاً؟
سلمان الملا
خالد عبد المنعم الرفاعي
امتلاك الجن في عمل الخير
أودُّ أن أعرف حكم امتِلاك الجن في الإسلام، علمًا أنَّني سمعت أنَّ كثيرًا من الأشخاص - خاصَّة في عمان - يَمتلكون الجنَّ عن طريق العِلْم، ومن دون أن يُقَدِّموا لهم أي شيء، وغالبًا ما يكون الجنُّ الذي يمتلكونَه مسلم، ويُساعده في أعمال الخير وليس الشر.
سؤالي هنا: هل يجوز ذلك؟
هل يَجوز امتلاك الجنِّ في عمل الخير، مثل أن يدلَّ الجنِّيُّ على شيء فَقَده شخصٌ ما، أو يُخبره بأنَّ فلانًا مريض؛ لأنَّه مسحور، والسَّبب كذا وكذا ... إلخ، ما حكم ذلك؟
وهناك أشخاصٌ أعرِفهم يَمتلكون الجنَّ؛ فقط لكي يَحميَهُم من الأضْرار، فهل يجوز هذا؟
وأعرف أنَّ بعضًا منهم يَملكون من غير أن يعلموا، فقط وراثة من جدِّه أو أبيه، حتَّى إنَّ بعضًا مِن أصْحابي يَسْكن معِي يَملِك جنًّا شيوخًا، ولَم يعلم ذلك إلاَّ قريبًا، ولا يعرف من أين يَمتلِكُهم وكيفيَّة ذلك، وبعض الأوْقات يقابلُهم باللَّيل عندما يكون وحيدًا، أو عندما تنطفِئ الأنوار وفي المنام، علمًا أنَّهم في اللقاء ينصَحونه بالصَّلاة والطَّهارة، والابتِعاد عن معصية الله، كالنَّظر المحرَّم، إلى غير ذلك، أرْجو الإفادة وجُزِيتُم خيرًا.
ناصر بن سليمان العمر
لا تحسبوه شرًّا لكم، بل هو خيرٌ لكم!
خالد عبد المنعم الرفاعي
الفرقة خيرٌ من بيتٍ لا مودَّة فيه ولا رحمة
السلام عليكم ورحمة الله - تعالى - وبركاته. أنا امرأة متزوجة وعلى وشْك الإنجاب، المشكلة أنِّي في خلافٍ مع زوجي؛ وذلك لكوني تزوَّجتُه رغمًا عنِّي، فما أن مرَّت الأشهر الأولى عن زواجنا حتى ظهرت الخِلافات بيننا، فاضطررت إلى أن أتركَه وأعود للعيش في بيت أسرتي، فما هي نصيحتكم لي، علمًا أني لا أتوافَق مع زوجي ولا أحبُّه، ولا أستَطِيع أنْ أُنافِقه وأعود للعيش معه. ونسأل الله التوفيق.