قِتالُ الأحبَّة!

وفي لحظةٍ متطابقةِ الثواني، رفع كلٌ منهما أداةَ بطشِه بيدِه عاليًا فى الهواء، وبلا ترددٍ هَوَى كلٌّ منهما بما في قبضته بلا هوادةٍ على نصفه الآخر.... ... المزيد

بقدرِ الصبرِ الأجرُ.. بل يزيد

فصبرٌ جميلٌ حتى يشتدَّ ساعدُ الإيمانِ في قلبي... فصبرٌ جميلٌ حتى يغارَ الصبرُ الجميلُ من صبرِي..! ... المزيد

"علمتني الحياة على الكوكب الأزرق (2)

لا أفجر في خصومتي مع مسلمٍ، مهما استلّ عليّ من ألسنةٍ حداد وسيوفِ كلماتٍ، يملكُ زمامَها بقوة ويبرُع في رميها بدقة، أو مهما استفتح هو بالتخاصم الشرس ابتداءً ... المزيد

و هم يحملون أوزارهم

فحرِيٌّ بك يا مؤمن، حين ينوء صدرك بالهمّ بدنياك، و تثقُل حمولتُك النفسية، أن تتأمل حالَ همّك ... المزيد
رؤية الكل

هاكم روايتي عن أعدائي الثلاثة..!

يكتمل إيمانك ويَخلُص، فتنتصر على أعدائك الثلاثة: {قَالَ فَبِعِزَّتِكَ لَأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ إِلَّا عِبَادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ} ... المزيد

هنا الطائرة

فتتذكر حينها قولَ أبي الدرداء "لنا دارٌ هناك نُرسلُ إليها متاعَنا تِباعًا"، يقصد دار الآخرة رضي الله عنه..! ... المزيد

حوارٌ معكَ يا عُمري!

أَفِدُ على ربي ببضاعةِ أوقاتٍ حَوَتْ ما حَوَتْ مما سَتَرهُ اللهُ عن أعينٍ قد أحبَّتْ بضاعتي المعروضة، وما دَرَتْ بضاعةَ سريرتي المُزجاة. ... المزيد

"مهما كنتِ ذات خيالٍ خصب!

ياااارب يضيقُ صدري و لا ينطلقُ لساني...ياااارب يضيقُ صدري و لا ينطلقُ لساني...اللهم مددك وتثبيتك للقلوب حتى لا تطيش العقول! ... المزيد

وما علاج ذاك الإدمان؟

تكلمنا في مقال "إدمان البعد عن السعادة" عن الدوامة اليومية التي تأكل من عمر الإنسان وتقلص من مساحات الارتقاء الروحي والإيماني اللازمين لتزكيته ونجاته في الدنيا والآخرة، وكشفنا الستر عن واقع مؤلم نتوارى منه يوميا دون وعي، فسألني الناس بعده سؤالا منطقيا: وكيف نوقف هذا الإدمان؟ ... المزيد

قِبلةُ الهَمّ.. و قِبلةُ النُّور!

تغلق عينيها لعلها تنام، تناديه أن هلمَّ يا نومُ أقبِلْ، بيد أن النوم قد نام عنها!، تتقلب على جنبها الآخر ثم تعود على جنبها الأول، تضغط أناملَ اليمنى بأناملِ اليسرى تقبض يدَها ثم تبسطها، تفرك ذقنَها ثم تتركها وتدور عينُها وتدوروتدور.... ... المزيد

ما بين عَشرٍ أواخر وعَشرٍ أوائل: أين أنت؟

كن حاجًّا بقلبك.. طُف حول رضى ربك عز وجل، وارجم شهواتِك ودنياك، واسْعَ بين الطاعاتِ ساجدًا راكعًا ذاكرًا مُكبّرًا ملبّيًا تائبا وَجِلًا منكسرا. ... المزيد

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً