‏ذنبٌ تِلو الذنب!

المتساهل بالوقوع في الذنب يُعاقب بتوالي الذنوب حتى يصعب عليه الخلاص منها، فالذنب يجرّ أخاه.. ... المزيد

رُبَّ معصية أورثت ذلاً و إنكساراً

إذا أراد الله بعبده خيرًا فتح له بابًا من أبواب التوبة والندم والانكسار والذل والافتقار والاستغاثة به وصِدْق اللجأ إليه ودوام التضرع والدعاء والتقرب إليه بما أمْكَن من الحسناتِ ما تكون تلك السيئة به سببَ رحمته ... المزيد

يا هذا… المجّانية فتنة!

والذي يُتعب القلب، ويُثقِل الكاهل، ليس وقوع الخطأ، بل التمادي فيه، والاستئناس به كأنّه مأمنٌ لا يُسأل فيه أحد، والناس إذا أُعطوا مساحة الرحمة، بالغوا في استثمارها حتى يُوشك أن يضيع ميزان العدل. ... المزيد

الممحاة الروحية

وقد ذكر ابن أبي الدنيا في مصنفه "التوبة": "اهتمام العبد بذنبه داعٍ إلى تركه، وندمه عليه مفتاحٌ لتوبته، ولا يزال العبد يهتمّ بالذنب يصيبه حتّى يكون أنفع له من بعض حسناته" ... المزيد

ما يقول أو يفعل من أذنب ذنبا

قال ﷺ «مَا مِنْ عَبْدٍ يُذْنِبُ ذَنْبًا، فَيُحْسِنُ الطُّهُورَ، ثُمَّ يَقُومُ فَيُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ، ثُمَّ يَسْتَغْفِرُ اللهَ إِلَّا غَفَرَ اللهُ لَهُ» ... المزيد

{سنستدرجهم من حيث لا يعلمون}

كم مِن مُستدرَجٍ بالنِّعمِ وهو لا يشعرُ، مفتونٍ بثناءِ الجُهَّالِ عليه، مغرورٍ بقضاءِ اللهِ حوائجَه وسترِه عليه! ... المزيد

معالجة الأخطاء

هذه الحياة إذًا مليئة بالأخطاء والزلات، والسقطات والخطيئات، وإذا كان صدور الخطأ من العباد أمر قدري فإن علاج الخطأ وإصلاح حال المخطئين واجب شرعي.. ... المزيد

حال المؤمن إذا وقع في الذنب

التذكير بحال المؤمن إذا وقع في الخطأ، وأنه سريع الرجوع، ولا ينسى ذنوبه، ويخاف من عقوبتها؛ فيدفعه ذلك إلى التوبة والإكثار من الأعمال الصالحة المكفِّرة للسيئات. ... المزيد

صاحب البصيرة

إذا عرف العبدُ عِزَّ سيدِه ولاحظَ بقلبِهِ، وتمكَّنَ شهودُهُ مِنْهُ، كان الاشتغالُ بهِ عن ذُلِّ المَعصيةِ أولى بهِ وأنفعَ له؛ لأِنَّهُ يَصِيرُ مَعَ اللهِ لا مَعَ نَفْسِهِ... ... المزيد

المعصية تورث الذل

رَأَيْـتُ الذُّنُوبَ تُمِيتُ الْقُلُوبَ   ***   وَقَدْ يُورِثُ الذُّلَّ إِدْمَانُهَا ... المزيد

شؤم الإصرار علي الذنب

أَيْ وَلَمْ يَثْبُتُوا وَيَعْزِمُوا عَلَى مَا فَعَلُوا. وَقَالَ مُجَاهِدٌ: أَيْ وَلَمْ يَمْضُوا. ... المزيد

تعظيم الذنب خليق بالمغفرة

لا ريب أن نظرة الإنسان للذنب تعكس حقيقة ما يكنه قلبه من الإيمان أو النفاق عياذاً بالله، كما في الأثر عن ابن مَسْعُودٍ رضي الله عنه: «إِنَّ الْمُؤْمِنَ يَرَى ذُنُوبَهُ كَأَنَّهُ فِي أَصْلِ جَبَلٍ يَخَافُ أَنْ يَقَعَ عَلَيْهِ، وَإِنَّ الْمُنَافِقَ يَرَى ذُنُوبَهُ كَذُبَابٍ وَقَعَ عَلَى أَنْفِهِ فَقَالَ لَهُ: هَكَذَا فَطَارَ» ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً