التصنيف: التربية والأسرة المسلمة
خماسية التعديل السلوكي
تتكرر أسئلة أولياء الأمور عن كيفية التعامل مع عدم التزام الأطفال والبالغين بنظام البيت أو المدرسة أو غيرها:
ابني لا يدرس، ابنتي لا ترتب غرفتها، طفلي لا يخلع حذاءه في مكانه المناسب، طفلتي ترفع ضغطي عند إيقاظها للمدرسة، ابني يتأخر مع أصحابه حتى منتصف الليل، ابنتي تخاطبني بندية قد تصل إلى سوء الأدب، وغير هذا من أمثلة..
خالد سعد النجار
طفلي يعض!
لماذا يحب الطفل العض أحيانًا؟
عبوس الطفل
عبوس الطفل؛ لماذا؟ وكيف؟
الشبكة الإسلامية
فضل تربية البنات في السنة النبوية
التربية النفسية: دواء تجفيف منابع التطرف
أريد أن أسلط الضوء اليوم كاشفاً عن التربية النفسية باعتبارها عاملاً أساسيًا في التطرف وأثره السيئ في المجتمع، بعد أن ظهر لكل ذي لبّ ضرر التطرف، ولا سيما في وقتنا الحاضر، الذي يشهد على واقع مؤلم يعيشه المسلمون، حيث أصحبحنا نحيا فراغاً سياسياً واجتماعياً مكشوفاً، لا تتوافر فيه أبسط مقومات الأمان.
ولا سيما أن الكثير من الشباب المسلم غرر بهم بهذه الأحزاب والجماعات التي لا ترى إلا فكرها واجتهادها، وكأنه قد صار ملزماً باتباع طائفة أو حزب أو جماعة لدرجة الانصياع والانقياد، كما أن التطرف قد ظهر فيه بأبشع صوره وأقبحها فلزم التحذير والإنذار.