يُقصد (بالتَّخيير والتَّسيير) ما يتعلَّق بعموم أفعال الإنسان وسلوكه في حياته “خيرِها وشرّها، هيِّنها وعظيمِها”، هل يفعلها بإيعازٍ ذاتيٍّ منه يشعرُ فيها بإرادته التامَّة؟، أم هو فيه مُجبر؟. ... المزيد

وأفاد قوله تعالى: "أحسن" بصيغة اسم التفضيل أن علينا أن نتخير في العبارات الحسنة، فننتقي أحسنها في جميع ما تقدم من أنواع مواقع الكلام.[مجالس التذكير(ص ،١٥٢)] . ... المزيد

ابن القيم :  "فالآلام والمشاق إما إحسان ورحمة،وإما عدل وحكمة،وإما إصلاح وتهيئة لخير يحصل بعدها،وإما لدفع ألم هو أصعب منها" ... المزيد

ولا يوجد تعارض بين القول باستقلالية الحفظ والحفاظ والدعوة للتدبر والتفقه في النص المقروء ... المزيد

"أبناء الأصول" أيضًا هم من لا يتغيَّرون إن تغيرت الظروف، وهم من لا تفوتُهم مناسبة سعيدة أو حزينة تخصُّك إلَّا وكانوا أول من يجاورُك فيها. في الحقيقة، يطلقونها أيضًا على مَن لديهم عادات طيِّبة، وطباع راقية، وهنا نتوقف. ... المزيد

المؤمن في هذه الدنيا يتقلب بين الحسنة والسيئة، فالدنيا مليئة بالفتن والشهوات، كما هي مليئة بالأعمال الصالحات، والعبد من خروجه من منزله ورجوعه إليه، تمر به مناظر وفتن يبتلى بها، فناجٍ برحمة الله، ومفتون بخذلان الله له، فما موقف المسلم مع تلك السيئات التي كُتبت على ابن آدم كل يوم؟ ... المزيد

الأمان هو أن تقف في جانب الحق حتى لو بدا مهيضًا أو منكسرًا إلى حين، فكل هذه الموازين والتقلبات مؤقتة، والأمور تتغير، وما زالت أنهار الحياة جارية تتقلب أمواجها، والباطل خفيف وبيء، ومليء بالثقوب! فلا يخدعنك أحد أن الباطل مستقر، بل ابق مع الحقيقة التي أخبرك الله تعالى بها. ... المزيد

لماذا تتكرر علينا في كل عام قصة ذبح إبراهيم عليه السلام لابنه؟ وما الهدف من اقتداء المسلمين به بذبح الأضاحي؟ ولماذا يتحول موقف والد يريد أن يذبح ولده من آلاف السنين لاحتفالية وعيد يفرح فيه الناس؟ ... المزيد

يشتكي كثير من الآباء في الآونة الأخيرة من ظاهرة الانحراف الفكري لأبنائهم، وسلوكهم مسالك شاذة في التفكير وإبداء آرائهم في الأمور السياسية أو العقدية: فهذا الولد لا يرى تطبيق شرع الله إن رفضته غالبية الناس؛ لأنه (ليبرالي). ... المزيد

تتضمن هذه الخطبة توضيحات ونصائح عدة منها: الأرواح جنود مجندة.. اختيار الصاحب.. مجانبة أهل الفسوق والفجور والريب والعصيان.. خير الجلساء. ... المزيد

قال صلى الله عليه وسلم: «لَوْ يعْلمُ النَّاسُ مَا في النِّداءِ والصَّفِّ الأَولِ ثُمَّ لَمْ يَجِدُوا إِلاَّ أَنْ يسْتَهِموا علَيهِ لاسْتهموا علَيْهِ، ولوْ يعْلَمُونَ مَا فِي التَّهْجِير لاسْتبَقوا إَليْهِ، ولَوْ يعْلَمُون مَا فِي العَتَمَةِ والصُّبْحِ لأتوهمُا ولَوْ حبوًا» ( متفق عليه). ... المزيد