أدوية الاكتئاب

السلام عليكم..

ما هو الفرق بين الأدوية المضادة للاكتئاب من حيث المادة الفعالة؟ ولماذا يفضل دواء عن آخر في حالات الرهاب أو الوساوس أو حتى الفصام؟ وعلى أي هرمونات تعمل؟ خاصة هذه الأدوية: بروزاك، لوسترال، سيروكسات، فافرين، سبرالكس، لاميكتال، أندرال، أبيليفاي؟

بسم الله الرحمن الرحيم..الأدوية هذه -أخي الكريم- تعمل من خلال ما يُسمَّى بـ (التمثيل الأيضي) على مستوى الكبد، وهنالك هرمون معروف يُسمى (سيتوكروم Cytochrome P450)، وهذا له جزئيات مختلفة، من خلاله يتم التمثيل الأيضي لكل دواءٍ، حسب تأثير جزئية الهرمون على كل دواءٍ في وقته. وهذه الأدوية -التي ... أكمل القراءة

نوبات القلق الزائد (الهرع)

السلام عليكم..

لا زلت أعاني من اضطراب الهلع وتناولت الآن دواء زولفت 25 لمدة 10 أيام، فكم أزيد الجرعة؟ وكيف يتم الانتقال من البيرلكس إلى الزولفت؟

الإجابــةبسم الله الرحمن الرحيم..أولاً: الانتقال من البيرلكس إلى الزولفت هو انتقال مباشر، بمعنى أنك حين تبدأ بالزولفت توقف عن البيرلكس، ليس هنالك صعوبة في هذا؛ لأن الدوائين تقريبًا هو من فصائل متقاربة جدًّا. قطعًا نوبات الهلع لا يمكن أن تختفي مع هذه الجرعة البسيطة من الزولفت، فأنت تحتاج أن ... أكمل القراءة

مشاكل النمو وعلامات البلوغ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

أنا شاب عمري 17 سنة و 8 شهور، طولي 168 سم، وزني 58 كجم، فما هو سن توقف النمو؟ مع العلم أنني بلغت في عمر 12 سنة، ولدي بضع شعرات في الذقن والشارب، في آخر 5 سنوات كان معدل الطول ما يقارب 1 سم كل سنة، فهل هذا المعدل طبيعي، وما هي التحاليل والأشعة التي تظهر توقف النمو أو استمراره؟

بسم الله الرحمن الرحيم..الأعمار التي يتوقف فيها النمو تتفاوت عند الشباب، إلا أن معظمهم يتوقف عنده النمو بين سن 18-19 سنة, والبعض يستمر زيادة الطول عنده بشكل بطيء حتى سن 21، ويعتمد الأمر على عدة عوامل, منها: الجانب الوراثي, والتغذية, والهرمونات, وفترة البلوغ, والمشاكل الصحية -إن وجدت-. وبالنسبة ... أكمل القراءة

آلام العظام عموماً

السلام عليكم..

أنا امرأه متزوجة عمري 27 سنة، لدي 3 أطفال، ولم أعان من أي مرض -الحمد لله-، أستحي من طرح مشكلتي على الطبيب.

منذ حوالي 6 أيام حملت شنطة ثقيلة، وزنها حوالي 25 كلغ، وكان جسمي متعرقا، ونزلت بها من الدور الثاني للدور الأرضي، وفي ذات اليوم ليلاً بدأت الآلام تحت الظهر فوق عظمة العصعص، ولم أستطع الاستلقاء على ظهري، ولا الجلوس بشكل طبيعي من شدة الألم.

ومنذ يومين ظهر لي ورم في العظمة فوق العصعص، والوجع ما زال عند النوم أو الجلوس، حيث أشعر أن المنطقة مشدودة، هل هذا الشيء خطير ويتطلب مراجعة الطبيب، وهل له علاقة بحمل الشنطة، وما هو وضع النوم الصحيح في هذه الحالة؟

أفيدوني مع الشكر.

بسم الله الرحمن الرحيم..إن هذا الألم ظهر بعد رفعك لهذا الحمل الثقيل، والنزول به، ولم يكن من قبل ذلك، لذا فإنه يعتبر هو السبب في الآلام، ومعظم آلام أسفل الظهر الحادة تكون بسبب الشد العضلي، أو من الأربطة، ويكون ذلك إما تمدد مفاجىء لألياف العضلات، أو الأربطة، وقد يحصل أحيانا تمزق في هذه الألياف مسببا ... أكمل القراءة

حياتي كلها عذاب مع زوجتي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا رجل متزوجٌ من فتاة أذاقتْني مرارة الحياة والعذاب النفسي، كانتْ جارة لي قبل الزواج، ولم يكن لديَّ عمل وقتها فقبلتْني، ويسَّرَ الله تعالى لي الزواج والعمل!

فوجئتُ بها بعد الزواج بشهرين لا تحترمني أمام الناس، وتتلفظ بألفاظ نابية، وتنتقص مني، وكنتُ أصبر عليها تأسيًا بالنبي صلى الله عليه وسلم.

أمرتُها بالنقاب فرفضتْ، وكل يوم تزداد المشكلات بصورة أكبر من التي قبلها، حتى قالت لي: لقد تسرَّعتُ في هذا الزواج، ولم أكنْ أتصور أني سأتزوج مثلك، وأنا أستحق من هو أفضل منك، خاصة أن صديقاتها تزوجنْ من هو أفضل وأغنى، وهي ترى أني لا أستحق أن تكون هي زوجتي وذلك لأني أعمل سائقًا!

بدأتْ تعيش حياة الحسرة والندم والعذاب النفسي بسبب زواجها مني، ولم يكن أمامها من حلٍّ سوى التجريح والانتقام والانتقاص مِن قدْري، وتكدير صفو الحياة الزوجية.

وصل بها الحال إلى أنها هجَرتْني في الفراش لمدة 11 عامًا، ولعدم قدرتي على الزواج من ثانية لم أتزوَّجْ!

ازداد الانتقام حتى جعلتْني أشُكُّ فيها، فأموت كمدًا وغمًّا، وكانتْ تهددني بتطليقي وإدخالي السجن، وهي تعلم أني أحبُّها، وأغار عليها!

فماذا أفعل؟

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:كثيرًا ما كنتُ أذْكُر في أجوبة الاستشارات الأسرية التي تَرِد إلينا مِن زوجات بائساتٍ قد ابتُلِينَ بتَسَلُّط الأزواج أو أهله عليها، كنتُ أقول حينها: إنَّ ثقافة الصبر مِن أجْلِ الصبر - يعني: بغير هدف منشودٍ - لا بد وأن ... أكمل القراءة

كيف أترك مواقع الشات والدردشة؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا طالبةٌ جامعية، بدأتْ معاناتي منذ عامٍ تقريبًا عندما كنتُ في فترة الإجازة الدراسية، وكان لديَّ وقتُ فراغٍ كبير، وخلال تصفُّحي للإنترنت شدَّني رابط للدردشة فدخلتُ عليه، وكان دافعي الفضولَ لا غير! ولم أكنْ أشارِكُ في الحديث، بل كنتُ مستَمِعةً فقط.

في اليوم التالي دخلتُ وسلَّمتُ على الحُضور، واستقبَلوني استقبالًا حسنًا، وكنتُ صارمةً في رُدودي مع الشباب؛ لأن الله يعلم أني لم أدخُل لأعصيه، مع أن دُخولي للشات ومحادَثة الجنس الآخر هو أكبر معصية!

حاولتُ بشتى الوسائل ترْكَ الشات، لكن في كلِّ مرة أنقُض ما عاهدتُ نفسي عليه، وأدخُل بكل بُرودٍ.

تمسَّكتُ بالصلاة بشكل كبيرٍ في تلك الفترة؛ لأنني أعلم أنها تَنْهَى عن الفحشاء والمُنكَر، وخِفتُ أن أنجرفَ مع الشباب.

مضت الأيام وطلبتْ مني فتاةٌ أن تكلمني على انفرادٍ في موضوعٍ، فسألتني عن بعض المعلومات عني وأجبتُها، فأخبرتني أن هناك شابًّا مُعجبًا بي، ولن تخبرني باسمه حتى ترى ردةَ فعلي!

رفضتُ في البداية، لكنها بدأتْ تمدح وتُثني على هذا الشاب، وأخبرتني أني مثل أختها، وتحب لي الخير، وأنها تضمَنُ هذا الشاب لذا حدَّثتني عنه، فرفضتُ مرة أخرى!

لَم تَيْئَسْ، وأعادتْ عليَّ الأمر مرات كثيرة، فوافَقْتُ ولا أدري كيف؟! لكني صدَّقْتُها!

كنتُ أتحدَّث مع الشابٍّ في البداية بصورة عادية، ثم طلَب أن ينفردَ معي بدردشةٍ خاصة، فلم أوافقْ، وأخبرتُه أني أرفض مبدأ الدردشة الخاصة!

المشكلة أنَّ الأمر عُرِف، وأصبح الجميع يُناديني بـ(حبيبة فلان)، فصُدِمْتُ مِن الحال التي أوصلتُ نفسي إليها.

حاول الحديثَ معي مرات كثيرة، لكني كنتُ أردُّ ردودًا مختصرةً جدًّا، فشعر بتهرُّبي منه، واعتذرتُ له عن الحديث.

شعرتُ وقتها أنَّ باب النجاة انفتح لي، وأرسلتُ له قائلة: إني آسفة، ولن أتكلمَ معك، وامتنعتُ من الدخول في هذه الدوامة مرة أخرى!

ما أزعجني أن الفتاة التي كلَّمتني في المرة الأولى أرسلتْ لي رسالة تُؤنبني فيها، وتَلومني على ما فعلتُ، وأن الشاب يحبني وسينتحر بسببي، وأنا مَن سيتحمل ذنبه!

أخبروني كيف أستردُّ نفسي كما كنتُ، وكيف أبتَعِد عن هذه المعاصي؟

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:فأحيانًا يُوقعنا الشيطانُ في ورطةٍ، فيُغَيِّب عنَّا أكبر حقيقة في الوجود بعدما تغطِّي الشهوةُ عينَ الفكر التي تُميز الإنسان، فلا نعمل بمقتضى العقل، ونقَع في المخالَفات، وقد ننتبه وبعضنا لا يفيق مِن غفلته، وتلك الحقيقةُ ... أكمل القراءة

سلبيات علاقات الزوج قبل الزواج

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا سيدة متزوجةٌ منذ عام، زوجي في الأربعين من العمر، ولديَّ طفلة، مشكلتي مع زوجي أني لا أراه متلَهِّفًا عليَّ ولا مُشتاقًا لي، بل أنا المبادرة في كل شيء، أنا مَن أُقَبِّل، أنا مَن أحضن، أنا مَن أدعوه لإقامة علاقة معي!

نعيش في دولة أوروبية، وأنا جامعية وهو غير جامعي، وكانتْ له علاقات جنسية كثيرة، لكنه تاب قبل الزواج بخمس سنوات، عندما علمتُ بعلاقاته قبل الزواج صُعِقتُ، لكني قلتُ: ما دام قد تاب فعسى الله أن يتوب عليه، لكني كنتُ أتضايق من داخلي بصورة مُزعجة كلما تذكَّرتُ ذلك.

عندما أتكلم معه ونختلف في شيء أجده ينفعل حتى يَسب الله ويسب ديني وأهلي، ويقول ألفاظًا سيئة، أما صلاتُه فهو بالكاد يُصلي، وأحيانًا يُفَرِّط في الصلاة.

وضعُنا المادي ضعيف، واكتشفتُ أنه يأخذ حبوبًا مُهَّدِّئةً للأعصاب.

لا يعاملني كما تعامل مع النساء اللاتي كان على علاقة بهنَّ، بل كأني لستُ في حياته، فأقول له: هل كنتَ تعامل الفتيات اللاتي تعاشرهنَّ بهذه الطريقة، فيتضايق من كلامي.

والآن وصل الحالُ بيننا إلى الانقطاع، ولا توجد علاقةٌ بيننا.

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:فبعضُ النساء مع الأسف الشديد لا ترى عيوبَ زوجها الظاهرة ليس بعد الزواج فحسْب، وإنما بعد الإنجاب، وهذا بلا شك مما يعسر المسألة، ويجعل كلام المستشار الأسري منصبًّا على الحفاظ على الأسرة والتحمل والصبر وهكذا، وقد يتسبب ... أكمل القراءة

ذكريات مؤلمة لا تفارقني من الطفولة

 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

عندما كنتُ صبيًّا وَقَعَتْ عيني على مناظرَ لا تكادُ تفارقني، فقد شاهدتُ أمي وهي تقع في الزنا في غياب أبي مع أشخاص أجانب!

شعرتْ أمي أني عرفتُ شيئًا من ذلك، لذا كانتْ تُكِنُّ لي كرهًا شديدًا، وتدعو عليَّ ليلاً ونهارًا، وبالرغم من ذلك أُحاول برها والتقرب إليها، لكنها سُرعانَ ما تنقلب ضدي، وأنا لا أريد أن أكون عاقًّا.

وهنا السؤال: هل يُؤذيني دُعاؤُها عليَّ؟ وهل لها علي مِن طاعة؟

لم أرها فَعَلَتْ خيرًا في حياتها فهي دائمة الخُصومة مع الأهل والجيران والقريب والبعيد!

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:فكان الله لك - أيها الأخ الكريم - وأعانك على ما تذكرُه عن والدتك، وحاول أن تُجاهد نفسك بقوَّة لتتمكَّن من تخطِّي تلك الذِّكريات المُؤلِمة، وستجد الأمر شاقًّا في أوله، إلاَّ أنَّه يسهلُ بالتدريب، ورياضة النَّفس.المهمُّ ... أكمل القراءة

زوجي مدخن فكيف أتعامل معه؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا سيدة متزوجة مِن رجل مدخنٍ، حاولتُ نُصحه بترْك التدخين، لكرهي له ولضياع الأموال بغير فائدة، لكن باءتْ محاولاتي بالفشل، ولم أيئسْ.

تأثرتْ حياتي كثيرًا بسبب عصبيَّته على أتْفَهِ الأسباب إذا لم يُدَخِّنْ، وإذا دَخَّن تَحَسَّن مزاجُه.

وصل بي الحال إلى أني كرهتُه، وكرهتُ اجتماعي به في مكان واحدٍ، بسبب البَلْغَم والسُّعال والنفس ورائحة الفم، فلم أعُدْ أتحمَّله!

أشيروا عليَّ ماذا أفعل؟

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:فقبل الشروع في جواب استشارتك أيَّتها الابنةُ الكريمة، أحبُّ أن أذكر لك مقدِّمة ضروريَّة وهي بمثابة النَّصيحة:إنَّ استقرار الحياة الزوجيَّة والمحافظَة عليها من التصدُّع، وإقامتها على أساسٍ من المودَّة والرَّحمة، غرضٌ ... أكمل القراءة

طريقة التخلص من الرغبة في الحرام

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا شابٌّ أريد أن أقيمَ علاقةً مع أيِّ فتاة، فإحساسي وتفكيري في الحرام لا يُفارقني، وأفكِّر في السفر دائمًا لعمَل الحرام لكنني أخاف، أفكِّر في الذَّهاب لأداء العمرة، لكنني لا أستطيع، ولا أستطيع أن أصلِّي.

طبعي الجلوس في البيت، من بيتي لعملي، متزوِّج، ولا أستطيع أن أقيمَ صداقةً مع أي شخصٍ، بل أُحب الجلوس وحدي، ولا أستطيع مواجَهة أو حل أية مشكلة تعترضني في حياتي، والحل الوحيد عندي هو الهُرُوب والانطواء.

لديَّ وقت فراغ كبير في حياتي، وأكره الرياضة، كل وَقتي ملَل، جادٌّ في عملي وأحبُّه.

أرجو أن تساعدوني في حل مشكلتي.

وجزاكم الله خيرًا.

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:فالموقف الذي اتَّخذتَه مِن المجتمع المحيطِ بك؛ مِن الانفراد عن النَّاس، وتفادي الاحتكاك بهم، والهروبِ من أيِّ مشكلةٍ - هو نوعٌ مِن الانطِواء، أو مَظهرٌ مِن مَظاهر عدم التكيُّف الاجتماعي، وأنت تحتاج لبعض الإرشادات ... أكمل القراءة

تدريس الأدب الغربي الهادف للأطفال

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا مدرِّسة للغة الإنجليزيَّة للمرحلة الابتدائيَّة (من الثاني حتى السادس الابتدائي)، وطلابي يغلب عليهم الضعف في المهارات الكتابيَّة وحصيلةِ المفردات، والقدرة على القراءة النَّقدية.

فأحببتُ أن أدرِّس لهم بعض مُقْتطفات أدَب الأطفال باللُّغة الإنجليزيَّة لشَحْذ هذه الملَكات، وأُحاول أن أتحرَّى ألاَّ يكون فيها ما يلوِّث الفِطرةَ؛ من انحرافاتٍ عقديَّة أو فُحشٍ.

فهل يدخُل ذلك في التغريب؟ وهل يكون في ذلك حُرمة؟ علمًا بأنِّي أستَعْمِل أسماءً عربيَّة أثناء التدريبات النحوية التي نجريها بشكلٍ مستمرٍّ للموازنة.

وجزاكم الله خيرًا.

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:فجزاكِ الله خيرًا على اهتمامك بتربية الصِّغار، وحِرصك على تَنمية مهاراتهم، وتحرِّيكِ موافقة الحقِّ.لا يَخفى عليكِ أيتها الابنةُ الكريمة أنَّ هناك أشياء جيِّدة في الأدب الغربيِّ؛ من إعلاءٍ لشأن الصِّدق والجد، والمثابرة ... أكمل القراءة

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً