الشام.. بين بركات السماء وإفســــاد الأشقياء

هؤلاء المفسدون ينتمون إلى الطائفة النصيرية الباطنية، وهي من أخطر طوائف الشيعة وأشدها نكاية بالأمة.. ... المزيد

سورية: الوطن الأسير، بإنسانه وأرضه وسمائه

ألا أيها الرّان على القلوب الغافلة متى تنجلي؟!.. ألا أيها الدخان الأسود الذي يملأ آفاقَ الشام متى تنقشع؟!.. ألا أيها القهر أما آنَ أوان الظالمين؟!.. ألا أيتها القلوب الميتة أما آنَ أوان العنفوان؟!.. أما آنَ لأمّةٍ عظيمةٍ.. أما آنَ لنا.. أن نطردَ هذا الهوان؟!.. ... المزيد

إلى حلب...

لم يعد في الأوراق مكان لكتابة قصص الألم. ... المزيد

بسبع دبابات انهارت "خلافة" البغدادي.. وأمريكا قلقة!

أكانت مواجهة الأتراك العسكرية مع داعش في ذروة تمدد الأخيرة أو في لحظة انكسارها! ... المزيد

قبل الطوفان... الحشود الطائفية بنسخ متعددة لمن أراد أن يُبصر

ما يجري من حشود شيعية في العالم العربي والإسلامي يؤكد أن كرة ثلج هذه الحشود تكبر وتكبر. ... المزيد

الغوطة ومجزرة الكيماوي... ننام لا نموت

صور أطفال الشام أحفاد بني أميّة وهم ممددون على الأرض... تريدون أن تقولوا لهم أننا نائمون لا ميتون. ... المزيد

روسيا وعنق الزجاجة اليمنية

سيغادر اليمنيون عنق الزجاجة يومًا، لكن من غير المؤكد ما إذا كانوا سيغادرون للخارج أم إلى داخل الزجاجة نفسها. ... المزيد

داريا... حلقة بمسلسل تهجير سنة سورية

قد لا يكون تهجير أهالي داريا هي آخر حلقات مسلسل التهجير القسري لأهل السنة من سورية. ... المزيد

يقتسمونها بعد أن دمروها

على الرغم من اللغط الذي أثارته، لم تخرج تصريحات مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية، جون برينان، في منتدى آسبن للأمن، عن صعوبة بقاء سورية موحدة بعد خمس سنوات من الصراع الدامي. ... المزيد

من المسؤول عن اختفاء أطفال المسلمين بأوروبا؟

لعل السؤال الأهم في هذا السياق هو: من المسؤول عن هذه الجريمة البشعة والمأساة الإنسانية الجديدة التي تحل بأطفال سنة سورية والعراق وغيرها من بلاد الإسلام؟! ... المزيد

ما الذي يحدث الآن في سورية؟

ما يحدث أن المنطقة كان يدور فيها صراع بالوكالة بين مشروع حلف الناتو (أمريكا) ووكيله المحلي في المنطقة (إسرائيل)، وبين المشروع الشيعي الذي اتخذ من الدعم الروسي غطاءً دوليًا؛ كلا المشروعان يتنافسان على موارد المنطقة، وأهمها النفط. ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً