أبنائي ضعاف الشخصية ولا أعرف كيف أربيهم!

أختي أم عبد الرحمن بارك الله فيكِ ونفع الله بكِ، لدي مشكلة جعلتني أبحث عن حلٍّ، وأرجو أن ييسِّر لي الله حلَّها على يدكِ:

أنا أمٌّ لخمسة أبناء:
(15 - 13 - 6) هم أولاد.
و(11 - 2) هنَّ بنات.

باختصار: أنا لا أعرف كيف أربيهم؛ فهم ضعاف الشخصية.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتهوبارك الرحمن فيكِ يا أختاه.صراحةً تحيَّرتُ جدًّا من استشارتكِ، فأنتِ سألتِ سؤالاً عظيمًا ولم تُعطيني أي معلومات تُعينني على اقتراح حلولٍ لكِ، وتعجبت كذلك من سؤالكِ عن كيفية تربيتهم وفيهم رجلان وفتاة في عمر الزهور، فهذا العمر ليس للتربية بل هو للتوجيه والإرشاد.للأسف ... أكمل القراءة

أمي طردتني وزوجتي من البيت!

السلام عليكم؛ مشكلتي كبيرة جدًا... سأحاول أن أختصرها قدر الإمكان.

أولاً: مشكلتي هي أمي، فأنا متزوج منذ 4 سنوات تقريبًا، منهم سنتين في منزل والدي، والدتي أصرَّت على ألا يأتي أي فرد من أهل زوجتي لزيارتنا في أي مناسبة.

وقالت لزوجتي باللفظ "البيت بتاعي وأنا اللي أقول مين يدخله ومين ما يدخلهوش"، مما أحدث مشاكل جمَّة بيني وبين زوجتي من ناحية، وبيني وبين أمي من ناحيةٍ أخرى. أما عن أهل زوجتي فلم يأتوا لزيارتها، حتى لا تحدُث مشاكل، واكتفوا بزيارتنا لهم.

والدتي أيضًا لا تريد أن نعيش -أنا وزوجتي- حياة منفردة، فهي تتدخَّل في كل أموري، مادية كانت أو أي شيء آخر، وهذا أحدث أيضًا مشاكل كثيرة، وفي إحدى هذه المشادات طلبت مني أن أُخرِج زوجتي من المنزل، فهي غير مرغوب بها! وأُأجر لها شقة أخرى، وقمت بالفعل بشراء شقة في مكانٍ بعيد عن منزل أمي، وتمنيت أن تنتهي المشاكل ولكنها لم تنته.

وسوف أقول لك عن آخر مشكلة حدثت لي؛ حيث كنت قد ذهبت إلى بلدتي، وكانت زوجتي فيها تزور أهلها، لتهنئتهم بأداء العمرة، واستمرت زيارتها 3 أسابيع، وفي اليوم الثاني من وجودي في البلدة، كلمتني أمي وأخبرتني أن أبي مريض جدًا، فرجعت من سفري لرؤية أبي، الذي منَّ الله عليه بالشفاء، في اليوم التالي لمرضه.

وسافرت أنا وأبي وأمي وأخواتي، وعند وصولنا كانت زوجتي في انتظارنا، وأهل زوجتي تاركين معها هدية لهم من العمرة، وكنت معزوم على الغداء في اليوم السابق الذي سافرت فيه لرؤية أبي، وانتظروني هم حتى آتي من سفري، فتعصّبت أمي، وقالت: "ما أنا هنا وهعمل الغداء، إنتَ معزوم ليه؟!".

فقلت لها أنا معزوم هناك على الغداء قبل سفري أمس، وهم في انتظاري؛ وكان كل هذا أمام زوجتي التي لم تتحدَّث، فتعصّبت أمي أكثر، وأغلقت الباب في وجهي ووجه زوجتي، وجعلت صورتي سيئة جدًا أمام زوجتي، التي بدأت بالعصبية هي الأخرى، ولكنها لم تجرحها بأي كلمة، فتداركت الموقف سريعًا، وأخرجت زوجتي وذهبنا إلى بيت أهلها، وقرّرت أنا وزوجتي الرجوع إلى منزلنا.

وعند ذهابي إلى بيت أمي في بلدتنا لأخذ أشيائي حدثت مواجهة أخرى؛ وقالت لي أمي: "لا أريد أن أراك"، وأنا من عصبيتي الشديدة قلت لها وبكل برود أيضًا: "وأنا لا أريد أن أراكِ مرة أخرى"، فأغلقتُ الباب خلفي بعنف، ولشدة غضبي أمسكت بحجر وألقيتُ به على البيت، لا أدري لماذا؟!، لكنني فعلت!

في النهاية؛ أريد أن أعلمكم أن أبي تنازل عن كل شيء لأمي، وأنا أصلًا لا أريد شيئًا، وأنا أحب أبي كثيرًا، ولذا فأنا أُسامِحه على ما فعل.

أخانا الحبيب:السلام عليكَ ورحمة الله وبركاته، وأهلًا ومرحبًا بكَ، وشكر اللهُ لكَ ثقتكَ بإخوانِكَ في موقع (المسلم)، ونسأل الله عز وجل أن يجعلنا أهلًا لهذه الثقة، آمين... ثم أما بعد:قرأت رسالتك، واستنتجت من أقوالك عدة عبارات تُلخِّص المشكلة، وهي قولك:- مشكلتي هي أمي!- والدتي أصرّت على ألا يأتي أي فرد ... أكمل القراءة

الزواج من فتاة من أسرةٍ مُفكّكة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أختي أم عبد الرحمن، جزاكِ الله خيرًا، هذا ابن أخت أعرفها يبلغ من العمر الثامنة عشرة، يحب فتاة في الخامسة عشرة من عمرها، والداها منفصلان، وهي تعيش وإخوتها في شقة غير شقة والدها؛ لأنه متزوج من أخرى، ولم يحصل بين الأولاد والزوجة الجديدة توافق، الوالد يعيش في عمارةٍ وحيّ آخر، والبنت في مرحلة مراهقة، ويتواصل معها هاتفيًّا، وقد يصل الأمر لزيارتهم، الولد والده متوفى، ويحفظ القرآن، لكنه لديه مخالفات شرعية، تعبت والدته من محاولة إيقاف العلاقة، هو يريد تزوجها بعد إنهاء دراسته، ولكن الأم تُحِسُّ أنها ليست الفتاة المناسبة له؛ لأن الغالب في الزواج ارتباط أسر، وليس الفتاة والفتى، فما هي نصيحتكِ لها؟

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته...حياكِ الله أخيتي وبيّاكِ، ويسّر لأختكِ أمرها وأعانها!يمرُّ الشباب والفتيات في مرحلة البلوغ بالعديد من التغيرات النفسية والجسدية، التي ينبغي لكل أمٍّ الانتباه لها؛ ليعينوا أبناءهم على تخطّي تلك المرحلة، ومن ضمن ما يمرّ به الأبناء في تلك المرحلة: إشباع احتياجهم ... أكمل القراءة

هذه مشكلتي: ابنتي متمردة

أهمس إليك بمشكلتي وأرجو منك النصيحة لله: فأنا مطلقة منذ 10 سنوات ومعي طفلان، وظلمني مطلقي فلم يعطني أي شيء من حقوقي، ويرفض النفقة على الطفلين وأقمنا دعوة نفقة وحكمت المحكمة بمبلغ ضئيل، والأولاد الآن في المرحلة الإعدادية، البنت بالصف الأول الإعدادي وهي أكملت حفظ عشرة أجزاء من المصحف الشريف، وكانت مطيعة هادئة، لكنها أصبحت الآن في ثورة عارمة بالمنزل لا تسمع الكلام إطلاقاً حتى في أصغر الأشياء، دائمة الكُره والبغض لأخيها -بسبب تفضيل أمي البنت عن الولد لأنه يشبه أباه ويذكرها بكل ما فعله معي- لا تشكر لأي شخص صنيعه، ليس لها أصدقاء بنات من سنها أو أكبر منها أو أصغر منها، ولا تستطيع أن تقيم علاقة محبة بينها وبين أقرب الناس إليها الآن، تحاول البحث عن والدها والذهاب إليه رغم أنها كانت تكرهه، وهو يهرب منها لأن عليه قضية حبس (بسبب النفقة)، أختي إنني أخطأت في تدليلها حتي أصبحت هكذا فما العمل؟ وكيف أعيدها كما كانت هادئة مطيعة؟

الأخت الفاضلة.. سلام الله عليك ورحمته وبركاته، أما بعد.فإن الأبناء حصيلة البيئة التي تربوا فيها، ونتاج تعامل الآباء وأسلوبهم..والبيئة التي تربت فيها ابنتك بيئة مضطربة، تموج بالخلافات بينك وبين أبيها، والمعايير والقيم فيها مختلفة بتقديرك وتقدير أبيها، وإذا كانت ابنتك ملاكاً طاهراً بالأمس فلم يكن ذلك ... أكمل القراءة

كراهية الزوجة الثانية لا يعني كراهية الشرع

عمري 26 سنة والحمد لله أحب زوجي ويُحبني جدًا وعندنا طفلين، وحياتنا مستقرة وزوجي ميسور الحال ولله الحمد. وفجأة صارحني انه يريد الزواج من زوجةٍ ثانية!

نزل عليَّ الخبر نزول الصاعقة، وحاول أن يُحايلني كثيرًا ولكني اصديتُ تمامًا عنه، وبدأتُ تدريجيًا أكرهه. حاول يقنعني بالشرع وأن هذا من الشرع، ولم أعترض لكن قلت له إن من الشرع أيضًا ان أطلب الطلاق إن كنتُ غير طائقة لمجرِّد فكرة زواجه.

لم يُبالي باعتراضاتي وتزوج بالفعل منذ شهر تقريبًا. ومن ذلك اليوم لم أتكلَّم معه كلمةً واحدة. الدنيا اسودَّت في نظري. كل لحظة أتذكَّر أنه معها الآن دمي يغلىي وأندم على كل شيء.

أنا ما زلتُ مصمِّمة على الطلاق، ووالدي ووالدتي دائمًا ينصحوني ويقولون لي: فكري تاني من أجل الأطفال. من 3 أيام زوجي أرسل لي رسالة طويلة يقول فيها أني بهذه الطريقة ديني في خطر لأني كارهة لشرع الله وربنا يقول: {ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَرِهُوا مَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأَحْبَطَ أَعْمَالَهُمْ}[1]، وهذا معناه أن عملي كله سيحبط لكراهيتي الشديدة لزواجه وزوجته.

الكلام صدمني وبحثت في التفسير والنت عن معاني الآية الكريمة من سورة محمد ولكن لم أصل إلى شيء! ازدادت حيرتي وتوهاني، والدنيا والله بتلف بي وأحيانًا كثير أدوخ بلا سبب. هل كلامه صحيح؟ وأليس من حقي طلب الطلاق إن كنت لا أتحمَّل الحياة معه بهذه الطريقة. وصديقاتي الآن لا أجرؤ على النظر أو الحديث معهم من إحساسي بالإهانة الشديدة من زوجي الذي تزوج عليَّ وأنا في عِزِّ شبابي. أرجو الرد بسرعة.. خاصةً على الحجة الشرعية التي فجرها زوجي مؤخرًا وزاد بها معاناتي. وجزاكم الله كل خير.

وقد قامت الأستاذة/ إيمان القدوسي بإجابتها وتوجيهها بإجابةٍ شافيةٍ ووافيةٍ وحكيمة. لكني أردت أن أُعلِّق على الاتهام الذي رماها به زوجها بأنها بكراهيتها لزوجته الجديدة إنما تكره شرع الله! وأنها أصبحت مهدَّدة بأن تحبط أعمالها الصالحة، وذلك لقول الله تعالى: {ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَرِهُوا مَا أَنزَلَ ... أكمل القراءة

أنا عنيدة.. وأريد الطلاق!

أنا متزوجة منذ سنة ونصف وأتمنى من الله أن يفرج همي حيث أن حياتي منذ أن تزوجت وهي عبارة عن جحيم ومشاكل ونكد وخلافات مع زوجي وأهله، ولا تمر ليلة دون أن أبكي وأذرف الدموع وأنا الآن حامل لي شهران ولم يتغير شيء على حياتنا، وصلت الأمور إلى الطلاق أكثر من مرة ولكن أهلي وأهله يحلون الموضوع بشكل مؤقت، إلى اليوم وأنا أعاني أريد الطلاق لكني أخاف من أهلي ومن كلام الناس وأخاف أن يجعلني أهلي أترك العمل وأجلس في البيت، سبب مشاكلنا أنه صعب وعنيد وأنا كذلك وكرامتي فوق كل شي،ء ولا أستطيع أن أتنازل، بالإضافة إلى تدخل أهله وبالذات أمه وأخته في حياتنا، لقد سئمت الحياة لدرجة أني أفكر بالانتحار لكن يبقى أملي بالله كبير، أرجو منكم المساعدة.

بسم الله الرحمن الرحيموعليكم السلام و رحمة الله و بركاتهالحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليمًا كثيرًا.ابنتي الحبيبة.. سعدت بوجودكِ معنا ونحب أن تكوني على ثقة أنكِ هنا بين أهلكِ وأحباءكِ فلا تترددي في الاتصال بنا في أي وقت وطلب المشورة في أي ... أكمل القراءة

عادتي احتقار الناس!

من تجاربي في الحياة لاحظت أني حينما أحتقر فعل شخص ما فبعد مرور الايام أفعل نفس الفعل الذي احتقرته فمثلا كانت إحدى قريباتي شاردة الذهن دومًا فكنت أحتقر هذه الصفة فيها، مع العلم أني لم أتحدث عنها أبدًا إنما كان كل ذلك في قلبي ومع مرور الزمن أصبحت شاردة الذهن وغير ذلك من المواقف التي حصلت معي... فهل ذلك صحيحًا أن من أحتقر شخصًا في نفسه قد يصبح مثله وما السبيل لأتخلص من هذا؟

خص الله تعالى الإنسان حيث كرمة وأنعم عليه كما ذكر في قوله تعالى: {وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ} [الإسراء: 70]، فأنعم عليه ووهبه العديد من النعم الجليلة التي لا تحصى ولا تعد وذلك في قوله تعالى: {وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لا تُحْصُوهَا إِنَّ اللَّهَ لَغَفُورٌ رَحِيمٌ} [النحل:18]. إن ... أكمل القراءة

عبوس الطفل

عبوس الطفل؛ لماذا؟ وكيف؟

تقطيب الوجه محاولة من جانب الطفل لمضايقة من حوله ومن يعيشون معه، بقصد التأثير فيهم، وجذب اهتمامهم، ولفت نظرهم إلى ما يشعر به من ظلمٍ مسَّه، أو ضررٍ ناله، من سُوء استخدام السُلطة، فعبوس الوجه ليس سوى تعبير عن حالة غضب، أو كراهية لم تتمكن من الظهور، وهو لون من ألوان الاحتجاج المباح ضد التعسف، أو ... أكمل القراءة

طفل خجول ومنطوٍ!

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

بارَك الله فيكم؛ هذا سؤال عن حالة طفل عُمره 14 عامًا، خجول منذ صِغره، حتى إنَّ مُعلمته في الروضة كانتْ تشتكي من خَجَله، انطوائي لا يحبُّ الاختلاط بأقربائه إلاَّ بعض أبناء عمومته، وبعض أبناء خُؤولته، لَدَيه فِكرة سيِّئة عن أولاد الحي والأولاد في تحفيظ القرآن والمدرسة، ويقول: إنه لا يحبُّ أنْ يُصادقهم من أجْل أخلاقهم.

هو يَصبر ويتحمَّل، ثم يُصبح عصبيًّا جدًّا، ويَكسِر أيَّ شيءٍ أمامه، ويضرِب بأيِّ شيء في يده، ويستمرُّ على ذلك لعدَّة ساعات، ويرفض الذهاب للمسجد خلال تلك الفترة، ثم يبقى منكسِرًا وغاضبًا لعدة أيام. يَكره أخاه الأصغر منه سنًّا بثلاث سنوات، ويَحتقره ويبحث عن عيوبه، ويفرح عندما يراه حزينًا.

كان الجميع يعامِله بدَلالٍ خلال السنوات الخمس الأولى من عُمره، مَلُول ولا يحبُّ الدراسة، ولكنَّه يحب أن يصنعَ الأجهزة والمُحرِّكات من أدوات أوليَّة، ويستمتع بذلك، فما هي مشكلة هذا الطفل؟ وما هو السبيل لعلاجها؟ ولكم منَّا جزيلُ الشكر.

وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته.كثير مما يُعاني منه الأطفال ونَحزن لأجْله، نكون سببًا به دون أن نَنتبه للأسف.من الممكن أن يكون هذا الطفل -الذي دخَل في سنِّ المراهقة الآن- تعرَّض في صِغَره لطريقة تربوية سيِّئة، أدَّت به إلى عدم ثقته في الناس والخوف منهم، أو أنَّ الأسرة تكون عاشَت منطوية عن الناس، ... أكمل القراءة

أختي تريد موافقتي على صداقتها للأولاد!

ناقشتني أختي منذ فترة أنه جائز أن يكون لها أصدقاء أولاد، حاولت أن أقنعها أن هذا لا ينبغي؛ لعدة أسباب، وأن طبيعة البنات مختلفة عن الأولاد، ولا يصلح أن يكونوا أصدقاء، غير أنه حرام، لكن لم تقتنع، وهى كانت تناقشني كي تأخذَ إذنًا ليكلموها بدون حرج أمامي، من غير أن تشعر أنها تفعل شيئًا خطأ، لكن -طبعًا- لم أوافق، ثم أوشكت أن تفعل هذا، وتكلمهم دون علمي، وهؤلاء إخوة صاحباتها، أو جيراننا، كيف أقنعها -عقليًّا- أنه لا توجد صداقة بين ولد وبنت؟

الحمد لله والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، أما بعد:يقول الله تعالى: {إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ} [القصص:56].وروي عن أنس بن مالك رضي الله عنه أنه قال: "كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يُكثِر أن يقول: «يا ... أكمل القراءة

ثلاث خطوات للقضاء على التلعثم عند الكبار

عندي تلعثم وأجد صعوية في التكيف معه؟

يشكو الكثيرون من داء التلعثم الذي ربما يكون قد أصابهم لسبب أو لآخر، وعلى الرغم أنه ليس داءًا مؤلمًا ولا أثر له مرضي بالغ، وأنه كغيره من العقبات الحياتية يتكيف الناس معه، وأن الكثير ممن اتصفوا به أو عانوا منه صاروا متميزين ومؤثرين كل في مجاله، لكن البعض يضيقون به صدرًا، مما يتسبب لهم في معوقات أثناء ... أكمل القراءة

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً