لماذا يحرم العبد نفسه من حضور الخير وشهود الملائكة وبركة الجماعة وثناء الملأ الأعلى تركناهم وهم يصلون وأتيناهم وهم يصلون.. ... المزيد

لا خالق ولا رازق إلا الله، فإذا اعتقد المسلم أن الله وحده هو الخالق والرازق أصبح مؤمنًا" ... المزيد

♦ الآية:  {وَلَوْ دُخِلَتْ عَلَيْهِمْ مِنْ أَقْطَارِهَا ثُمَّ سُئِلُوا الْفِتْنَةَ لَآتَوْهَا وَمَا تَلَبَّثُوا بِهَا إِلَّا يَسِيرًا}. (الأحزاب (14). ... المزيد

قالﷺ: «خَيْرُ النِّسَاءِ امْرَأَةٌ إِذَا نَظَرْتَ إِلَيْهَا سَرَّتْكَ، وَإِذَا أَمَرْتَهَا أَطَاعَتْكَ، وَإِذَا غِبْتَ عَنْهَا حَفِظَتْكَ فِي نَفْسِهَا وَمَالِكَ». ... المزيد

اِقتضت حكمة العليم الخبير أن يستخلف بني آدم في الأرض لوقت معلوم بقدرمحتوم، فجعل لهم الزمن يعمل فيهم وهم فيه يعملون ثم إنهم بعد ذلك لميتون ثم يُلاقوا يومهم الذي يُوعدون، فتُجزى كل نفس بما عَمِلَت ثم هم من بعد ذلك خالدون. نشر في 10-2-2014م وجدد نشره في 1-1-1446هـ ... المزيد

لا يقدر الله شرًا لا خير فيه، فإن حصل لنا أمر مما لا نتمناه فلنقل: "لعله خير أراده الله لنا من حيث لا ندري"، يقول علقمة في قوله تعالى: {وَمَن يُؤْمِن بِاللَّـهِ يَهْدِ قَلْبَهُ} [التغابن:11]: "هي المصيبة تصيب الرجل فيعلم أنها من عند الله، فيسلم لها ويرضى". ... المزيد

كيف يُتصور أن يضع اليهودي القمامة على باب بيت النبي ويترك الصحابة القمامة إلى أن يضطر رسول الله لإزاحتها؟ ففي هذا انتقاص من توقير الصحابة للنبي. ... المزيد

نشر في 9-10-2017م ، وجدد في 6-7-2024م ... المزيد

الصدق خُلُقٌ نبيل، سار عليه النُّبلاء، وحرص عليه الشرفاء، اتصف به سائر الرسل والأنبياء، وتبِعهم عليه الصالحون الأولياء، وذِكْرُ أخبارهم مُعِين على التخلُّق بأخلاقهم، وتربية النشء على ما تربَّى عليه أسلافهم. ... المزيد

الأحد اسم من أسماء الله الحسنى، ومعنى الأحد؛ أي: واحد في ذاته، فهو وصف لله بالوحدانية؛ وفيه كذلك نفي الشركاء عنه سبحانه. ... المزيد

قال تعالى: {إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ * وَأَوْفُوا بِعَهْدِ اللَّهِ إِذَا عَاهَدْتُمْ وَلَا تَنْقُضُوا الْأَيْمَانَ بَعْدَ تَوْكِيدِهَا وَقَدْ جَعَلْتُمُ اللَّهَ عَلَيْكُمْ كَفِيلًا إِنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا تَفْعَلُونَ} ... المزيد