وسم: هداية
إبراهيم بن محمد الحقيل
الناكصون على أعقابهم (آتَيْنَاهُ آيَاتِنَا فَانْسَلَخَ مِنْهَا)
عائض بن عبد الله القرني
![Video Thumbnail](http://static.media.islamway.net//videos/11/15727/452_Qarany_KalematKaleda_05-l.jpg)
(5) - إن الله ابتعثنا لنخرج العباد
المدة: 6:05خباب الحمد
![Video Thumbnail](http://static.media.islamway.net//videos/1278/15693/452_Kabab_HodahomEqtada_09-l.jpg)
(9) - الحرص على هداية الناس
المدة: 17:30يوسف بن عبد الله العليوي
محمد حسين يعقوب
![Video Thumbnail](http://static.media.islamway.net//videos/452_Yaqoub_Quran3azem_07-l.jpg)
(07) - هداية القرآن
المدة: 13:19أبو الهيثم محمد درويش
من أي أشكال الناس أنت ؟
أبو إسحاق الحويني
![Video Thumbnail](http://static.media.islamway.net//videos/32/452_Hew_T3n3lmaaa-l.jpg)
قبسات : رسالة إلى من يطعن في الدعاة وطلبة العلم
المدة: 13:12فوائد من قوله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا عَلَيْكُمْ أَنفُسَكُمْ ۖ لَا يَضُرُّكُم مَّن ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ}
إبراهيم بن عبد الله الدويش
![Video Thumbnail](http://static.media.islamway.net//videos/19/690_Aldwesh_AlquranModhesh-l.jpg)
مقطع قصير: القرآن المدهش
المدة: 7:24أم هانئ
[05] بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ
أبحث عن دين صحيح، وقد وجدت في الإسلام ضالتي
مرحبًا
أنا فتاة اسمي ماري، أُعجبت حقًا بالإسلام، ولكن لدي بعض الأسئلة:
إذا كان الزواج والأطفال مكتوبًا في اللوح المحفوظ، أي إذا كانت الطفلة تولد باسم ماري، أو محمد يتزوج جوليا، وإذا كتب له الطفل وهو في بطن أمه، إذا لماذا هو مخير؟
وإذا قدر الله المشكلات التي ستحدث، فعلى أي أساس يُقدّر شقيًا أو سعيدًا؟ وإذا الأديان السابقة هي سماوية كالإسلام، فهل كانت الصلاة تؤدى على نفس الطريقة، أم أنها حُرفت؟ حيث أن للصلاة في الإسلام فوائد كثيرة عند الركوع والسجود.
وهل الله قد كتب على شخص مُعين أنه الدجال حسب ذنوبه مثلاً، أو أنه تجسد لإبليس؟ وهل الله يعلم ما سوف نفعل وقد كتبه، أم فقط يعلمه؟
أتمنى حقًا الإجابة؛ لأنني لا أشعر أنني على الدين الصحيح الذي هو المسيحية، وحاليًا أبحث في الأديان الأخرى، وقد أعجبت بالإسلام حقًا.
وشكرًا.
ابن قيم الجوزية
الفوائد (17)- الفاتحة وما تضمنته (5)
فأول السورة رحمة وأوسطها هداية وآخرها نعمة. وحظ العبد من النعمة على قدر حظّه من الهداية، وحظّه منها على قدر حظّه من الرحمة، فعاد الأمر كلّه إلى نعمته ورحمته. والنعمة والرحمة من لوازم ربوبيّته، فلا يكون إلا رحيمًا منعمًا وذلك من موجبات إلهيّته، فهو الإله الحق، وإن جحده الجاحدون وعدل به المشركون. فمن تحقّق بمعاني الفاتحة علمًا ومعرفة وعملًا وحالًا فقد فاز من كماله بأوفر نصيب، وصارت عبوديّته عبوديّة الخاصّة الذين ارتفعت درجتهم عن عوام المتعبّدين، والله المستعان.