وسم: شبهة
الرد على شبهة الحجاب
خالد عبد المنعم الرفاعي
دحض شبهة إلجاء اليهود لأخذ العهد عليهم
السَّلام عليكم ورحمة الله وبركاتُه،
سؤالي يتعلَّق بعدَّة شُبهات ألقاها نصراني - لعنه الله - في الآية الكريمة.
أوَّلاً: قال: إنَّ الله أخذ من بني إسرائيل الميثاق بالعنوة والقوة والغصْب، كأن يهدِّد ولدٌ صديقَه فيقول له: إن لم تفعلْ كذا وكذا سألقي عليْك هذا الحجَر وأقتلك؛ أي: تَهديد الله لهم بِقبول الميثاق.
ثانيًا: شبهة حول أنَّ اليهود لا يَسجُدون على حاجبِهم الأيسر كما قال العبَّاس.
ثالثًا: أنَّ اليهودَ لَم يذكروا في كتُبِهم حوْل نتْق الجبَل، مع أنَّها معجزة رأتْها أعيُنُهم، فكان يَجِب أن يُظْهِروها ويفتخِروا بها.
عبد العزيز بن باز
شبهة وجود قبر النبي صلى الله عليه وسلم في المسجد
من أجاز الصلاة في المساجد التي فيها قبور يحتج بأن المسجد النبوي فيه قبر المصطفى صلى الله عليه وسلم، فما رأيكم في ذلك؟
عبد الرحمن محمد دمشقية
موسوعة أهل السنة في نقد أصول فرقة الأحباش
عبد العزيز بن باز
راتب الموظف المقصر فيه شبهة
حكم راتب الموظف الذي يتساهل في عمله، ولا يؤديه على الوجه الأكمل هل يصبح حراماً أم حلالاً؟
الرد على شبهة الحجاب
منقذ بن محمود السقار
شبهة أتهام القرآن بالتشريع للإرهاب
المدة: 20:42منقذ بن محمود السقار
الرد على شبهة إكراه الناس للدخول في الإٍسلام
المدة: 16:57عبد الرحمن بن ناصر البراك
رجل يعمل في مزرعة يملكها مخرج سينمائي، هل في راتبه شبهة؟
رجل يعمل في مزرعة يملكها مخرج سينمائي، فيشرف على الزراعة فيها وجني المحصول وغير ذلك، ولكنه يخشى أن يكون راتبه الذي يأخذه من هذا المخرج حرام؛ لأن أصل مال المخرج من حرام. فهل راتبه مقابل عمله في المزرعة فيه شبهة؟
عبد الرحمن بن ناصر البراك
ماذا أفعل بمال فيه شبهة الحرام؟
اكتتبت في شركة حلواني بناءاً على فتوى بعض المشايخ، ثم تبين لي بعد ذلك أن فيها حرام، وذلك بعد أن بعتها وحصل لي منها مبلغ 64 ريالاً، فماذا أفعل بهذا المبلغ؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
الطلاق عن طريق المحكمة
لي بنت عمٍّ تزوَّجت سنة 1994، وبعد عام حدثتْ مشاكل أدَّت إلى الشُّروع في الأمور القانونيَّة للطَّلاق، وذلك بالإمضاء على وثائق لدى المحكمة؛ ولكن بعد ذلك تراجَع الزَّوج عن الطَّلاق واستمرَّت الحياة الزَّوجيَّة، ولكن الجانب الخفي هو أنَّ الزَّوج استمرَّ في التَّحصيل على ورقة الطَّلاق، وتمَّ له ذلك؛ لأنَّ بنت عمِّي مضت على وثائق الطَّلاق لدى المحكمة كما سبق ذكره، ومضى بالعيش معها ومعاشرتها لمدة 8 سنين نتج عنها بنت زنا، وشاء الله أن تجد بنت عمي ورقة الطَّلاق هذه، وبدأت المشادَّات والمشاكل، ولكن في آخِر المطاف سامحتْه بِشَرْط كتابة عقد زواج جديد.
وسأسرد لكم كيف تمَّ الأمر: لقد تمَّ العقد بدون حضور الزَّوج بل بوكيله، لقد تمَّ العقد بدون حضور أيِّ وكيلٍ لبنت عمِّي؛ يعني: أنَّها زوَّجت نفسها بنفسها، لقد تمَّ العقد بتقديم وثيقة الخطوبة باسم مدينة غير مدينتِها، حتَّى إنَّه لم تتمَّ الخطبة وكذلِك تمَّ تقديم شهادة السَّكن لنفس المدينة وهي لا تسكن فيها، والمراد هو أنَّ هناك تزويرًا في هاته الوثائق، لم يعطِها الصداق المتَّفق عليه إلى حدود الآن، بالإضافة إلى كلِّ هذا فهو لا يعامِلُها جيِّدًا، ويَمنعها من زيارة أهلِها، أسئِلتي هي كالتَّالي:
: هل هذا العقد صحيح أو باطل؟
هل إذا كان العقد صحيحًا تستمرُّ في العيْش معه أم الأفضل هو الطَّلاق؛ لأنَّ معاملته لها سيِّئة رغْم مسامحتِها له على ما فعل بها كل هاتِه السنوات؟
وأسأل الله لكم المغفرة والرَّحمة والفِرْدوس الأعلى، آمين.