{ليبلوكم فيما آتاكم}

اقْتَضتْ حِكْمَةُ اللهُ تَعالى أن تتقلبَ حَياة الانسان بين الشِدة والرَخاء، والعُسْر واليُسْر، والفَرح والحُزن، والرَاحَة والتَعب، والصِحَة والمَرض، والغِنى والفَقْر؛ ليظلَ الإنسانُ في ابتلاءاتٍ واختباراتٍ متواصلةٍ مُتنوعة، لا ينتهي اختبارٌ إلا ليبدأ آخر.. ... المزيد

أصول النصرة الإلهية

ففي ظل تداعي الأمم الكافرة على أمة الإسلام، في أرضها المقدسة المباركة، في فلسطين، وفي غيرها من بلاد الإسلام، كان من الواجب الشرعي اللازم بيان أصول النصرة الإلهية التي تأتي جوابًا على السؤال الكبير: (كيف ننتصر على الأعداء؟). ... المزيد

{وأصلح لي في ذريتي}

صلاحكِ سيكون صلاحًا لهم، كما أن صلاحهم سيعود عليكِ، ألم ترَي كيف حفظ الله الكنز للغلامين اليتيمين لصلاح أبيهما؟! ... المزيد

(4) طاعة الكفار والمنافقين

إن طاعة الكفار والمنافقين لا يجني منها العبد إلا الوبال والخسران في الدنيا والآخرة، وإن تقديم أقوالهم على أقوال الله ورسوله لمن أعظم الضلال والانحراف، وهو من أسباب الخذلان للأفراد والأمم.. ... المزيد
رؤية الكل

آداب تعامل العبد مع الأقدار المؤلمة

لما كان من القدر ما يعده العبد شرًّا، كما قال تعالى: {وَلَنَبْلُوَنَّكُم بِشَيْءٍ مِّنَ الخَوْفِ وَالجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الأَمْوَالِ وَالأَنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ}؛ كان لابد من معرفة العبد لآداب تَلَقِّي البلاء أو القدر المؤلم. ... المزيد

واجبنا نحو المسلمين الذين يتعرضون للمحن

إن من سُنَّةِ الله عز وجل أن يبتليَ عباده بأنواع من المصائب والمحن، وله سبحانه في ذلك الحكمة البالغة، وأنه تعالى يفعل ما يشاء؛ {يَسْأَلُهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ} [الرحمن: 29]. ... المزيد

حتى تعود لنا (أرضنا المباركة)، وحتى نعود لها بإذن الله

وظهور الكفار على المؤمنين أحيانًا هو بسبب ذنوب المسلمين كيوم أُحُدٍ، فإن تابوا انتصروا على الكفار، وكانت العاقبة لهم، كما قد جرى مثل هذا للمسلمين في عامة ملاحمهم مع الكفار... ... المزيد

من حيث لم يحتسبوا

"من لُطْف الله -تعالى- بالمتقي أن يُقدِّر له الخير من حيث لا يحتسب" ... المزيد

هذا بلاغ للناس

وأنا أكتب هذه السطور تُغير طائرات أميركا مع الصهاينة اليهود وتحيل مستشفيات غزة بما فيها من أطفال وشيوخ ومرضي إلى أكوامٍ من الرماد، ولا نسمعُ كلمةَ حقٍّ تقال باسم الإسلام. ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً