يبدو واضحًا أن شعار التغيير الذي رفعه أوباما لسياسته إقليمي فقط، داخل الولايات المتحدة الأمريكية، أما خارجها فليس من حق الشعوب المسلوبة حقوقها أن ترى تغييرًا في السياسة الأمريكية!! ... المزيد

إن إبليس كان يعلم أن فساد العالم يبدأ بخراب البيوت.. وما زال عند توعُّدِه لنا، فهل نرجع إلى عهدنا مع ربنا: {أَلَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يَابَنِي آدَمَ أَنْ لَا تَعْبُدُوا الشَّيْطَانَ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ، وَأَنِ اعْبُدُونِي هَذَا صِرَاطٌ مُسْتَقِيمٌ، وَلَقَدْ أَضَلَّ مِنْكُمْ جِبِلًّا كَثِيرًا أَفَلَمْ تَكُونُوا تَعْقِلُونَ}[يـس:60-62]. ... المزيد

من مقاصد الإسلام: تهذيب الأخلاق، وتزكية النفوس، ونشْر المحبة والأُلفة والإخاء بين المسلمين؛ روى أحمد بسند صحيح عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إنما بُعِثْت لأُتَمِّم صالحَ الأخلاق» [التمهيد:24/33]. ولا شكَّ أن السبَّ واللعن يُورِث الأحقاد والضغائن والعَداوة والبغضاء؛ ولذا قال الله سبحانه وتعالى: {وَقُلْ لِعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ الشَّيْطَانَ يَنْزَغُ بَيْنَهُمْ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلْإِنْسَانِ عَدُوًّا مُبِينًا} [الإسراء: 53]. ... المزيد

إعلامنا الإسلامي ينبغي أن يكون قويا في الطرح، محتويا لأفراد المجتمع المسلم على اختلاف أعمارهم وثقافتهم، حريصا على البرامج والخبرات التي تُعنى بالتقنية في كل مراحلها المتقدمة، مستقطبا لذوي التخصصات والمهارات، قادرا على المنافسة، جريئا في عرض كافة القضايا، معتنيا بمواجهة وتفنيد كل المؤامرات والشبهات التي يتبناها الإعلام المعاكس والمغرض. ... المزيد

ولذلك فموضوع الإمامة هذا من أدلة الترابط بين الحكام العقدية والفقهية، وإن كلاً منهما ملازم للآخر وقائم عليه، ولذلك فقد جعل الله عزوجل طاعة الأئمة والنصح لهم وعدم الخروج عليهم بغير مبرر شرعي من العبادة التي يثاب فاعلها، ويعاقب تاركها يوم القيامة. ... المزيد

"كنت أرتعد عندما أتذكر قول الله تعالي { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } وفي نفس الوقت كنت أتذكر: { قل يا عبادي الذين أسرفوا علي أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله } [الزمر:53] ... المزيد