تسأل كيف يتأتى التوفيق !.... {وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ ۚ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ}[هود من الآية:88]، فلتسألهم هم، انظر إلى حال من حالفهم التوفيق تجدهم متوكلين، منيبين، ذاكرين الله كثيرًا، مستغفرين، سائلين الله شاعرين بفقرهم إليه،شاكرين، وكذلك تجدهم بارعين ويستعملون البارعين... ... المزيد

اِقتضت حكمة العليم الخبير أن يستخلف بني آدم في الأرض لوقت معلوم بقدرمحتوم، فجعل لهم الزمن يعمل فيهم وهم فيه يعملون ثم إنهم بعد ذلك لميتون ثم يُلاقوا يومهم الذي يُوعدون، فتُجزى كل نفس بما عَمِلَت ثم هم من بعد ذلك خالدون. نشر في 10-2-2014م وجدد نشره في 1-1-1446هـ ... المزيد

يعتقد الكثيرون أن هجرة النبي صلى الله عليه وسلم كانت في أول شهر المحرم: وهذا خطأ شائع عند كثير من الناس، يعتقدون أن الهجرة كانت فى أول شهر المحرم!! ... المزيد

نشر في 9-10-2017م ، وجدد في 6-7-2024م ... المزيد

قد أقبل علينا عامنا الجديد بزهوته وجماله الذي يذكرنا بمناسبة من أهم وأعظم المناسبات التي مرت بها الأمة الإسلامية؛ فهل يحمل إلينا عامنا الجديد أنباء مستقبلية سارة غير مجرد عطر الذكريات الجميلة ... المزيد

ونحن نودع عاماً هجريًّا مضى من أعمارنا، ونستقبل عاماً جديداً، يلزم الإنسان منا أن يقف وقفة تساؤل، وتأمل وتدبر، تعقبها وقفة طويلة يحاسب فيها الإنسان نفسه عما اقترفه خلال عام كامل من عمره... ... المزيد

أَمَانِيِّ الكُفَّارِ يوم القيامة، ومن ذلك: أَمَانِيُّهم في الافتداءِ بِالأَبناءِ، والإِخْوانِ، والأزواجِ، والأقارِبِ.. ... المزيد

كما ثبت في صحيح البخاري من حديث أنس بن مالك رضي الله عنه " أنَّ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كانَ في سَفَرٍ، وكانَ غُلَامٌ يَحْدُو بهِنَّ يُقَالُ له أنْجَشَةُ، فَقالَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: «رُوَيْدَكَ يا أنْجَشَةُ سَوْقَكَ بالقَوَارِيرِ» ... المزيد

العجيب أن أمة الإسلام العريضة اليوم يجهل أكثر أبنائها هذا التاريخ، ومن جملة ما يجهلونه منه التأريخ بالشهور الهجرية، إذ قد مررت على الناس في بلدان متعددة من المحيط إلى المحيط فإذا بالفاجعة المؤلمة: إنهم لا يكادون يفقهون شيئاً من هذا التاريخ، بل إن أكثرهم لا يعلم في أي شهر هجري هو، ولولا أن ربط الله تعالى شعائر من الدين ببعض الشهور والأيام لاندثر التاريخ الهجري تماماً، إنا لله وإنا إليه راجعون. نشر في 17-10-2015م وجدد نشره في 1-1-1446هـ ... المزيد