في الوقت الذي يظنّ فيه البعض أن أسباب النصر مقتصرة على من ملك القوّة والعتاد، في الأسلحة والرجال، وغيرها من الأسباب الحسّية، تأتي السنّة لتكشف عن جانب آخر من أسباب النصر، ألا وهو النصر بالأمور المعنوية كالرعب والهيبة ... المزيد

{وَلَمَّا تَوَجَّهَ} قصد بوجهه {تِلْقَاءَ مَدْيَنَ} نحوها {قَالَ عَسَى رَبِّي أَنْ يَهْدِيَنِي سَوَاءَ السَّبِيلِ} قصد الطَّريق وذلك أنَّه لم يكن يعرف الطَّريق. ... المزيد

رصدت وسائل إعلام عالمية شهادات لشهود عيان من ولاية الجزيرة وسط السودان تتحدث عن تفاصيل مروعة للهجمات التي تشنها مليشيات الدعم السريع على القرى والبلدات في الولاية. ... المزيد

اعلموا أن خيركم من أرشد نفسه وهداها لأقوم الطرق وعمل صالحًا لنفسه ولبلاده وأمته، فأدوا الأمانة وخالقوا الناس بخلق حسن، وقد قال ﷺ: «إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق». ... المزيد

الجزء الأول من فوائد منتقاة من كتاب أحكام من القرآن الكريم, للعلامة العثيمين رحمه الله, وهي فوائد مختصرة لا تتجاوز الواحدة منها ثلاثة أسطر ... المزيد

احذر داء الجبابرة: " الكِبرَ ", فإن الكِبرَ والحرص والحسد أولُ ذنب عُصي الله به, فتطاولك على مُعلمك كبرياء, واستنكافك عمن يُفيدك ممن هو دونك كبرياء ... المزيد

الجزء الثالث من الفوائد المختصرة من شرح الكافية الشافعية في الانتصار للفرقة الناجية, المعروفة بــ "نونية ابن القيم" للعلامة العثيمين رحمه الله, من البيت [1200] إلى البيت [3030] ... المزيد

إن الإغضاء عن الزَّلات وتجاوز الهفوات، والعطف على المخطئ والسماحة معه، إنَّه خُلق الكبار الأقوياء ... المزيد

عجيبٌ هذا الزمن، فقد كثُرت فيه الْمُغريات والفتن، وتناسينا الجنة والنار وأهوال البعث والنشور، واستغرقنا في الملهيات حتى نسِينا أو بعضنا نسِيَ الكرام الكاتبين، وأن الله مُطَّلِع على جميع الأحوال، وأصبح التفكير ماديًّا دنيويًّا بحتًا... ... المزيد

الدنيا وعابر السبيل، حياة ليس فيها صراعٌ، حياة هادئة خفيفة، كأن تمشي فوق الشوك ولا يؤلم قدمَيْك؛ لأنك تعلم أن هذه ليست حياتك الحقيقية، وإنما هذا فقط طريقك إلى حياتك الحقيقية. ... المزيد

قالَ النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَومَ افْتَتَحَ مَكَّةَ: لا هِجْرَةَ، ولَكِنْ جِهَادٌ ونِيَّةٌ، وإذَا اسْتُنْفِرْتُمْ فَانْفِرُوا، فإنَّ هذا بَلَدٌ حَرَّمَ اللَّهُ ... المزيد

الأيام كلها أيام الله لكن هذه الأيام لها خصوصية إذ تجلت فيها قدرة الله تعالى، فنصر القلة المستضعفة، وقصم الكثرة المتجبرة، أو خذلها وردها بغيظها. ... المزيد