التصنيف: محبة النبي صلى الله عليه وسلم

تعالوا نتعرَّف عن الحبِّ في حياة أتقى وأنقى الخلْق صلى الله عليه وسلم؛ لنعرف أين نحن منه، وكم حَرَمْنا أنفُسنا مِن حقيقة الحبِّ ... المزيد

تأمل ذَلك الخُلُقَ لرسولِ اللهِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، الذي لا يكاد ينقضي منه العجب خُلُقَ الرحمةِ! ... المزيد

أوَد أن ‌أذكر ‌نفسي ‌وإياكم بأدب من الآداب النبوية العظيمة التي ينبغي لنا أن نحافظ عليها، ومنها الأدب في ‌هيئة ‌الجلوس.. ... المزيد

أراد الله تعالى أن تتميز حياة الرسول صلى الله عليه وسلم بالكثير من القصص والمواقف التربوية الرائعة، التي تسهم إسهامًا كبيرًا في غرس كثير من القيم ‌التربوية السامية.. ... المزيد

الجهل عدوُّ صاحبِه، ولم أرَ عدوًّا كالجهل فتْكًا بصاحبه؛ حيث يكبِّده أشدَّ الخسائر، ومع هذا يظل متشبِّثًا به، كأنَّه ثروته التي لا تنفد، وكنزه الذي لا يبلى. ... المزيد

إن أخلاق النبيِّ صلى الله عليه وسلم لا تماثلها أخلاق، فقد جُمعت له محاسن الأخلاق والسجايا كلها، فهو القدوة والأسوة، قال تعالى: {لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا} .. ... المزيد

من فضائل نبينا محمد صلى الله عليه وسلم التي منَّ الله بها عليه أن رفع الله ذكره في العالمين، كما قال تعالى: {وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ}، فلا يذكر الله تعالى إلا ويذكر نبيه ﷺ؛ فما من مصلٍّ ولا متشهدٍ ولا خطيب ولا مؤذِّنٍ إلا وهو يذكر اسم محمد بن عبد الله ﷺ. ... المزيد

مع إطلالة كل عام هجري أضحى من الواجب على أهل العلم وطلابه أن يذكّروا إخوانهم المسلمين بأمر لا يُعين عليه إلا الله؛ فقد فني عليه الكبير، وكبر عليه الصغير، حتى حسبوه ديناً لا يرون الحق غيره، ألا وهو الاحتفال بمولده الشريف صلى الله عليه وسلم ... المزيد

ولَمَّا كان الإسلام يريد العلو لأبنائه والكرامة لهم، أوقد في نفوسهم مشاعر الأحرار والرجال؛ لأن تكاليفه لا يمكن أن تنهض بها الظهور التي اعتادت على الانحناء بين أيدي الفاجرين والظالمين ... المزيد