خذوا نصيبكم من تركة هؤلاء الأنجم الغر

لدلالة الناس على الخير نذكر أربعة وأربعين نجمًا من نجوم الدهر مع ذكر كتاب أو كتابين أو أكثر من غرر ما كتبوا، مرتبين على قرونهم، ولم نقصد الاستيعاب، لا في ذكر الأعلام ولا في تسمية كتبهم، فإن استطَعْتَ ألا تفوتك هذه الكتب فافعل ... المزيد

هل أترك الدراسة من أجل التفرغ لطلب العلم؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، الحمد لله والصلاة والسلام على من لا نبي بعده. وبعد: أنا عضو جديد في هذا الموقع، أنا من المغرب عمري 15 سنة، ملتزم بديني والحمد لله، منذ فترة أفكر في ترك دراستي وأنا متفوق فيها والحمد لله، تخصصي العلوم وأحب الفيزياء والرياضيات كثيرا لكن هذا لا يضاهي حبي للعلم الشرعي، فكرت في التوفيق والجمع بينهما لكن كما كان يقول سلفنا الصالح عن طلب العلم "إن أعطيته كلك أعطاك بعضه، وإن أعطيته بعضك لم يعطك شيئا". فبدأت أفكر في قلب توجهي إلى العلم الشرعي والتفرغ له وأنا أحسب نفسي إن تفرغت له سأصبح عالما كبيرا بإذن الله، لأنني أحبه حبا جما يفوق حبي لنفسي، وأود أن أصبح عالما وداعيا كبيرا تضرب له أكباد الإبل لا للشهرة أو الرياء بل إخلاصا لوجه الله عز وجل. ففكرت أن أبدأ في طلب العلم من الآن وأنا والحمد لله أحفظ ما يقارب 25 حزبا (12جزءا ونصف الجزء) من القرآن الكريم، وأحفظ بعض الأحاديث النبوية، وأعلم جزءا لا بأس به من أصول الفقه وقرأت كتابا عن المدخل لدراسة الفقه الإسلامي، ومولع بالفقه وأصوله. فما رأيكم يا شيوخنا الأفاضل، أ أترك دراستي العلمية وأتوجه لطلب العلم وملازمة الفقهاء؟ لأنني خشيت إن تابعت دراستي أن لا أجد وقتا عند الكبر لطلب العلم فهو خير كبير كما قال عنه النبي الحبيب صلى الله عليه وسلم: "من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين" وأنا أعد نفسي للآخرة لأصاحب النبي وآله وأصحابه في جنة الفردوس الأعلى ولست مهتما بدنياي كثيرا. فإن كان جوابكم ترك الدراسة والتفرغ لطلب العلم، فما هي الطريقة الأنسب لي، هل أتوجه للدراسة في أحد الثانويات الشرعية وأقلب توجهي الدراسي، أم أبحث عن شيخ وأدرس على يده، فالسفر لطلب العلم في هذا السن وهذا الزمان صعب جدا، وما العمل الذي أعمله لكسب الرزق في المستقبل؟ أم أجعل تعليمي للعلم الشرعي في المستقبل منبع رزقي؟ أم أن كل هذا هو مجرد وساوس من الشيطان؟ ما قولكم؟ أرشدوني جزاكم الله عني خير الجزاء. وآسف عن الإطالة. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:فنشكر لك تلك النية الحسنة، والقصد النبيل، على طلب العلم، ونَسْأَلُ الله - تعالى - أن يرزُقَنا وإيَّاك العلم النافع، والعمل الصالح، ولتعلم أنه طلب العلم الشرعي وحفظ كتاب الله تعالى لا يتعارض مع إكمال دراستك، ... أكمل القراءة

صيرفيُّ العلماء، وصائغ طلاب العلم

فهذه نبذة يسيرة، وقليل من كثير استفدته واستفاده غيري ممن صحب شيخنا العلامة ساعد بن عمر غازي رحمه الله. ... المزيد

28 فائدة  من كتاب (الوسائل المفيدة للحياة السعيدة)

فإن من الرسائل اللطيفة والنافعة ذات العبارة السهلة والأسلوب الرائع في باب السعادة والطمأنينة رسالة العلامة : عبد الرحمن بن ناصر آل سعدي (المتوفى: 1376هـ) الموسومة بـ (الوسائل المفيدة للحياة السعيدة) ... المزيد
Video Thumbnail Play

الأحاديث والآثار الواردة في كتاب الثقات للإمام محمد بن حبان للبستي

من بداية ترجمة قزعة بن الأسود الحرشي إلى نخاية ترجمة جعفر بن سليمان الضبعي. مناقشة الرسالة العلمية لدرجة الماجستير

المدة: 1:35:04
Video Thumbnail Play

(11) قل آمنت بالله ثم استقم

من مفاتيح النجاح :كل خير تعرفه بادر فيه فورا، وأكمل فيه الى آخره، واتقن العمل وطور نفسك فيه، وتأكد أن هذا سيجمع معه خيرا آخر.

المدة: 21:36
رؤية الكل

هل ينصح بقراءة كتاب إحياء علوم الدين؟

هل كتاب احياء علوم الدين ينصح به، أم أبتعد عنه؟

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:فلم يكثر الجدال والخلاف من أهل العلم - فيما أعلم – حول كتاب مثلما حصل مع كتاب الإحياء، حتى رماه بعض معاصري أبي حامد بأنه إماتة لعلوم الإسلام، ومدحه بعضهم مدحًا مقيدًا، والسبب الرئيس في ذلك هو نفس أبي حامد ... أكمل القراءة

مصحف مطبوع للطائف والفوائد وغيرها

هذا مشروع اقترحه الشيخ د. خالد بن عثمان السبت - في عام 1434 هـ تقريبا - لطلبة العلم في كتابة ما يفضلونه من علم وتدبر وغيره على هامش المصحف. وليس من الأدب، الكتابة بين سطور المصحف. ... المزيد

ما قل ودل من كتاب " أدب الدنيا والدين " للماوردي (9)

قِيلَ لِرَجُلٍ مِنْ عَبْسٍ: مَا أَكْثَرُ صَوَابِكُمْ؟ قَالَ: نَحْنُ أَلْفُ رَجُلٍ وَفِينَا حَازِمٌ وَنَحْنُ نُطِيعُهُ فَكَأَنَّا أَلْفُ حَازِمٍ. قِيلَ فِي مَنْثُورِ الْحِكَمِ: كُلُّ شَيْءٍ يَحْتَاجُ إلَى الْعَقْلِ، وَالْعَقْلُ يَحْتَاجُ إلَى التَّجَارِبِ. ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً