التصنيف: تربية الأبناء في الإسلام
غازي الشمري

أسباب التفوق
المدة: 1:31:22خالد بن عبد الله الخليوي

[26] استشر غيرك
يتحدث الشيخ عن مجموعة من المختصرات أولًا: «المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويديه» (صحيح البخاري[6484]). ثانيًا: اسأل الله البركة فيما رزقك ...
المدة: 21:37-
25:38
-
21:37
-
26:09
حنان لاشين
أبناؤنا والكارتون
محمد صالح المنجد

نصائح في التربية : التجسس بأخذ الأخبار من الصغار
المدة: 0:36خالد بن عثمان السبت
أبو الهيثم محمد درويش
الحرص على صلاح المستقبل
ابن قيم الجوزية
سبب فساد الأبناء
( وأكثر الأولاد إنما جاء فسادهم من قبل الآباء وإهمالهم لهم وترك تعليمهم فرائض الدين وسننه ، فأضاعوهم صغاراً ، فلم ينتفعوا بأنفسهم ولم ينفعوا آباءهم كباراً ، كما عاتب بعضهم ولده على العقوق فقال : يا أبتِ إنك عققتني صغيراً ، فعققتك كبيراً ، وأضعتنى وليداً فأضعتك شيخاً )تحفة المودود لابن القيم .
عبد الكريم بكار
أهم مشروعاتنا
سوف ننجح في تربية أبنائنا حين ننظر إليهم على أنهم أهم مشروعاتنا.
إدراك المشاعر
وجد علماء الأعصاب أن طريقة تربية الطفل تصنع فارقاً حقيقياً في مخه حيث تتكون المسارات بين أجزاء المخ المختلفة ثم تقوى من خلال التفاعلات اليومية المختلفة ،سواء بالضحك معه أو التخفيف من آلامه،ورغم أن هذه المسارات تنمو بسرعة أكبر قبل سن الثالثة ،فإن تكوين المخ لا يكتمل إلا في آوائل العشرينات من عمر الإنسان ،كما تشير الأبحاث إلى أن هناك أجزاء من المخ يمكن أن تستمر في النمو حتى سن متقدمة من خلال الممارسة الواعية عبر التأمل مثلاً أو التعرف على كل شوارع المدينة كما يفعل سائقو سيارات الأجرة بها .
تنشئة أطفال سعداء ص75
جليندا ويل- دورو ماردين .
هناء بنت عبد العزيز الصنيع
92 طريقة لتعويد أولادك على الصلاة
من خصائص التربية الفاعلة
إن من خصائص التربية الفاعلة: التفاعل مع محيطها. وفي ظل ظروفنا المتغيرة وما أحدثته ثورة الاتصال والتفجر المعرفي لا بد لنا من تربية تستوعب هذا التغير، وتبني الإنسان صانع الحضارات الذي يوظف الظروف لتحقيق أهدافه، لا بد أن تتركز الجهود حول خلق ذلك الإنسان الإيجابي الذي يتوافق مع عصر العولمة بمفرداته، ومكوناته الثقافية فيستوعبها ثم يصبح فاعلا فيها دون استسلام أو انهزامية.
د. نوف التميمي( المضامين التربوية لوصايا لقمان)
التربية بالقصة
التربية بالقصة
تحتل القصة مكانًا متصدرًا بين الأساليب التربوية المستخدمة لتربية الطفل ؛ نظراً ً للعناصر المشوقة التي تحتويها ، والتي تتحد مع بعضها البعض في اتساق وتركيب عجيب ، يضفي طابع تشويق ، يجذب نحو انتباه الصغير والكبير ، مؤثرًا بذلك في عواطفه وانفعالاته وعملياته العقلية ، ودافعًا بعد ذلك لمعاينة الأحداث المتطورة ، وتقليد الشخصيات المتعددة في الحياة اليومية الواقعية التي يمر بها ذلك الطفل ، خاصة إذا كانت تعيش في أوضاع متشابهة لمجريات وأحداث القصة المقروءة أو المسموعة التي تابعها .
التربية بالقصة في الإسلام وتطبيقاتها في رياض الأطفال....بحث مكمل لنيل درجة الماجستير في التربية الإسلامية