قال سفيان الثوري: "إنّما يتعلم العلم ليتقي به الله وإنّما فضل العلم على غيره؛ لأنّه يتقي اللّه به" ... المزيد

قال بعض المفسرين: "فكل من أنفق ماله في حرام وفواحش وآثام، عوقب بالمصائب المقدمة في الدنيا من أمراض وأوبئة وكدر وتنغيص وفي الآخرة عذاب أليم على فعله".. ... المزيد

فوالله ما ضرَّ امرأتَه؛ كفرُ زوجِها، حين أطاعَتْ ربَّها؛ لِتعلَموا أنَّ الله حَكَمٌ عَدْل، لا يُؤاخذُ أحدًا إلَّا بذنبِه". ... المزيد

ستظل الاعتداءات مستمرة طالما كان سلاحنا أوراقا قديمة وجوالات ذكية، تظل هذه الاعتداءات خنجرا مغروسا في قلب الأمة لن نستطيع نزعها مالم نعرف حقيقة وطبيعة العداء ... المزيد

بينما في الوقت نفسه يكتفي كثير ممن لم يحققوا معشار ما حققه الهنود بأن ينفوا عن أنفسهم تلك التهمة الشنيعة ويؤكدون بثقة يحسدون عليها أنه لم يركنوا أفيالهم بالخارج. حينئذ تتساءل في حيرة: ترى... ‫‏من الذي ركن الفيل؟! ... المزيد

سمى الله العلماء بكتاب ربهم والمتدارسين له فيما بينهم، والذين يُعَلّمونه للناس إيمانا واحتسابا.. سمّاهم ربانيين، ولا شك يحتاجون إلى الصبر والمصابرة لكي يبلغوا هذه الدرجة التي فاقت الأحبار والرهبان، حيث بدأ الله بهم: {لَوْلَا يَنْهَاهُمُ الرَّبَّانِيُّونَ وَالْأَحْبَارُ عَنْ قَوْلِهِمُ الْإِثْمَ وَأَكْلِهِمُ السُّحْتَ لَبِئْسَ مَا كَانُوا يَصْنَعُونَ} [المائدة: 63]. فلكي يكونوا ربانيين فهم يحتاجون إلى أنواع من الصبر: الصبر على التعلم، والصبر على التعليم، والصبر على القدوة والدعوة بالمثال.. ... المزيد

إن الأحداث حسمت أكثر القضايا الخلافية في ما بين الحركات الإسلامية في مجال العمل الإسلامي فالقطبيون كانوا يقولون منذ السبعينات يجب تربية قاعدةٍ عريضة من الشعب عقائديًا لتتقبل الحكم الإسلامي لأننا لو حكمنا الناس على هذا الوضع من الجهل فسوف يثورون على الحكم الإسلامي وكان الإخوان والجهاد والجماعة الإسلامية يختلفون معهم في ذلك كل لأسبابه ووجهة نظره، ثم جاءت الأحداث ليثور قطاع لا بأس به من الشعب المصري ضد حكم الإسلاميين فأثبتت صحة هذه الرؤية القطبية لحد كبير. ... المزيد

ومع هذا الغلاء الفاحش، وارتفاع الأسعار، وركود التجارات الذي يمر به المجتمع اليوم تتعاظم الحاجة إلى التواصي بالفقراء والمساكين لا سيما المستورين والمتعففين منهم، وإن لم تكن قادرًا على الإعطاء بنفسك، لقلة ذات يدك فلا أقل من الحض والترغيب وتذكير الناس بهذا الأمر. ... المزيد