وسم: منزلة

«مَن سأَل اللهَ الشَّهادةَ صادقًا مِن قلبِه أعطاه منازِلَ الشُّهداءِ وإنْ مات على فِراشِه» ... المزيد

الخشوع هو الخضوع والانكسار والتذلل لله تبارك وتعالى، وحضور القلب حال العبادة، ويظهر أثره في الجوارح في تعظيم حرمات الله؛ امتثالًا لأمره، وانقيادًا لحكمه.. ... المزيد

فاتقِ الله تبارك وتعالى في سماعك أخي الكريم لكلمة "اتقوا الله"، وأَنزِلْها منزلتها؛ فهي رأس الأمر وعموده، فلو اتقى اللهَ تعالى المغتابُ والمُرابي والعاق والفاسق ونحوهم، لترَكوا تلك المعاصيَ. ... المزيد

لم يكن النبي - ﷺ - فاحشًا ولا متفحشًا، وكان يقول: «إن من خياركم أحسنكم أخلاقًا». ... المزيد

كما أن الماء حياة الأرض، فكذلك الحياء حياة القلب.. فقلب لا حياء عنده هو قلب لا حياة فيه. ... المزيد

إن العفو والتسامح من القيم الإنسانية الراقية، والمبادئ الإسلامية الفاضلة ... المزيد

وقضية المسجد الأقصى هي القضية الفاضحة التي فضحت عجز المسلمين في هذا العصر عن حلها، وأبانت عن ذلهم وهوانهم على أعدائهم.. ... المزيد

والمسجد الأقصى قبلة الأنبياء وقبلة المسلمين الأولى، المسجد الأقصى هو مَسْرَى رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، ومنه عُرِجَ به إلى السماء في ليلة الإسراء والمعراج.. ... المزيد

إننا في وقت قد غلت فيه المعيشة على الناس، فأصبح الفقراء والمستضعفون لا يجدون لقمة العيش، فيبيتون خاوية بطونهم، دامعة أعينهم، منكسرة قلوبهم، فيحتاجون إلى من يجبر خاطرهم، ويحن عليهم، ويواسهم في مصابهم. ... المزيد

بمثل هذا يكون الفرح، بثواب الطاعات، ورفعة الدرجات، والنعيم المقيم في الجنة. وحق لهم أن يفرحوا، وقد رضي الله تعالى عنهم، وأنزلهم خير المنازل، وأكرمهم بخير كرامة، وهو فرح لا يقارَن بأي فرح في الدنيا، فلو مات أحد فرحًا لماتوا فرحًا! ... المزيد

ها قدْ مَضَى شهرُ رجب الأصم، وأهلَّ علينا شهر مبارك، شهرٌ أحبَّه رسولُ الله - ﷺ - وفضَّله على غيره من الشهور، شهرٌ تُرفَع فيه أعمالُنا إلى الله، هذا الشهر - أيها المسلم - كان الصالحون من هذه الأمة يستعدون فيه، ويتسابقون، وكانَ يراجِع فيه العاصون أنفسَهم؛ ليتوبَ الله عليهم ... المزيد

من نطق به علت على الخصوم كلمته، فهو روح الأعمال، ومحكُّ الأحوال، والحامل على اقتحام الأهوال، والباب الذي دخل منه الواصلون إلى حضرة ذي الجلال ... المزيد