التصنيف: قضايا إسلامية معاصرة
عبد الرحمن بن صالح المحمود
مقطع قصير: تقاسم المهمات في الحرب
المدة: 8:21عبد الرحمن بن صالح المحمود
عبد الرحمن بن صالح المحمود
مقطع قصير: منهجية تقاسم الحرب على الإسلام
المدة: 7:14رحاب حسَّان
موعظة طفل حلبي
عبد الرزاق بن عبد المحسن العباد البدر
شامُنا الجريح: دعاءٌ لأهل حلب
عبد الرزاق بن عبد المحسن العباد البدر
شامنا الجريح
هذه أبيات تضمنت مشاعر جالت في النفس وخواطر اعتلجت في الفوائد حول أوضاع إخواننا المسلمين في شامنا الحبيبة ، وفيها تفاؤل وتبشير ودعاء ، ولا أحسن الشعر بل هي أول قصيدة كتبتها وربما آخر ، وقد عرضتها على أحد الأفاضل فأجرى عليها شيئا من التعديل
محمد صالح المنجد
عبوديات الشدة في نازلة حلب (18)
ومن كان حصنه "حسبنا الله ونعم الوكيل" فأي شيء يضيره من الشيطان وأوليائه: {وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ . فَانقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ} [آل عمران من الآيتين:173-174]
محمد صالح المنجد
عبوديات الشدة في نازلة حلب (2)
والإيمان بالقدر شفاء لما يتسلل للقلب من ظنون، {مَا أَصَابَ مِن مُّصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي أَنفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِّن قَبْلِ أَن نَّبْرَأَهَا ۚ إِنَّ ذَٰلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ} [الحديد:22].
محمد صالح المنجد
عبوديات الشدة في نازلة حلب (21)
وأيضا الاستعانة بالصلاة ذات الخشوع والخضوع: {وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ ۚ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى الْخَاشِعِينَ} [البقرة:45]، مع الإكثار من ذكره سبحانه: {أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ} [الرعد من الآية:28].
محمد صالح المنجد
عبوديات الشدة في نازلة حلب (5)
لأنه يعلم أن المصائب لا تصيبه فقط بل تصيب عدوه أيضاً {إِن يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِّثْلُهُ} [آل عمران من الآية:140]، وقوله: {إِن تَكُونُوا تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمُونَ} [النساء من الآية:104].
محمد صالح المنجد
عبوديات الشدة في نازلة حلب (24)
ومما يهون الصبر ويخففه: اليقين بحتمية الابتلاء في الدنيا، قال تعالى: {أَحَسِبَ النَّاسُ أَن يُتْرَكُوا أَن يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ} [العنكبوت:2]، وقوله: {لَتُبْلَوُنَّ فِي أَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ} [آل عمران من الآية:186]
محمد صالح المنجد
عبوديات الشدة في نازلة حلب (8)
ومن حكمته: دفع الباطل بالحقِّ وأهلِ الحقِّ لمنع فساد الأرض {لَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لَّفَسَدَتِ الْأَرْضُ} [البقرة من الآية:251]، ومعرفة حقيقة أعداء الإسلام {وَلِتَسْتَبِينَ سَبِيلُ الْمُجْرِمِينَ} [الأنعام من الآية:55].