وسم: شر
خالد عبد المنعم الرفاعي
دعوت على والدي في لحظة غضب
السلام عليكم حصل اشكال بيني وبين ابي بخصوص خطيبي الذي بيني وبينه عقد قرآن ولم يتم الزواج حتى الآن و قد ظلمني فيه ظلما واضحا و اجبرني على ان اطلب من خطيبي الذي طلب الانفصال مني الرجوع وانا اعتذر عن شيء لم افعله بالرغم من رغبتي الشديده في عدم الزواج منه بعدما اتضحت فيه عيوب كثيرة جعلتني انفر منه نفورا شديدا وكانت حجة ابي الوحيدة ان لا يكون علي وسم مطلقه و هددني بالحرمان من عملي و اشياء كثيره ان لم اتزوج به ، و في ساعة غضب دعوت على أبي بكلمة "حسبي الله ونعم الوكيل" و انا ابكي بحرقه بعد فتره من الزمن و حين هدأ كلمني واخبرني انه مدرك لخطأه وان قراري صائب وانه يحبني و اعتذر و اخبرني انه سيدعمني في قراري واعتذرت منه و اخبرته ان هذا الامر اصبح طي النسيان لكن لا زال ضميري يؤنبني لأني دعوت عليه و أخشى ان يكون وقع عليه دعائي او أن يقع عليه مكروه مستقبلا انا نادمة ولا ادري ماذا افعل لا اريد ان يصيب ابي مكروه
خيري أحمد وِربِي
أبو الهيثم محمد درويش
قل أعوذ برب الناس
أبو الهيثم محمد درويش
إذا زلزلت الأرض زلزالها
ملفات متنوعة
بين فتنة الخير وفتنة الشر
أحمد بن عبد الرحمن الصويان
الرؤية أم الحساب؟! الخلاف شر
خالد عبد المنعم الرفاعي
علاقتي بمديري زادت عن حدها
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أنا فتاة عاملة في شركة، مديري رجل متزوج ولديه أولاد، كنتُ فتاة ملتزمة طيبة، لكن مديري كان يحاول التقرب مني ولمسي، وكنتُ أعلم أنه حرام، لكنني لم أكنْ أستطيع ردْعه ربما لأنني أحسَسْتُ بحبِّه لي، وبالفعل أخبرني بحبِّه هذا.
أخبرني بأنه لن يَظلِمَني، وأنَّ سعادته مِن سعادتي، وأنا أحبه لكنْ لم أصارحه بإحساسي، لكنه شعر به، وكنتُ أحاول أن أغضَّ بصري كثيرًا.
تقابلنا مرة وكنا وحدنا، وتَمَلَّصْتُ منه في آخر لحظة، وبعدها أحسستُ بالذنب العظيم الذي ارتكبتُه.
أنا نادمة أشد الندم لأنني أغضبتُ ربي، وفعلتُ أمرًا لم أفعلْه في حياتي، أخبروني ماذا أفعل؟ فأنا لا أستطيع ترك العمل؛ لأنه لا يوجد مُبَرر لذلك أمام والدي، فكيف أتعامل مع الوضع؟ هل أكَلِّم مع مديري عن شعوري بكل صراحةٍ، وأطلب منه عدم لمسي مجددًا وأظل في العمل؟ وماذا أفعل إذا تحدَّث معي في الموضوع؟
أنا تبتُ ولله الحمدُ، فساعدوني وادعوا لي بالخير.