وسم: قضايا
أفتقد إلى السند، حتى من والدي، ماذا أفعل؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا امرأة متزوجة وأم لولدين، لدي مشكلتين وأتمنى منكم النصيحة والدعاء لي بالفرج العاجل.
المشكلة الأولى متعلقة بأبي: لا يريد التكلم معي منذ أكثر من شهرين، حدثت مشكلة بيني وبين زوجي، فما كان من أبي إلا أن يدير ظهره لي بدون سابق إنذار، أصبحت كلما أذهب لزيارة منزل والدي لا ألقاه في المنزل، فهو يتفاداني، ولا يريد التكلم معي ولا رؤية أولادي، مع العلم أن أبي كل حياته جاف وقاس معي ومع إخوتي.
أكره ذلك الوضع ولا أتحمله، ولا أدري ما الحل؟ حاولت التكلم معه فلم يرد، اتصلت به على هاتفه فوجدت بأنه حظر رقمي، أنا محتارة لا أدري لماذا يفعل أبي معي هكذا؟ عندما أسأل أمي لا تجيبني، وتكتفي بالقول بأن كل الأمور سترجع إلى نصابها، وتلمح لي ألا أذكر لها هذه القصة مرة أخرى فأسكت.
المشكلة الثانية زوجي: لم أحبه يوما، ولا أستطيع ذلك، أشعر وكأنني أخونه بعدم مبادلته المودة، ماذا أفعل؟ ليس لي ملجأ ألتجىء إليه، حتى أبي سندي في هذه الحياة لا يطيقني، (علما أن زوجي أهانني وكسر خاطري وقلبي وسحقني أمام أهله)، حتى أنني اصبحت أشعر بأنني منبوذة وليس لي قيمة من طرف الجميع، لا أتحمل ذلك، أرجو منكم النصيحة والدعاء لي بالفرج.
جزاكم الله خيرا.
محمد بن صالح العثيمين
لمـــــاذا .. 8 مارس؟؟
السنن الكونية وبناء إنسان في ضوء السيرة النبوية
الوهم في {واضربوهن}
الخوف من أسلمة الغرب واقترانه بصعود الأحزاب الدينية المتشددة
الشبكة الإسلامية
الحلول الناجعة لمن هربت من بيت أهلها لقسوتهم الشديدة عليها
لي صديقة هربت من بيت أهلها بسبب قسوتهم، وجبروتهم، وسوء معاملتهم التي كادت أن تتسبب في موتها - لولا ستر الله - وهي الآن تعيش في شقة مؤجرة، ولا تخرج إلا للحاجة الشديدة جداً. نصحتها بأن تعود خوفاً من كلام الناس، والقيل والقال، لكنها أجابتني بأنها تلك المرة نجت بفضل الله، أما المرة القادمة فلا تدري ماذا يمكن أن يحدث. أخبرتها بأن تحتسب ذلك عند الله - جل وعلا - ، لكنها أخبرتني بأنها لا تستطيع أبـــداً.
فما حكم وضعها الحالي؟
سلمان بن فهد العودة
السيرة النبوية: منهج حياة
السيرة النبوية الكاملة الشاملة: قضاياها النظرية والمنهجية والتطبيقية
المدة: 54:51هموم الشباب
الاستبدال العظيم والشعبوية الغربية
الشبكة الإسلامية
التحذير من ظلم النساء
أخي أريد أن أسأل: هل يجوز للأهل معاملة ابنتهم بظلم، بحجة أنها كما يقولون: ذات جناح ضعيف، وليس هناك خطأ أو عيب في أن يعاملها أخوها معاملة قاسية، وأن تصل إلى درجة الذل؟
وإن كان هو المخطئ يضعون اللوم على الفتاة نفسها زعما منهم أنها تستحق ذلك، وهي لم تفعل ذلك إلا من وراء سبب، والحقيقة أنها لم تقترف أي خطأ، ودائما يتحدثون باسم الدين، وأن للذكر مثل حظ الأنثيين. أي يدعون أنه يجوز لهم أن يعاملوا الذكر أفضل من معاملة الأنثى، ويفصلون الدين على هواهم. وعلى الأنثى مهما حدث أن تبقى ساكتة ولا تعترض.
سؤالي هنا ما هي نظرة الإسلام في مثل حالتي؟
الشبكة الإسلامية
ركوب المرأة الدراجة والسكوتر
ما حكمي كمنتقبة أو محجبة في ركوب دراجة -عجلة -، أو ركوب سكوتر -شبه الموتوسيكل-؟ فالبنات عندنا في مصر يركبنه بشكل عادي، ولا يتعرضن لأي أذى، بدل المواصلات العامة، خاصة أن المواصلات غلت جدًّا، وفيها اختلاط، ولا أضمن أن أجلس إلى جنب شخص محترم، وقبل هذا تعرضت للتحرش من شخص كان يركب إلى جنبي؛ رغم أخذي للحذر.
وموضوع ركوب الفتاة الدراجة ليس منتشرًا نادر، فلا أجد امرأة تسوقها، أما السكوتر، فهو كثير إلى حد ما، فهل من الجائز ركوب الدراجة أو السكوتر؟ وهل يجوز في بعض الأوقات إذا خرجت في الصباح، وكانت هناك شوارع غير مزدحمة، أن أتدرب على (سكيت بورد)؟