الغالب كان؛ موسى!

وكذلك أتباع الباطل في كل زمان على استعداد لإسقاط أي رمز أو متبوع إذا خالف هواهم! ... المزيد

الاستعباد

وشتان شتان بين عبد الله الحُر، وبين من يختارون عبودية الطواغيت بمخض إرادتهم. ... المزيد

كهنة فرعون في عصرنا الحاضر

الآل هنا هم الأتباع على الطريقة والخلفاء في المنهج، ولو جاءوا بعد آلاف السنين، وقد قال الله تعالى: {مَا يُقَالُ لَكَ إِلَّا مَا قَدْ قِيلَ لِلرُّسُلِ مِنْ قَبْلِكَ إِنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغْفِرَةٍ وَذُو عِقَابٍ أَلِيمٍ} [فصلت:4]، سنة مطَّردة، كلما قام أتباع الأنبياء قام لهم أتباع الفراعنة، ولكن العاقبة للمتقين. ... المزيد

إِنِّىٓ أَخَافُ أَن يُبَدِّلَ دِينَكُمْ

كل ظالم لا بد أن يجد لظلمه تأويلًا حتى فرعون قاتل موسى ليحمي الأمة من شره {وَقَالَ فِرْعَوْنُ ذَرُونِىٓ أَقْتُلْ مُوسَىٰ وَلْيَدْعُ رَبَّهُۥٓ ۖ إِنِّىٓ أَخَافُ أَن يُبَدِّلَ دِينَكُمْ أَوْ أَن يُظْهِرَ فِى ٱلْأَرْضِ ٱلْفَسَادَ} [غافر:26].​

الديمقراطية مبتدأ وخبر

لو توقف أمر الديمقراطية على الجانب الإصطلاحي والجانب الإجرائي لم يكن بأس على الإسلاميين أن يأخذوا به، ولكن مساوئها فيها وفي من تبنَّوها من المتفرعنين، بدءًا بفلسفتها القائمة أصلا على العَلمانية، ثم عدم مصداقية مستعمليها من أهل السُّلط، فإن الجماهير والدعاة مُستضعفون في هذا الباب، والواقع يشهد، وما تراه العينان وتسمعه الأذنان أبلغ في البيان مما تخطه البنان! ... المزيد

دعوة موسى عليه السلام لفرعون في القرآن الكريم والتوارة المحرفة

بحث إعداد: سليمان بن فهد العيد ويهدف البحث إلى بيان جانب من جوانب التحريف في التوارة وذلك خلال الدراسة التفصيلية لدعوة موسى عليه السلام لفرعون في القرآن الكريم والتوراة المحرفة، ومن ثم مقارنة ما ورد في التوراة بما ورد في القرآن الكريم. وإن دعوة نبي الله موسى عليه السلام للطاغية فرعون جاءت مفصلة في القرآن والتوراة ولذا فإن ما كان في التوراة صحيحًا فلا بد أن يطابق القرآن الكريم، لأنهما من مصدر واحد وإن خالفت التوراة القرآن دلَّ ذلك على تحريف التوراة. ... المزيد

فصل في إعلام الفراعين

أن الجماهير التي يُسَيطَر عليها بالخوف: الخوف من المؤامرة، والخوف من سيف الفرعون، والخوف على استقرار أمنهم، هم آخر من يمكن أن يأخذوا القرار الصحيح، ولو جرت أمامهم المعجزة التي شهد بها المتخصصون في مجالها. ... المزيد

قصة موسى مع فرعون

لقد أرسل الله موسى صلى الله وسلم عليه وعلى نبينا وإخوانهما من النبيين والمرسلين، أرسله إلى فرعون بالآيات البينات ودعاه إلى توحيد رب الأرض والسماوات، فقال فرعون منكراً وجاحدا: {وَمَا رَبُّ الْعَالَمِينَ} [الشعراء:23] فأنكر الرب العظيم الذي قامت بأمره الأرض والسماوات وكان له آية في كل شيء من المخلوقات فأجابه موسى هو: {رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا إِنْ كُنْتُمْ مُوقِنِينَ} [الشعراء:24]، ففي السماوات والأرض وما بينهما من الآيات ما يوجب الإيقان للموقنين، فقال فرعون لمن حوله ساخراً ومستهزئاً بموسى: {أَلاَ تَسْتَمِعُونَ} [الشعراء:25]. ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً