وسم: زوجي
عمر عبد الكافي
أسرة زوجي هدمت بيتي !!
المدة: 41:23صاحب الظل الكبير
خالد عبد المنعم الرفاعي
السفر إلى بلاد الغرب بدون زوجي
أنا أمٌّ لثلاثةِ أولادٍ، قرَّرتُ أنا وزوجي منذ ٦ أشهر تقريبًا أن أذهب مع أولادي للسفر إلى أمريكا؛ نَدرُس لمدة سنة دراسية، وينتظرنا زوجي في بلدنا لظروف عملِه.
وبعد تفكيرٍ طويلٍ قرَّرنا السفر؛ وذلك لأنَّ أخواتي يدرسْنَ هناك، ولأنَّ والدتي سوف تُسافر بعدي بمدةٍ، وتمَّ التنسيقُ للسفر إلى أن حانتْ لحظة السفر، فذهبْنا إلى مدينةٍ أخرى لقضاء الإجازة، ومن ثَمَّ السفر إلى أمريكا، وتَذاكِرُنَا كانتْ مخفَّضة، ولم نستطع السفرَ بسببِ ازدحام الرحلات الجوية، فسبقني إخوتي على أساس أني سألحقُ بهم، فحَدَث أن الرحلات لم تتوفرْ إلا بعد أُسبوعين مِن الآن.
سأل أخواتي في معهد الجامعة - الذي أنوي اللحاق به - عن تأخُّري، فأَخْبَرُوهنَّ بأنه لا توجدُ مشكلة في ذلك، وكذلك سألن في مدارس أولادي، وأخبروهن بأنهم على استعداد لقبولهم قبل انتهاء الترم الأول بأسبوعينِ.
قمتُ بصلاة الاستخارة أكثر مِن مرَّة، ولم أَشعُر بأي شيء.
سؤالي: أنا أريد الذهاب، وفي نفس الوقت خائفة جدًّا من المستقبل، فهل أذهب أو لا؟ وفي كلا الأمرين متوكِّلة على الله.
خالد عبد المنعم الرفاعي
زوجي لا يعدل بيني وبين زوجته الأولى؟
منَّ الله عليَّ بالهداية والنقاب، ولكن الكل حارَبَني، فاضطررتُ للتفكير في الزواج؛ لأَخرُج من هذا الجو، فتزوجتُ رجلاً يبدو عليه التديّن، ولكنه متزوِّج، ولديه أبناء.
سكنتُ مع أهله، فلم أسترح، وبعد سنواتٍ طلبتُ منه أن أسكنَ مع أولادي في مسكنٍ خاصٍّ، فقال: لا أستطيع!
وصلت النقاشات في هذا الأمر إلى الطلاق، وأرجعني إلى بيت أهلي، ونسي أنني حاربتُ كل الناس لأجله، ورضيتُ بأقل مهر مِن أجله، وبقيتُ في خدمة والديه، ولا أريد أن أذكر ما لاقيته من ظلم منه، وأن كل ما قاله لي قبْل الزواج كان كذبًا، وأنه شخصٌ مختلفٌ عما كان عليه قبل الزواج.
أجبرني أهلي على الرُّجوع؛ لأنهم لا يريدون أن أكونَ مطلقة لنظرة المجتمع، فرجعتُ ولكن في داخلي جُرحٌ لم أستطعْ أن أنساه، ولا أستطيع أن أعود له كما كنتُ سابقًا؛ خاصة أنه أراد أن يتزوج بعدما طلقني!
أنا الآن حائرةٌ: هل أبقى مع أهلي ويعيش أبنائي في ذلك الجو، علمًا بأن البيت ضيق علينا؟ وهل يجوز أن أستأجر بيتًا خاصًّا بي، وأسكن وحدي دون رجلٍ؟
أرجو منكم أن تشيروا عليَّ؛ فقد تعبتُ من التفكير، وجزاكم الله خيرًا.
خالد عبد المنعم الرفاعي
زوجي يقلل من شأني، فهل أطلب الطلاق؟
أنا فتاة مُتزوجةٌ منذ عدة أشهر مِن شابٍّ في مثل عمري، بدأت الخلافاتُ بعد أسبوع من الزواج، وذلك بسبب غيْرتِه الشديدة عليَّ، حتى مِن أقاربي الذين هُم في مثْلِ سنِّ والدي رحمه الله!
سريع الغضب من أقلِّ شيء، حتى إنني أشعر أنَّ تفكيره تفكير أطفال، لا يحترمني، وكثيرًا ما ينعتني بصفاتٍ تُقلِّل من شأني!
بالرغم من ذلك، فهو طيِّب القلب، إذا أخطأ في حقِّي يعتذر ويعترف بخطئِه، لكنه يعود فيُكرره، وعندما تحدُث مشكلة وأطلب منه الطلاق، يقول لي: لا تفكِّري في هذا الموضوع أبدًا؛ فهذا ليس سهلًا!
تعبتُ معه، ولا أستطيع أن أتحمَّله، وأفكِّر في الطلاق، فهل أطلبه منه أو لا؟ أنا في حيرةٍ من أمري، لا أعلم ماذا أفعل؟ أشعر بأني مصدومة في زوجي، فبماذا تنصحونني؟
محمد بن صالح العثيمين
زوجي يسكن في بيت أهله ونحن ملتزمون
خالد عبد المنعم الرفاعي
زوجي لا يكفيني
في أول زواجِنا كان يُحاول إقناعي بأني السبب في عدم قُدرتِه على ذلك، وكان يُجبِرني على مُشاهَدة الأفلام الجِنسيَّة!
رزَقني الله منه أولادًا، وحَمِدتُه على ذلك، ولكنه لا يَكفيني، وأنا أخاف أن أُغضِب الله، ولا أُريد ذلك.
فكَّرتُ في الطَّلاق، ولكن ما يَمنعني هُم أولادي، فلا أريد أن يأخذَهم مني، فماذا أفعل وأنا شابَّة ومُحتاجة لهذه العلاقة دائماً؟
كما أن أهله يَعرِفون عن بَيتِنا كلَّ شيء، حتى حين نُقيم عَلاقة الزوجيَّة.
ماذا أفعل؟ أجيبوني أرجوكم؛ فأنا أخاف ألا أُقيم حدود الله!
خالد عبد المنعم الرفاعي
زوجي لا دين ولا دنيا
أشيروا عليَّ، هل أطلب الطلاق؟ أو أتحمل؟