هل تقف المخابرات الفرنسية والموساد وراء أحداث باريس؟

يبدو أن فرنسا ضاقت ذرعًا بالمسلمين الذين يعيشون فوق ترابها، والذين يقارب عددهم خمسة ملايين، بسبب مشاكل صعوبة الإدماج التي يعاني منها أهل الضواحي، ومشاكل العنصرية والتهميش، ومظاهر التدين الإسلامي الذي شنت عليه فرنسا من قبل حرب منع الحجاب في المؤسسات التعليمية، ثم منع النقاب في الشارع العام ... المزيد

نصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم

كلمات في نصرة النبي صلى الله عليه وسلم ومحبته والذب عن عرضه وبيان علو مكانته صلى الله عليه وسلم على جميع الخلق.

Audio player placeholder Audio player placeholder

كَشفُ الحِجابِ عن أعادي الحِجابِ

أنْ يُحاربَ الحِجابُ في فرنسا أو ألمَانيا أو في غيرِهِما مِن بِلادِ الكفرِ أمْرٌ معقولٌ، ولا يبعثُ لهيبَ الدهشَةِ أو غيرَها، فلِكلِّ حضارةٍ أن تحمِيَ كينونتها من شِعاراتٍ، أو عادات دَخيلةٍ، لكنْ أنْ يُعادى الحِجابُ في أرضِ الإِسلامِ التِي هيَ أرضُهُ، فهذا الذي يرمينا إلى وادٍ سحيقٍ منَ العَجَبِ، ويُلقينَا إلى لُجَّةِ بحرٍ من الدَهشَةِ و التساؤلِ. ... المزيد

تاريخ الفتح الإسلامي في فرنسا

لم ينسحب المسلمون من غالة (فرنسا) تمامًا إلا بعد قيام الدولة الأموية في الأندلس سنة 138هـ/ 756م، وقرار صقر قريش عبد الرحمن الداخل بسحب قوات المسلمين من غالة، والاكتفاء بسلطان المسلمين على الأندلس ... المزيد

رسالة في الطريق إلى ثقافتنا (84)- نابليون السفاح!

وقيض الله لفرنسا قائدًا أوربيًا محنكًا مظفرًا شديد البأس، خواضًا لغمرات الموت، ضرسته الحروب في أوربة حتى صار اسمه مثيرًا للرعب في القلوب بأنه قائد لا يقهر، هو الصليبي المكيافلي المغامر المفتون الفاجر: نابليون، فلما فرغ من حروبه في أوربة منصورًا نصرًا مؤزرًا، أصاخ سمعه لنذير الاستشراق، ولنصحه وإرشاده، فقدر أن الحين قد حان ليكون أول قائد أوربي استطاع بقوته التي لا تقهر، أن يخترق قلب دار الإسلام من الشمال، وأن يداهم اليقظة التي أرقت منام الاستشراق، وأن يبطش بها في عقر دارها بطشة جبار عات لا يبقى على شيء، وفوق ذلك كله: أن يرد لفرنسا هيبتها التي ضاعت يوم طردتها برطنيا طردًا مخزيًا من دار الإسلام في الهند القصية البعيدة، وبذلك تتفرد فرنسا وحدها بالمجد السني الكله! وتكللها المسيحية الشمالية عندئذ بأكاليل الغار. 

انسحاب المغرب من مسيرة التضامن مع (شارلي) بين الإشادة الشعبية والشجب العلماني

أشاد الكاتب الصحافي الفلسطيني (عبد الباري عطوان) بموقف المغرب الذي اعتبره شجاعًا، وقال: "كم تمنينا لو أن الزعماء والمسؤولين العرب الذين شاركوا في المسيرة اتخذوا الموقف الشجاع نفسه، ولكن لم تتحقق أي من تمنياتنا السابقة، وربما اللاحقة، عندما يتعلق الأمر بالزعماء والمسؤولين العرب". ... المزيد

رسالة في الطريق إلى ثقافتنا (82)- فرنسا تلعق جراحها

وأما فرنسا التى عادت من الهند تلعق جراح هزائمها، فكان وقع النذير مختلف الأثر، مختلف الأسلوب، في قصة طويلة من تنبه الاستشراق لما يجري في دار الإسلام. فإذا كانت إنجلترا قد ظفرت بنصيب الأسد في الهند، فإن لفرنسا لنصيبًا قريبًا تعد العدة للظفر به، لا يفصل بينها وبينه إلا بحر ضيق، ممكن أن يكون لها عليه السلطان الأعظم. ومن قبل ظلت تدبر الأمر زمنًا طويلًا لتظفر بهذا النصيب في مصر وفي الجزائر، ومعنى ذلك أنها عادت مرة أخرى تفكر في اختراق دار الإسلام، الأمر الذي كان مستعصيًا نحو 10 قرون أو أكثر. 

الزود عن أعظم المخلوقين

محمد عليه الصلاة والسلام لم يخلُف بنات! بل ترك أطهار يزودون عنه حضاريا وسلميًا. ... المزيد

المقاطعة ونشر الشريعة

إزاء الهجمة الشرسة من فرنسا وحليفاتها على الإسلام، في ظل حادث قد يكون مفتعل لإعطاء المبرر على الحرب والهجوم الشرس على الإسلام ومقدرات المسلمين.. عن نفسي مقاطع للمنتجات الفرنسية وأدعو لمقاطعتها.. وأفضل وسيلة للدفاع عن نبينا صلى الله عليه وسلم هي أن نتبعه نحن أولاً.. ... المزيد

رسالة في الطريق إلى ثقافتنا (80)- إنجلترا وفرنسا وصراع مستميت على الهند!

كانت دول أوربة كلها في صراع مستميت فيما بينها على نهش أطراف دار الإسلام، واستنزاف ثرواتها وكنوزها وخيراتها بشراهة لا تشبع. وكان أكبر الصراع المتوحش على الطرف البعيد في الهند، حيث لا تستطيع طليعة الإسلام في دار الخلافة (تركية) أن تصنع لإنقاذها شيئَا ذا بال، بل هي يومئذ مشغولة أيضًا بالحفاظ على وجودها وهيبتها لا أكثر. كان أكبر دولتين يومئذ: إنجلتر وفرنسا، وكان السبق لإنجلترا، فأنشأت ما يسمونه شركة الهند الشرقية البرطانية، وهو أول جهاز استعماري قوي، وتبعتها فرنسا فأنشأت جهازها الاستعماري باسم شركة الهند الشرقية الفرنسية، ولا يغرنك لفظ شركة فإنه في الحقيقة جيش غاز مسلح، مهمته النهب والسلب وقطع الطريق، وتخويف الضعفاء الذين لا يملكون عن أنفسهم دفعًا. بدأ الصراع بين الشركتين في الهند، صراعًا مستحرًا مستميتًا، وظل محتدما حتى قضت الشركة البريطانية على الفرنسية قضاءً مبرمًا، في معركة فاصلة، وطردتها من الهند كلها، فخرجت هي والأسبان وغيرهم من حلبة الصراع في الهند دامية وجوهم وأكبادهم، وأستأثرت إنجلترا وحدها بالصيد الغزير. 

الحرية التي يتحدثون عنها

حرية فرنسا تكمن في الإساءة للإسلام ولرسول الإسلام عليه الصلاة والسلام فقط.. ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً