التصنيف: العقيدة الإسلامية
محمد صالح المنجد

ما لا يسعك جهله في العقيدة
المدة: 13:19عبد الكريم بن عبد الله الخضير
السؤال بوجه الله لأمور الدنيا
ما حكم السؤال بوجه الله لأمر من أمور الدنيا؟ كأن يقول القائل: عليك وجه الله تعالَ عندي أو سألتك بوجه الله أن تفعل لي كذا وكذا ونحو ذلك؟
عبد الكريم بن عبد الله الخضير
أفلح وأبيه إن صدق
كيف يتم الرد على من احتج برواية: «أفلح وأبيه إن صدق» على جواز الحلف بغير الله لاسيما وأنها في صحيح مسلم؟
عبد الكريم بن عبد الله الخضير
الإيمان باليوم الآخر وبالجنة والنار
هل تظن بأن الإيمان باليوم الآخر وبالجنة والنار يجب أن يؤخذ حرفياً أم رمزياً؟
حكم الاستهزاء بالقرآن
محمد صالح المنجد

مسائل مهمة في العقيدة
المدة: 2:24عبد الكريم بن عبد الله الخضير
الربوبية، الألوهية، والأسماء والصفات
ما الفرق بين أنواع التوحيد الثلاثة: الربوبية، الألوهية، والأسماء والصفات؟
عبد الكريم بن عبد الله الخضير
الأدلة على نعيم القبر وعذابه
ما هي الأدلة على نعيم القبر وعذابه؟
عبد الرحمن بن صالح المحمود

بآية واحدة.. الإسلام والعلمانية نقيضان
المدة: 5:36علي ونيس
الدعوة إلى الإسلام
كيف أجيب على مَن يقول: إن الإسلام انتشر بقوة السيف، وإن شروط الجهاد إما الإسلام، أو الجزية، أو السيف؟ فهذا يجعلهم يعتقدون أننا إرهابيون كما يقولون
خالد عبد المنعم الرفاعي
محبة الله للعبد
♦ ملخص السؤال:
امرأة عاشتْ طفولةً قاسية، وشبابًا مؤلمًا، وتوالتْ عليها النكبات، وتسأل بعدَ كل هذه الابتلاءات: هل يُحبني الله؟
♦ تفاصيل السؤال:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
أنا امرأة تجاوزت سنَّ الشباب، وحين أتذكَّر طفولتي القاسيَة وشبابي المؤلم رغم جدِّي واجتهادي والتزامي وتديُّني، وأتذكَّر موت والديَّ، وما عانيتُه بعد وفاتهما - حين أتذكَّر كل ذلك يسيطر عليَّ سؤال وهو: هل يُحبني ربي؟!
أحاول جاهدةً طرد هذا السؤال بتذكُّر نِعَم الله عليَّ؛ مِن صحة ومال وعقل، وأحاول التقوِّي بإيماني على المشاكل التي تُحاصرني، لكنَّني صرتُ أخاف مِن نفسي بسبب توالي النكبات عليَّ؛ حتى إنني صرتُ أراني كسُنبلة وحيدة غريبة في حقل فسيح خطَف الموتُ كلَّ سنابله، وتركني أصارع الفصول بضَعفي!
هذه الوَحدة زادت بسبب تذكُّري للماضي ومَرارته، لكن صار أشدَّ شيء عليَّ هو هذا السؤال حين يُحاصرني.
قرأتُ عن الابتلاء، وأن الله إذا أحبَّ عبدًا ابتلاه، وإنْ صبَر اجتباه، لكني للأسف لا أستطيع فَهم ذلك؛ نَعَمْ رضيتُ يا ربِّ ولا اعتراض على حكمك!
الآن، وبعد أن تجاوزتُ الثلاثين أشعر بأن قواي لم تَعُدْ كالسابق، وأن درجة تحمُّلي لمصاعب الحياة تراجعتْ، وظلَّتْ تُراودني هذه الأسئلة مِن حينٍ إلى حينٍ: متى الفرج؟ أليس للمحبة لذة؟ ألا يكون حبي لربي سعادة معنوية وحسيَّة أيضًا؟
أخبروني كيف أتخلَّص من هذا الشعور؟!
أبو إسحاق الحويني
