ارتفاع درجات الحرارة والحياة على هذا الكوكب

تتوقَّع دراسات حديثة لعلماء المناخ أن تُصبِحَ بعضُ مناطق العالم غيرَ صالحةٍ للحياة البشرية بسبب التغيُّر المناخي الناتج عن تواصُل ظاهرة الاحتباس الحراري، مع تواصُل ارتفاع درجات حرارة العالم ... المزيد

{وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ}

من فضائل نبينا محمد صلى الله عليه وسلم التي منَّ الله بها عليه أن رفع الله ذكره في العالمين، كما قال تعالى: {وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ}، فلا يذكر الله تعالى إلا ويذكر نبيه ﷺ؛ فما من مصلٍّ ولا متشهدٍ ولا خطيب ولا مؤذِّنٍ إلا وهو يذكر اسم محمد بن عبد الله ﷺ. ... المزيد

درجة خبر: "كان يأخذ من لحيته من عرضها وطولها"

ما صحة الحديث الذي جاء في (جامع الترمذي) وفيه أن النبي -صلى الله عليه وسلم- كان يأخذ من لحيته من عرضها وطولها؟

هذا الحديث خرجه الإمام الترمذي في (جامعه) [2762] -كما قال السائل- من طريق عمر بن هارون البلخي، عن أسامة بن زيد، عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده، وهذه السلسلة (عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده) فيها كلام كثير لأهل العلم، ولكن المرجح أنه إذا صح السند إلى عمرو فالخبر حسن، لا يكون من الصحيح، ولا يكون من ... أكمل القراءة

درجة خبر: "الجنة تحت أقدام الأمهات"

لقد اشتُهِر بين الناس قول: الجنة تحت أقدام الأمهات من شئن أدخلن ومن شئن أخرجن. فهل هو حديث؟ 

هذا الخبر ذكره ابن عدي في (كامله) من حديث ابن عباس –رضي الله عنهما- وفيه موسى بن محمد بن عطاء كذَّبه أبو زرعة وأبو حاتم، وقال النسائي: ليس بثقة، وقال الدارقطني وغيره: متروك، وقال ابن حبان: لا تحل الرواية عنه كان يضع الحديث، قال ابن عدي: كان يسرِق الحديث.يقول ابن عدي بعد أن أورد هذا الحديث: ... أكمل القراءة

درجة خبر: "أوصى النبي -صلى الله عليه وسلم- بسابع جار"

نسمعهم يقولون: أوصى النبي -صلى الله عليه وسلم- على سابع جار، أو هكذا، فهل هذا حديث؟

هذا الحديث لا أصل له في المرفوع، يقول الحافظ ابن حجر في "فتح الباري": "اختلف في حد الجوار، فجاء عن علي -رضي الله عنه-: من سمع النداء فهو جار، وقيل: من صلى معك صلاة الصبح في المسجد فهو جار، وجاء عن عائشة -رضي الله عنها-: حد الجوار أربعون دارًا من كل جانب، وعن الأوزاعي مثلُه، وأخرج ... أكمل القراءة

[03] حدد درجتك

كانت بعض الصالحات تتوخى أشد الأيام حرًا فتصومه، فيقال لها في ذلك فتقول: "إن السعر إذا رخص اشتراه كل أحد!!" ... المزيد

درجتنا في الجنة

قرأتُ أنَّ من كَرَمِ الله وفضلِه على عباده أنَّ درجةَ الابْنِ ترتَفِعُ في الجنَّة لدرجة والدِه، وتَرتفِعُ درجاتُ أفرادِ العائلة لِدرجة أى فرْدٍ منهم درجتُه أعلى في الجنة. والسؤالُ: نَحن نُؤمن أنَّ الصَّحابة هُم أكرمُ هذه الأُمَّة، ودرجَتُهم تَصِلُ للفِرْدوس الأعلى إن شاءَ الله، وعليه؛ فانَّ الصحابة سَيَرْفَعُون درجةَ أبنائِهم لَهم، والأبناء سيَرْفعون الأحفادَ، وهكذا الأجيال تَرفَعُ الأجيال، حتَّى يصلَ الأمْرُ لجيلِنا فترتَفِعُ درجاتُنا لدرجة الصَّحابة إن كنَّا من أحفادِهم ... فَما رأْيُكم؟

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ: فإنَّ السَّائلَ الكريمَ يُشيرُ إلى قولِه تعالى: {وَالَّذِينَ آمَنُوا وَاتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُمْ بِإِيمَانٍ أَلْحَقْنَا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَمَا أَلَتْنَاهُمْ مِنْ عَمَلِهِمْ مِنْ شَيْءٍ كُلُّ امْرِئٍ ... أكمل القراءة

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً