أريد أن أكمل دراستي
أنا الآن عمري 32 سنة انهيت دراستي الثانوية العامة ولكي أكمل الجامعة تزوجت وبعد الزواج التحقت بدورات كثيرة في السكرتارية والكمبيوتر ولكن لم أستطيع أن أكمل دراستي بالجامعة لأنه لا يوجد معي شهادة توجيهي.
نسيت أن أقول إنني من فلسطين ولكن من عرب 48، أنجبت 4 أطفال أكبرهم الآن عمره 14 سنة وإلى هذه اللحظة أريد أن أكمل دراستي لكن لا أعرف لماذا وماذا أكمل والأهم من ذلك أن دخلي لا يسمح لي لأي شيء واجهت صعوبة بعمل بدراسة التوجيهي وأنا لدي أطفال. والآن لا أقدر أن أفكر بأولادي ولا بيتي لأنني دائماً أفكر بالدراسة.
أرجو مساعدتي لأن وضعي صعب بهروبي مشاكل اولادي وتفكيري الأكبر بالدراسة لأني مجتمعنا لا يقدر إلا الشهادات بدون الكفاءة. أنا شخيصة جادة بعملي منتجة ولدي الكثير من الخبرات كل الذي أطمح به الشهادة ووظيفة تزيد من قدري في مجتمعي.
ما هو معنى التغيير !؟
كثيرة هي الحكم التي تقول إن الإنسان يستطيع تغيير العالم حين يغير نفسه والمحيطين به.
لكن ما هو التغيير المقصود؟
هل هو أن يسلم غير المسلم؟!
أم هل هو بذل الجهد للوصول إلى الأهداف؟!
أم هل هو اتباع ما يسمى الاتيكيت؟!
كيف املأ وقتي بأشياء مفيدة
أنا شاب ابلغ من العمر 23 سنة , و أريد استشارة منكم لي و هي أريد ان أملأ أوقات فراغي بأشياء مفيدة لي في حياتي.
رجاء ساعدوني في ذلك.
و جزاكم الله خيرا و نفع بكم بهذا الموقع الرائع
كنتُ متفوقة؛ لكن تغير الحال!!
أنا البنتُ الصغرى المدللة ببيتنا، أصلي والحمد لله، لكني لست محافظة جداً على ديني، فأحياناً يأتي وقتُ أكون فيه مواظبة، وأحياناً يأتي وقتُ والعياذ بالله يصيبني فيه خمولٌ رهيب، والشيطان وخاصة في السنوات الأخيرة يتمكن مني بسهولةٍ تامة.
من أول سنة لي في الدراسة وأنا والحمد لله دائماً الأولى، حتى عندما كنت أتراجع قليلاً، لا ألبثُ حتى أستجمع قواي، وأسترجع مكانتي، ودائماً كنتُ متميزة،
حتى أصبحتُ مقبلةً على شهادة البكالوريا، أي كانت أسرتي وأساتذتي ينتظرون مني تحصيل درجة ممتازة، وواله لا أملكُ الكلمات لوصف التوتر والخوف الذي أصابني، خاصةً مع قرب الاختبار،
لكني كنت أظهر أني بخير، وسأحقق الأفضل ربما اهتممتُ برأي من حولي كثيراً، ومع نتيجة إهمالي مادتين حصلت على نتيجةٍ عادية جداً بالنسبة لي، والحمد لله على كل شيء،
فصدمت، وتزعزعت ثقتي بنفسي، بالرغم من وقوف البعض معي، إلا أني اهتممت بمن نظر إلي نظرة ازدراء أكثر من اهتمامي بمن أكدوا أني الأفضل رغم كل شيء، ثم دخلت التخصص الذي أحبيته،
ومشاعري كانت طول الوقت مضطربة: حماس، ثم إحباط، ثم حزن، ثم حماس كبير، ثم إحباط.. وهكذا،
ونفسيتي تتعب، دخلت الكلية وأنا كلي إصرار أن أسترجع مكانتي، لكني كنت بصعوبةٍ أجمع مجموعاً حتى أنجح، ولا أدرس جيداً، بالرغم من أني أحب تخصصي، وأنام محبطةً، وأصل لكره نفسي، وأن أعود للنت والمسلسلات وغيرها، وأحياناً أبكي على نفسي وكيف صارت!
أنا الآن بإقامة جامعية، ومن أول السنة وإلى اليوم سنة ثالثة لم أستطع أن أتأقلم، في عامي الثاني واجهت مشكلة
فوبيا رهيبة من الحيوانات الصغيرة: الجرذان، والزواحف؛ لأني وجدت بعضها في غرفتي، وهنا بدأ الهلع، وبدأت الوساوس، وأصبحت الثقة بنفسي معدومة، ودائماً خائفة،
من ماذا؟ لا أعرف، وأخاف من الغد، وأخاف من أن يغدر بي صديقاتي، وأخاف من الوحدة، ومن الظلمة، ومن الليل، وأخاف من الناس، ودائما أترقب شيئاً سوف يحصل لي، لدرجة أني منذ شهر استيقظتُ وأنا فزعة، وتهيأ لي أن روحي سوف تنقبض، وصليت وكأني أنتظر ملك الموت لكي يقبضها، ودائمًا عندي وساوس، ولا أقرض حاجاتي؛ لأني أخاف العين والسحر، ودراستي تتدهور، ولا أحس بطعم الحياة، وواله إني لا أطيق السكن الجامعي، وبدأت أشك أن بي عيناً أو سحراً، لكني استمعت للرقية من الكمبيوتر مراتٍ ومراتٍ، ولم أتأثر، حتى وصل بي الأمر أن فكرت بالانتحار غفرانك ربي، وأعرف أن هذا كله خطأ، لكن ليس بيدي، دراستي أكثر شيء يُعذبني، والمخاوف تنهش في عظمي، فلا سعادة أحس بها، ولا حياة أستمتع بلحظاتها. أفيدوني جزاكم الله خيراً.
خالد عبد المنعم الرفاعي
أخاف أن أموت وفي قلبي كره لله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أنا فتاةٌ في بداية العشرين مِن عمري، كثيرًا ما أردِّد بيني وبين نفسي هذا السؤال:
لماذا خَلَقَنا الله نحن ذوي البشرة السوداء على هذه الشاكلة، مع ارتباط ذلك بالفقر..؟ ولو كنا فُقراء بهيئةٍ مَقبولةٍ لهان الأمرُ علينا، فكثيرًا ما أتَمَنَّى أن يكونَ شعري ناعمًا طويلاً، وأنفي جميلاً..
ولا أستطيع الزواج مِن رجلٍ وسيمٍ، بل حتى القبيح لم يأتِ لأنَّ القبيحين ممن لديهم قدرة مادية اتجهوا نحو الجميلات من البيض، وحظوا بهنَّ.
أنا حزينةٌ جدًّا، وأقول لنفسي: ليتني لم أوجدْ في هذه الدنيا، ولا أحاول النظر إلى من هم أقل مني كالمعاقين وغيرهم، فيكفيني ما ابتليتُ به.
رجوتُ الله كثيرًا، لأني معذَّبة في الدنيا، ومُرهقة وخائفة من أن أموت وفي قلبي كرهٌ لله لهذه الأسباب.
بعض الكتب التي تناولت المسائل الفقهية بشكل عام مع أدلتها
هل يوجد كتاب مطبوع يعرض كافة المسائل الفقهية في جميع أبواب الفقه بأسلوب سهل ولغة سهلة ويكون مبنياً على منهج التأصيل الشرعي، ويعرض الخلاف بشكل مختصر ثم يذكر القول الراجح مع الدليل؟
أفتقد إلى السند، حتى من والدي، ماذا أفعل؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا امرأة متزوجة وأم لولدين، لدي مشكلتين وأتمنى منكم النصيحة والدعاء لي بالفرج العاجل.
المشكلة الأولى متعلقة بأبي: لا يريد التكلم معي منذ أكثر من شهرين، حدثت مشكلة بيني وبين زوجي، فما كان من أبي إلا أن يدير ظهره لي بدون سابق إنذار، أصبحت كلما أذهب لزيارة منزل والدي لا ألقاه في المنزل، فهو يتفاداني، ولا يريد التكلم معي ولا رؤية أولادي، مع العلم أن أبي كل حياته جاف وقاس معي ومع إخوتي.
أكره ذلك الوضع ولا أتحمله، ولا أدري ما الحل؟ حاولت التكلم معه فلم يرد، اتصلت به على هاتفه فوجدت بأنه حظر رقمي، أنا محتارة لا أدري لماذا يفعل أبي معي هكذا؟ عندما أسأل أمي لا تجيبني، وتكتفي بالقول بأن كل الأمور سترجع إلى نصابها، وتلمح لي ألا أذكر لها هذه القصة مرة أخرى فأسكت.
المشكلة الثانية زوجي: لم أحبه يوما، ولا أستطيع ذلك، أشعر وكأنني أخونه بعدم مبادلته المودة، ماذا أفعل؟ ليس لي ملجأ ألتجىء إليه، حتى أبي سندي في هذه الحياة لا يطيقني، (علما أن زوجي أهانني وكسر خاطري وقلبي وسحقني أمام أهله)، حتى أنني اصبحت أشعر بأنني منبوذة وليس لي قيمة من طرف الجميع، لا أتحمل ذلك، أرجو منكم النصيحة والدعاء لي بالفرج.
جزاكم الله خيرا.
وساوس تتعلق بالتوبة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
مشكلتي تكمُن في عصبيتي وسوء أخلاقي في تعاملي مع المحيطين بي، أحاول التوبة كل مرة، لكن بلا جدوى؛ إذ إنني أتوب إلى الله، وأدعوه أن يغفر لي، ثم تراودني وساوس بأنني لم أحقق شروط التوبة من الندم وحسن الظن بالله، وأحيانًا أتغلب على هذا الشعور، وأسارع للخيرات، فأفرح بتوبتي، فتنتابني وساوس بأن ذلك إعجابٌ بالنفس وغرور، فلا أدري ما أفعل، فتمتلئ نفسي ضيقًا وحزنًا، وأجدها عادت للذنب تارة أخرى، فأقوم بتفريغ ذلك الضيق في تعاملي مع المحيطين بي، أحيانًا يكون مزاحًا وأحيانًا أخرى يكون جادًّا، فأخاصم إخوتي، وذلك الأمر يؤلمني كثيرًا، رغم أنهم يعلمون عصبيتي، ويثيرون غضبي بما يفعلون من أمور، وكثيرًا ما أصرخ على أمي أيضًا، ثم إنني أشعر بالذنب بعد ذلك، لكن لا أستطيع منع نفسي، الوساوس تحيط بي، أسمعها في عقلي وفي صلاتي، ورغم أنني الملتزمة في عائلتي، فأنا أشعر أن قلبي قاسٍ، وفقدت شغفي بالأشياء جميعها، أصبحت أجد في العزلة والوحدة مهربًا؛ كي لا أخاصم أحدًا، وفي عزلتي أحفظ القرآن، أو أقرأ درسًا، أو أستمع لدرس مثلًا، أرجو منكم المساعدة، فحالتي تتطور من أسوأ إلى أسوأ، ولا فرصة لي في الذهاب إلى طبيب نفسي، فأنا أسكن في قرية ولا يمكن الذهاب إليه أبدًا، أرشدوني وجزاكم الله خيرًا، وأرجو منكم ألَّا تنشروا معلوماتي الشخصية في السؤال.
خالد عبد المنعم الرفاعي
حق الزوجة فيما تم شراؤه براتبها
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أنا امرأةٌ متزوجةٌ منذ 11 عامًا، وأعمل مُوَظَّفة، كنتُ اتفقتُ مع زوجي على أن نبنيَ حياتنا معًا، وأن يكونَ راتبي مع راتبه كي نعيشَ حياةً كريمةً، والحمدُ لله حقَّقنا مُعظم ما كنا نَتَمَنَّاه، ولكن كلّ ما تَمَّ شراؤه؛ مِن منزل، وأرض، وسيارةٍ، قد تم تسجيله باسم زوجي، ولا يوجد شيءٌ أملكه، ولا حتى المال الذي أتقاضاه شهريًّا؛ إذ أقوم بتحويله لزوجي؛ حتى نكملَ ما علينا مِن التزاماتٍ.
طلبتُ منه أن يُسَجِّلَ جزءًا مِن هذه الأملاك باسمي، لكنه غضب مني غضبًا شديدًا، وأخبَرني بأنه لن يُعطيني شيئًا ما دام على قيد الحياة، ثم طلَب مني أن أحدِّد المبالغ التي دفعتُها له؛ ليقوم بدفْعِها لي مرةً واحدةً، مع العلم بأنه لا يملك أي مبلغٍ حاليًّا، ولا يُمكنني أن أحصرَ المبالغ والمصروفات خلال فترة زواجي معه.
ما يُضايقني ما وصل إليه نقاشنا، علمًا بأنه إنسانٌ متدينٌ ومتعلمٌ، ومع ذلك فهو يقول: إنه كان يخشى أن نصلَ إلى هذا الأمر، وإنه لو علِمَ أننا سنصل لهذا، لما تركني أعمل!
اكتشفتُ أنه لو توفَّاه الله - مع دعائي بطول العمر له - فإنَّ هذه الأملاك ستذهب لوالديه، ولو متُّ أنا فلن يحصلَ والداي على شيءٍ!
أرجو إفادتي بما يجب عليَّ فِعْلُه، وهل أخطأتُ في طلبي؟ مع العلم بأني أحبُّ والديه، ولكني أشعر أنَّ هذا حقي الشرعي، سواءٌ كان والداه على قيد الحياة أو لا.
وجزاكم الله خيرًا.
عبد الرحمن بن معاضة الشهري
تقسيم القران الكريم إلى اجزاء
أريد نبذة عن تقسيم القران الكريم إلى اجزاء، ومتى تم ذلك، وهل هو توقيفي لا تجوز مخالفته؟ وما هي الكتب التي تتحدث عن هذا الموضوع
خالد عبد المنعم الرفاعي
من المقصود في هذه الآيات؟
1- قوله تعالى: {مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنَ اللهِ وَرِضْوَانًا} [الفتح: 29]، ما معنى قوله تعالى: {وَالَّذِينَ مَعَهُ}؟ هل يعني الصحابة؟ أو آل بيت رسول الله؟ أو جميعهم؟
2- قوله تعالى: {وَإِنْ يُرِيدُوا أَنْ يَخْدَعُوكَ فَإِنَّ حَسْبَكَ اللَّهُ هُوَ الَّذِي أَيَّدَكَ بِنَصْرِهِ وَبِالْمُؤْمِنِينَ} [الأنفال: 62]؛ ما المقصود بالمؤمنين في الآية: هل يعني الصحابة؟ أو آل بيت رسول الله؟ أو جميعهم؟
3- قال تعالى: {لَقَدْ تَابَ اللهُ عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِنْ بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ إِنَّهُ بِهِمْ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ} [التوبة: 117]، ما المقصود بالمهاجرين والأنصار في الآية؟ هل هم آل بيت رسول الله؟ أو الصحابة فقط من غير آل بيت رسول الله؟
4- قال تعالى: {وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ} [التوبة: 100]، ما سبب التنصيص على رضا الله تعالى عن المهاجرين والأنصار في هذه الآية الكريمة؟ هل هو لبيان شرف الصحابة وبيان منزلتهم عند الله؟ أو لحسن اتباعهم للرسول صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؟
5- قال تعالى: {النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ وَأُولُو الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللهِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ إِلَّا أَنْ تَفْعَلُوا إِلَى أَوْلِيَائِكُمْ مَعْرُوفًا كَانَ ذَلِكَ فِي الْكِتَابِ مَسْطُورًا} [الأحزاب: 6]، هل تدل هذه الآية على ولاية النبي على الصحابة؟ أو على بيان شرف أمهات المؤمنين زوجات النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؟
6- قال تعالى: {وَالَّذِينَ جَاؤُوا مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ} [الحشر: 10]، ما المقصود بمن سبق بالإيمان؟ هل يعني: آل البيت والصحابة؟ أو يعني: قريشًا؟
7- والسؤال الأخير هو: قوله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "لو كنتُ متخذًا خليلًا، لاتخذتُ أبا بكر خليلًا، ولكنه أخي وصاحبي، وقد اتخذ الله صاحبكم خليلًا"، ما سبب حب النبي لأبي بكر؟ هل لأنه أول مَن آمن به وصدَّقه؟ أو لأنه مِن قريش؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
ما حدود العلاقة بين الطالبة والمعلم؟
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |