التصنيف: القرآن وعلومه

كلام الله متفردٌ في إعجازه وكأنه على قمة جبلٍ وباقي كلام الناس - على تفاوته - ليس على جبلٍ اصلًا، بل على هضابٍ متفاوتةٍ الإرتفاع لكنها كلها منخفضة. ... المزيد

إذا كنا سوف نتحدث عن كل آية "سبب نزولها" هل هنا القرآن يحاكي كل زمانٍ ومكانٍ؟ بما أن السورة نزلت لسبب معين، مثل كيد النساء "سورة يوسف" والطيبون للطيبات وغيرها الكثير من الآيات؟ ... المزيد

كيف يؤثر القرآن فينا إذا كانت نفوسنا ملأى بآراء سابقة راسخة ومستقرة، وليس لأحدنا استعداد لأن يغيرها أو يعيد النظر فيها! ... المزيد

القُرآن الكريم هو أعظم كتب الله المنزلة على رسله، وأبلَغُ آياته التي أيَّد الله بها رسالته، وأعظم أسباب هِدايته، وآخِر الكتب المنزلة على الرُّسل، ولا ينزل بعده كتابٌ ينسَخه، فهو آية الله إلى آخِر الدهر. ... المزيد

سبحان الله تعالى منزل هذا القرآن.. فإذا كان في تلاوة كل حرف منه أجرا كما قال النبي صلى الله عليه وسلم... فإن في تدبّر كل حرف منه علما وعرفة.. فلنتبره حق التدبر ولنطرق أبوابه حتى يفتح لنا عن كنوزه!! فإن القرآن الكريم كتاب عزيز يتعزز ويتأبّى عن الكسالى..كسالى العقول والقلوب.. ... المزيد

نتستر منهم ونخشى الفضيحة أمام أعينهم ونستحيي من نظراتهم، بينما لا نخجل منه! رغم علمنا بعلمه دقائق أحوالنا، وإحصائه لهفواتنا، فضلًا عن كبائر أخطائنا وخطيئاتنا! لماذا لم نستح منه ولماذا لم يأبه كثير منا بعلمه ونظره؟! ... المزيد

لم يعد القرآن الكريم موضوعًا للدراسات الشرعية واللغوية التقليدية، والتي تناوله فيها العلماء من كل جانب فحسب، بل صارت الآن موضوع دراسات لسانية وصوتية حديثة، بما تمنحه قراءاته المختلفة من فرص لمعرفة لهجات العرب التي نطق بها القرآن الكريم، وساير بها ألسنتهم المختلفة. ... المزيد

من أنت؟ أنا، وأنت!.. ذلك هو السؤال الذي قلما ننتبه إليه! والعادة أن الإنسان يحب أن يعرف كل شيء مما يدور حوله في هذه الحياة، فيسأل عن هذه وتلك، إلا سؤالا واحدا لا يخطر بباله إلا نادرا! هو: من أنا؟ نعم، فهل سألت يومًا نفسك عن نفسك: من أنت؟ ... المزيد

لا تنس أن كل حرف تنطقه عند قراءة القرآن بحسنة، وتكتب عشر حسنات.. ففي'بسم الله الرحمن الرحيم' مثلاً 19 حرفًا.. تحتسب بـ'190' حسنة!.. فقط عند التسمية 190 حسنة إلى سبعمائة ضعف..فكيف بالآيات والتكرار التلقائي مع الحفظ وبعد الحفظ؟ 'حقًا فرصة العمر ... المزيد

لتلاوة كتاب الله وتدبُّر معانيه لذة تشتاق النفوس لتذوقها كل حين، وكذلك للبُعد عنه والانشغال بأمور الدنيا ألَمٌ يمزق الفؤاد ويشتت النفس، والنفس تتقلب ما بين هذا الاشتياق وذلك الألم. ... المزيد