وسم: الشعارات
محمد علي يوسف
المقالات
منذ 2016-04-20
اعترافات
لكي يزول عجبك وتدرك حقيقة التخلي الرهيب عن المباديء والشعارات التي يتشدق بها البعض ثم يلقونها عند أول محك مسارعين إلى نقيضها؛ لابد أن تضع في اعتبارك تلك الطبيعة ...
أكمل القراءةأبو فهر المسلم
المقالات
منذ 2016-04-08
وسط الزحمة
خلّ بالَك وسط الزحمة . !
مَن لم يُحسِن أن يُوقِّع عن الله، في إدخال الناس إلى دِينه ؛
لا يُحسِن أن يُوقِّع عنه، في إخراج أهلِه مِنه .. !
فترَيَّث وتَثبَّت ولا يَكن ...
أكمل القراءةكَذوب!
لا لن أفعل..
لن آتي وأذرِف الدّمع الهَتون وأَدَّعي أنّي أموتُ حُزنا.. أنّ لمثل هذا.. يذوب القلب من كَمَدٍ..!
لن أملأ الدُّنيا عَويلا وأُنَدِّد بأفعال الجُناة.. فأنا ...
عبد المنعم منيب
المقالات
منذ 2015-07-26
الشعارات السياسية و الدعوات الجديدة و مكانها في الوعي الإسلامي
أن أي محتال أو صاحب ضلالة لا يروج لكذبه وخداعه أو ضلاله معلنًا أنه كاذب أو ضال أو جاهل، بل عادة ما يرفع شعارًا جميلًا ويقدم دعوى جذابة ليجذب له مريدين وليحسن صورته أمام العالم حوله، بالضبط كما فعل إبليس مع أبينا آدم، وكما قال (جد الخوارج) لسيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم: "اتق الله يا محمد واعدل"، وقال أحفاده للإمام علي كرم الله وجهه: "لا حكم إلا لله.. أتحكم الرجال في كتاب الله"، ثم كفروا علي وأصحابه من صحابة النبي صلى الله عليه وآله وسلم. ... المزيد
عبد المنعم منيب
المقالات
منذ 2015-05-13
الإسلاميون بين الهيمنة الأمريكيَّة والمساندة الشعبيَّة
ظلَّت الدولة الإسلاميَّة قوَّة دوليَّة فاعلة في عالم السياسة الدوليَّة منذ أن راسل النبي صلى الله عليه وآله وسلم أكبر القوى الدوليَّة في عصره (هرقل وكسرى والمقوقس والنجاشي وغيرهم) وعرض عليهم الإسلام، ثم تلا ذلك بغزو الروم -غزوة تبوك ومؤتة ثم بعث أسامة-، وظلت الدولة الإسلاميَّة فاعلة دوليًّا ومرهوبة الجانب في أغلب الأوقات بشكلٍ مستمر منذئذ وحتى ضعْف الدولة العثمانية، ومن ثم انهيارها ونهاية وجودها وإلغاء أي وجود لنظام حكم يسمَّى باسم الخلافة الإسلاميَّة.. ... المزيد
محمود محمد شاكر
المقالات
منذ 2014-08-23
باطل مشرق
إنَّ حبَّ البقاء في الحي الفرد، أقوى من العقل، أقوى من حب المعرفة، أقوى من حب المال، فإذا ظفر بالبقاء على أمه الأرض، فقلما يبالي بشيء غير هذا البقاء، ولكن الحياة الإنسانية مجتمعة لا تستقيم بحب البقاء وحده. فالاجتماع الذي يضم هؤلاء الأحياء المتشبثين بالبقاء، يحدث لهم ضروبًا جديدة من الأماني والآمال والمطامح، تغلب هذا الحب الخفي للبقاء المجرد في الفرد، وتنشئ فيهم حبًّا لبقاء آخر: هو بقاء حياة الجماعة، من حياة أنشأها الإلف والتعوُّد، وحياة تنشئها الأماني، في حياة أتم وأكمل وأمجد. ... المزيد