الجميع يتفقون على إقصاء شنودة.. والإسلاميون هم الضحية

يكاد يجمع المراقبون على تغول الكنيسة الأرثوذكسية المصرية على شعبها خاصة والمجتمع المصري عامة؛ بل والدولة أيضاً حتى أضحت ـ بحق ـ دولة داخل الدولة وحكومة تتحكم في الحكومة .. ... المزيد

أسير

أولئك الذين سلبت حريتهم وحيل بينهم وبين دفء الأحباب .. كيف بالله هم؟! ... المزيد

الأدب مع الله جل جلاله

من الأدب مع الله: الإيمان به وبأسمائه و صفاته وبكتبه وبرسله وامتثال أوامره واجتناب نواهيه ... المزيد

عند الترجمة الذاتية (2)

التّرجمة الذّاتيّة عليها ما على الحدود والتّعريفات من الاعتراضات من كونها لا تعرّف من جَهِلَها بحقيقة وماهية الشّيء بقدر ما تفصله له عن غيره وتخرّج له الفرق، لو عرّفت الحبّ بأنّه حركة في القلب، أو نسيم ليالي إبريل السّاحرة بأنّها تيّار هوائيّ بارد، أو أمسيات الحزن والذّكريات بأنّها ساعة ما بين العصر إلى المغرب .. ألا تشعر بالخيانة لهذه المعاني والحقائق ؟! ... المزيد

المساجد ورياض الصالحين...!

ولنا بمسجدِنا الجميلِ حدائقٌ/ ورياضُ كم تربو على الإبهاجِ وبه رياضُ الصالحين تسلسلت/ كالعطر في حُسنٍ وفي ديباجِ ... المزيد

مصر إسلامية أم مدنية

إذا كانت القوى الثلاث التي تحرّك أي مجتمع هي قوة السلاح وقوة المال وقوة الإرادة الشعبية، فإن قوة الإرادة الشعبية تغلب قوة السلاح والمال إن ظلت يقظة لا يؤثّر فيها تنميط الإعلام الموجّه لخدمة العلمانية وأسيادها. ... المزيد

(15) فراقٌ مؤقت!

تقول صاحبتنا:

بعد أن قرَّروا أن البطن هي مصدر الداء..

وأعلَمتُ ساميتي بما قرَّره الأطباء..

اعترضت وكأنها بُوغِتت: كيف والنزيف مقارنٌ للسعال؟!

أظنهم أخطئوا التشخيص ...

أكمل القراءة
رؤية الكل

العلمانيون والصوفية.. توافق على إسقاط الشريعة (5)

أما المنحرفون من الصوفية فقد حملوه على اليقين المناقض للشك، أو على درجة خاصة منه! ورتبوا على هذا أن التعبد المأمور به إنما هو لحالة ما قبل اليقين.. ... المزيد

الصلاة على الحبيب صلى الله عليه وسلم

إن الصلاة على الحبيب ـ ﷺـ من أعظم القربات والطاعات، كما أنها علامة من علامات محبة المسلم للنبي ـ ﷺ ـ. فعلينا أن نكثر من الصلاة والتسليم عليه في كل وقت وحين، وأن نوقره بالإجلال والإكرام، ونقدم قوله وطاعته على طاعة كل أحد، وأن نخضع لهديه ونقتدي به في جميع حركاته وسكناته. ... المزيد

بُنيّ الحبيب... (2)

بنيّ الحبيب! ليس في الدنيا ما يجعلنا نتعلق بها، أو نعتبرها البداية والنهاية.. فما الدنيا إلا قفزة خاطفة من ظلمة الرحم إلى ظلمة القبر.. فهل تستحق تلك القفزة أن نفقد عقولنا لنعتبرها هي كل شيء... ... المزيد
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
24 ذو القعدة 1445
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً