ونحن لا بواكي علينا!

إننا لم نحزن على الشيخ محمد بن صالح العثيمين بقدر حزننا على أنفسنا، لأن ما عند الله إن شاء الله خيرٌ له مما عندنا، ولكن الحزن علينا نحن من بعده، فمن أين لنا بمثله؟!

أكمل القراءة

نحو غدٍ أفضل

فلا تنظر تحت قدمك، ولا تعش ليومك، واشخص ببصرك لمستقبلك الحقيقي الذي لا مهرب منه ولا مناص عنه ... المزيد

(7)

بئس الرفيقان، الدينار والدرهم، لا ينفعانك حتى يفارقاك ... المزيد

الوصية

فمن رحمة الله بك أن أذن لك بالاستثمار في مالك بعد وفاتك، وتصدَّق عليك بثلث مالك، فتوصي به في وجوه الخير، وسبل المعروف، لتجني ثمرته وتحصد بركته بعد رحيلك ... المزيد

وداعًا صديقي!

أردت أن أقول لك شيئًا، فمنعتني، فيا ليت شعري! ماذا قلت؟ وماذا قيل لك؟! ... المزيد

إنَّه الأب، وكفى!

إنها مشاعر الآباء نحو الأبناء، ومن ذاق عرف، فلا يدَّعي الخليُّ حُرقة الشجيِّ، فكم بينهما من بين؟! ... المزيد

فراق الولد!

هذا أبو الحسن عليُّ بن محمد التِّهاميُّ يرثي بها ابنه أبا الفضل ويهتف في مسمعك بألمه، ويناجيك بحزنه، فأصغ له السمع، وأرهف له الحس، وافتح له مغاليق القلب.. ... المزيد

(5) هادم اللذات، الغائب المنتظر!

وعند الموت تنكشف الحقائق ويرى ما لم يكن يرى من قبل، فيرى أبواب السماء وخلقًا لم يرهم وعالمًا لم يدخله من قبل، والأمر شديد حتى على الصالحين، ... المزيد

(11) لماذا نعبد الله؟

نعبد الله تعالى لأنه الخالق، ولأنه القيوم، ولأن إليه رجوعنا ... المزيد

كيف تعيش أكثر من مرة؟

فرصة واحدة يشتري فيها العبد نفسه من ربه، فينجو، وإلا فالنار.. النار، وبئس القرار! ... المزيد

كيف تعيش كبيرًا؟

إذا عشت لغيرك، ترعى مصالح الناس، وتقوم على منافعهم، وتفني نفسك في خدمتهم، وتسعى لمصلحتهم.... ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً