الحياة مع القرآن

إن الحياة مع القرآن هي الحياة، ومن حرمها فقد حرم، مرّ على الدنيا، ولكنه لم يحي.." ... المزيد

هل مرض السرطان له إيجابيات؟!

أصبحت أكثر إيجابية في تذوق أفضال الله ونعمه فكلما قمت ارتدي ملابسي أو أخرج من بيتي شعرت ان الله فضلني أيما تفضيل عن أناس بلاؤهم أكبر مني... ... المزيد

(فتنة الفَقر)

(الارتباط بين الفقر والفواحش - سبُل الإسلام في مواجهة الفَقر - الفقر ليس مسوِّغًا للفواحش) ... المزيد

اغتيال صوت غزة

إن استهداف خيمة الصحفيين في غزة، وقتل أنس وإخوانه، جريمة حرب مكتملة الأركان، يراد بها إخماد صوت الحق وطمس الشهادة على جرائم الاحتلال، وتهيئة الأرضية لعدوان أوسع على القطاع في غياب الكاميرا الحرة والقلم الشجاع. ... المزيد

سُنّة: زيارة أهل الفضل والصلاح لأجل صلاحهم

من السنن النبوية التي هُجرت في زماننا: أن يقصد المسلم زيارة أخٍ في الله، لا لحاجة دنيوية، ولا لمصلحة، بل لصلاحه وتقواه، ولأنه يحبه في الله. ... المزيد

وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا

(أن النفس إن تُركت لهواها تاهت ، وإن قيدت بالحزم سمت). ... المزيد

ذكر الله سبب من أسباب نزول السكينة

قَالَ صلى الله عليه وسلم أَنَّهُ: «لَا يَقْعُدُ قَوْمٌ يَذْكُرُونَ اللهَ عز وجل إِلَّا حَفَّتْهُمُ الْمَلَائِكَةُ، وَغَشِيَتْهُمُ الرَّحْمَةُ، وَنَزَلَتْ عَلَيْهِمُ السَّكِينَةُ، وَذَكَرَهُمُ اللهُ فِيمَنْ عِنْدَهُ» ... المزيد

لفي خسر

الْخَسَارَةَ الْحَقِيقِيَّةَ لَيْسَتْ خَسَارَةُ الدُّنْيَا، بَلْ هِي خَسَارَةُ الْبَاقِيَةِ الْآجِلَةَ، وَمَتَاعُ الدُّنْيَا لَيْسَ مِقْيَاسَاً لِلرِّبْحِ وَالْخَسَارَةِ؛ فَكَمْ مِنْ رَابِحِ فِي الدُّنْيَا وَهُوَ خَاسِرٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ..." ... المزيد

إنك امرؤٌ فيك يهودية!

الخسارة حقًّا أن يفهم المرء ذلك، ثم يشابههم ويقتبس شعبة منهم، فيصير امرءًا (فيه يهودية) وإن لم يكن يهوديًّا! كما قال ﷺ لرجل: «إنك امرؤٌ فيك جاهلية»! ... المزيد

احترام العوالم

إنَّ فكرة «احترام العوالم» فكرة نبيلة؛ لأنها تصقل جوهر الإنسان فينا، وتمنحُ النَّفسَ شرفًا يؤمنُ بحقَّ الآخر في الوجود. ... المزيد

سوء الظن بين المسلمين

جاءت الآيات القرآنية والأحاديث النبوية بإحسان الظن بالآخرين؛ حتى تقطع الطريق على الشيطان أن يُفْسِد علاقات الناس بعضهم البعض، وإذا فسدت علاقة الإنسان بأخيه الإنسان فَقَدَ النصير والحبيب ... المزيد

من أذكار النوم

إذا أوَى أحَدُكُمْ إلى فِراشِهِ، فَلْيَنْفُضْ فِراشَهُ بداخِلَةِ إزارِهِ؛ فإنَّه لا يَدْرِي ما خَلَفَهُ عليه، ثُمَّ يقولُ: باسْمِكَ رَبِّ، وضَعْتُ جَنْبِي، وبِكَ أرْفَعُهُ، إنْ أمْسَكْتَ نَفْسِي فارْحَمْها، وإنْ أرْسَلْتَها فاحْفَظْها بما تَحْفَظُ به عِبادَكَ الصَّالِحِينَ. ... المزيد

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً