التصنيف: فقه الصلاة

هل يجوز استهداف المساجد لبيع أجهزة معينة كأجهزة الصوتيات مثلا؟ وهل يجوز التسويق لهم مثلا بتوزيع أرقام الاتصال عليهم وعرض خدماتنا لهم؟ أم أنه داخل في أمور الدنيا في بيوت الله وأن ذلك لا يجوز؟ وهل تجوز لي الاستفادة من علاقتي بالإمام أو المؤذن وعرض خدمات مؤسستي الخاصة أو الشركة عليه؟ وهل يمكن أن تكون هذه الأخوة في الله؟ أم هذا يقدح في ذلك وفي الإخلاص؟ 

ما حكم وضع البخور في مصلى النساء من قبل المسؤولين عن المسجد؟ 

ما حكم الصلاة في مكان فيه صور؟ حيث لا تخلو معظم البيوت من الرسومات، والصور، واللعب، والتحف على شكل بط أو فراشة..إلخ، وعند صلاتي ينتابني شك أنها قد تفسد صلاتي، فأقوم بإزالتها أثناء الصلاة وتغطيتها مما يثير استغراب عائلتي، ويرونه وسوسة وشكا. وهل تجوز الصلاة بلبس فيه صور مع أنها ستغطى بلباس الصلاة؟ أرجو إفادتي فأن هذا الموضوع أرهقني، وأتمنى أن أصلي موجهة قبلتي لله تعالى بدون هذا العناء.

أنا طالب في ألمانيا، وفي الجامعة يوجد غرفة للتعبد لجميع الأديان، فهل يجوز لي أن أصلي فيها؟
 

امرأة أعرفها تبيع في متجر للأغذية والبيرة والخمر، ولا يوجد لحم خنزير، وتقرأ القرآن وتصلي داخل المحل، فهل يجوز ذلك؟ 

ضمن مخطط تغطية القرية بشبكة إنترنت لاسلكية وضعنا جهاز بث لاسلكيا فوق مئذنة المسجد مقابل أجر شهري يعود ريعه للمسجد. فما حكم ذلك في الشرع؟

ما حكم الصلاة في مسجد ما مع الشك في وجود قبر هناك -حسب كلام الآخرين-؟ وبما أن من شروط خطبة الجمعة قراءة آية قرآنية على الأقل، فهل تشترط الاستعاذة والبسملة لكي يتحقق ذلك الشرط -لو افترضنا أنها واجبة عند بداية قراءة القرآن-؟ وهل يجب إعادة صلاة الجمعة ظهرًا إذا لم ألتحق بالخطبة الأولى؟

جاءتني وظيفة في ‏المسجد النبوي على الأبواب، أو في ‏الممرات، أو في دخول الروضة مع ‏الزوار، وقت العذر الشرعي، بحكم ‏أنهم لا يعطون إجازة، ويقولون هذا ‏للحاجة.‏ ‏أفيدونا.

كثير من الناس في البيت أو في المحلات عندما يريد أن يصلي يضع سجادة، وهي معروفة طولها حوالي متر وعرضها حوالي نصف متر، لكن السؤال هل هذه بدعة إذ أحياناً يضعها على موضع طاهر أي على الحصير أو سجادة الدار ويتخذها عادة، أو خوفاً من وجود نجاسة لا يعلم بها، وكذلك عندما ينتهي من الصلاة يقوم بقلب نصفها من الأمام، فهل هذا العمل أي اتخاذ السجادة وجلب نصفها عند الانتهاء موافق للسنة أو مخالف للسنة؟

أحد أقاربي يقول إن المشايخ والدعاة يعلون أصواتهم في المساجد أثناء إلقاء المحاضرات، مما في ذلك عدم احترامهم لله والمكان ... وأنا أبغضه لقوله هذا، فتطورت هذه الحالة إلى أنه امتنع من الاستماع إلى المحاضرات والدروس .. فما رأيكم في هذا القول؟

سألني صديق غير مسلم: لماذا يخلع المسلمون أحذيتهم عندما يدخلون المساجد؟