المفيد في تقريب أحكام المسافر

مما لا شك فيه أن السفر من الأمور التي يندر أن يستغني عنها أحد من الناس أو تنفك عنه حياته... والملاحظ أن كثيرا يجهلون بعض ضروريات أحكام السفر؛ فجُمِعت المسائل وعُرِضت على الشيخ رحمه الله. ... المزيد

الأذان منهج حياة

فالأذان لا يدل على الطريق وحدها، بل يذكّر بالقدوة التي علينا السير خلفها، كما يهدي إلى الزاد الذي يجب أن نتزود به حتى نصل بأمان، وحتى نصل إلى الفلاح. ... المزيد

العبودية

العبوديَّة أشرف أحوال بني آدم وأحبها إلى الله؛ فلنسلك طريق العبودية في أعمالنا كلها، مستَشْعِرين التعبُّد لله في كلِّ ما نأتي وندَع. ... المزيد

مقطع قصير: أرسل الله الرسل وأنزل الكتب لتحقيق العبودية

أعلى وصف وتعريف للعبد هو تحقيق العبودية قال تعالى: {وما خلقت الجنة والإنس إلا ليعبدون}

Audio player placeholder Audio player placeholder

صور من الإخلاص في الصلاة

"أخفى القوم أعمالًا، فأخفى الله تعالى لهم ما لاعين رأت ولا أذن سمعت". ... المزيد

ترك العمل مخافة الرياء

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:

لدي سؤال بحثت عنه كثيرًا، ولم أجد له إجابة واضحة، فقد قرأتُ أن "تركَ العمل مخافةَ الرياء رياءُ"، فهل تأجيل عمل من الأعمال حتى وقت آخر، هل يكون ذلك رياءً؟ بمعنى آخر: هل إذا دخل عليَّ أحدهم، فتوقفت عن العمل حتى يخرج، هل يكون ذلك رياءً؟

وفي الرسائل الدعوية التي تصلني على مواقع التواصل الاجتماعي، ومن المفترض أن أرسلها للآخرين، أتردد بين الإرسال مباشرة أو إخفاء التفاصيل، ثم الإرسال؛ إذ تأتيني أفكار بأنني إذا تركت الإرسال مخافة الرياء، فهذا رياء، وفي غير ذلك من الأعمال؛ مثلًا: إذا أردت القيام بعمل خير، فأنا أريد أن أخفيَه، وفي نفس الوقت أريد أن أخبر صديقتي؛ كي أشركها معي، فهي تحثُّني على أشياءَ خيِّرَةٍ، فأقع في الحيرة بين إخفاء العمل، وترك النشر أو التذكير مخافة الرياء، أرجو منكم إجابة تُريح تفكيري، وجزاكم الله خيرًا.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته:اعلمي أختنا الكريمة أن المقصود بقول الفضيل بن عياض رحمه الله: "ترك العمل من أجل الناس رياء" أن يترك الشخص عمل الطاعة؛ ليتظاهر أمام الناس بالإخلاص في أعماله، فهذا رياء أيضًا؛ لأنه نظر إلى الناس في التَّرْكِ، وأراد منهم أن يقولوا عنه: إنه مخلص. ثم إن ... أكمل القراءة

علاج الرياء والعجب في العبادات

عانيتُ الوسواس القهري في العبادات بجميع أشكاله وألوانه، والآن أنا مصابة بوسواس فيما يتعلق بالرياء والعُجب وسوء الظن، فلا أستطيع الصلاةَ أمام أحدٍ، وبمجرد سماعي صوت أحدٍ يقترب من غرفتي، فإنني أرْتَبِكُ وأقوم بأشياءَ غريبة كإعادة قراءة الفاتحة في الصلاة السرية، وكإطالة السجود، وإذا ما كنت غافلة في صلاتي، فإنه ينبِّهني، فألتزم الخشوع، وأدعو في السجود، ولا أدري أهذا صحيح لكوني قد انتبهت في صلاتي، أو خطأ لكونه رياءً؟ وأيضًا في العجب، لا أدري: متى أفرح بعملي، ومتى لا أفرح به؟ أرشدوني وجزاكم الله خيرًا.

بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ أما بعد:أولًا: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.ثانيًا: نحمَد لكِ حرصكِ على معرفة الحق، ومجاهدة نفسكِ والشيطان في وساوسهما، فبها يعالج المرء الرياء والعُجْبَ، فلا بد من المجاهدة ودفع الخواطر والشواغل، وعدم ... أكمل القراءة

عبادات لا تحتاج إلى مجهود

 بسم الله الرحمن الرحيم


كنت أظن أن العبادة السهلة البسيطة التي لا تحتاج إلى مجهود بدني أو مادي هي الذكر فقط .

ولكن اليوم بعد أن قرأت هذه الرسالة للشيخ محمد لبيب حفظه ...

أكمل القراءة

فوائد من مصنفات العلامة ابن عثيمين: مباحث متفرقة متعلقة بالعبادة

الأمر الثاني: أن الدعاء عبادة, وكلما كررت ازددت لله تعبداً, فيزداد أجرك بازدياد جمل الدعاء ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً