خجل ابنتي في التجمعات العائلية فقط
لدي ابنتي تبلغ من العمر 8 سنوات خجولة، إذا ذهبنا لجمعات الأصدقاء أو العائلة تجلس بجانبي دائمًا ولا تتكلم، حتى إذا سألها أحد الموجودين تلطفًا عن اسمها أو مدرستها، لا ترد.
نحن نعيش في غربة، واختلاطنا بجمعات الصديقات في منازلهم قليل، ما يغيظني: أنها إذا لم تتجاوب وتتحدث مع الموجودين يبدؤون بسؤالي: لماذا ابنتك خجولة؟ أو يقولون مثلًا فلانة (ابنتي) خجولة مثل فلان وفلان، وأنا أكره أن أسمع هذا الكلام عنها، لأنه يعزز لديها فكرة عن نفسها أنها فعلاً خجولة.
لا أستطيع التحكم بما يقوله الناس من دون قصد الأذية طبعًا، فلذلك يضايقني، وبنفس الوقت لا أدري ماذا أفعل لأنقذها من الإحراج أو التضايق في داخلها، مع العلم أنها مع أصدقائها، وفي المدرسة شخصيتها جيدة، وتتفاعل معهم بشكل عادي، أشركتها في بعض الأنشطة، كالجمباز، والسباحة، حتى تكسر حاجز الخجل، وكان كما قلت: المشكلة فقط في التجمعات العائلية، ليست في المدرسة أو مع صديقاتها.
طفلتي دائمة الصراخ والعصيبة.
إخوتي الكرام: من فضلكم، أود التقدم بسؤالكم عن مشكلة طفلتي البالغة من العمر سنتان ونصف، والتي تؤرقني، والسبب هو أنها دائمة الصراخ وعنيدة، ودائمة البكاء.
أحيانًا تقوم بضربي بالحذاء، وتتفل عليَّ، ناهيك عن التصرف السيء أمام الناس، كل من يراها يستغرب لأمرها.
تعبت معها جدًا، ودائمًا أرقيها بالمعوذتين فقط، لأن لا دراية لي برقية الأطفال، والجميع يظن أن بابنتي عينًا، لأنها تتصرف كالكبار، وتقول كلامًا أكبر منها، لكن مؤخرًا صارت وقحة، مما يثير أعصابي، وأبدأ في ضربها.
من فضلكم: أريد حلًا جذريًا، أو رقية شافية، وخطواتها.
وجزاكم الله خيرًا.
ساعدوني في تربية ابن أختي المراهق!
ولد أختي عمره 14 عامًا، والده لا يهتم به، وأمه متزوجة من رجل آخر، ونحن من قام بتربيته منذ ولادته وحتى اللحظة.
أنا أخاف عليه كثيرًا، أريده أن يكون شابًا صالحًا ناجحًا في الحياة؛ لأنه مسؤوليتي أمام الله، ولا يوجد طفل في البيت في نفس سنه كي يلعبوا مع بعضهم، ويحب أن يلعب مع أولاد الجيران، وإذا ارتكب خطأ كبيرًا أضربه ضربًا شديدًا -طبعاً نادرًا ما يحصل أن أضربه-، لكني أتعامل معه بصوت مرتفع.
يتلهف أن يشتري تلفون لمس ويستخدم الانترنت، وأنا أرفض؛ لأني خائف عليه أن ينحرف، لكن الأشياء الأخرى التي يطلبها أعطيها له، مثل كرة أو دراجة.
لديه صديق بنفس سنه، لديه تلفون، ويستخدم الانترنت، ووصل به الأمر إلى أن يسرق تلفونًا من سيارة أحد أصدقائي، ولم يخفه في البيت، بل رأيته يشحنه فوق الطاولة؛ فضربته ضربًا شديدًا، ولم يكرر ذلك.
حين أقول له لا تذهب بعيدًا، العب أمام المنزل؛ يخالف الكلام ويذهب بعيدًا، وأنا أخاف عليه، أريده أن يظل أمام عيوني. وحين أمنعه من الخروج من المنزل يظل متضايقًا.
لا أعلم هل أشتري له تلفونًا، وهل أسمح له أن يستخدم الإنترنت! ماذا أعمل معه؟!
بناتي صغار في عمر 8 سنوات و 6 سنوات، ودائمًا يتشاجر معهن، وأحيانًا يضربهن ويرجمهن بأي شيء، وأضربه وأقول له: هذه بنت لا ترمها. كلمني إذا عملت لك شيئًا سيئًا، وأنا سوف أضربها.
أهتم بملابسه مثل بناتي، ولدي ولد عمره سنتان يحبه كثيرًا، وويعجبه أن يلعب معه في المنزل.
لم أر منه شيئًا سيئًا، ولكني أخاف عليه حين يكبر، فأصبح غير قادر على تأديبه، وحين أضربه أزعل وأتألم جدًا؛ لأني لا أريده أن يفهم أني أكرهه؛ لأني أحبه كثيرًا، وأدعو الله دائمًا أن يصلحه ويوفقني لتربيته.
لا أصطحبه معي خارج المنزل، وأضغط عليه في تحركاته، أين ذهبت؟ ومع من؟ وهكذا.
مستواه الدراسي تراجع كثيرًا، ومشكلتي لا أتابعه باستمرار في المذاكرة، أقول له: ذاكر، ثم أذهب لعملي، ثم أعود فيقولون لي: لم يذاكر.
أريد نصيحتكم، ماذا أعمل؟ أريده أن يكون شابًا صالحًا وتقيًا ومهذبًا.
ماذا أفعل مع تصرفات أخي الصغير؟
لدي أخ صغير يصغرني ب4 أعوام، حاليًا عمره 20 سنة، أخي حنون وطيب ويحب المزاح، لكن عندما يغضب يصبح سيئًا جدًا، ألفاظه وكلامه وتصرفاته وردود فعله، مرة أخبرني بأنه يحبنا، لكن أفعاله عكس ذلك تمامًا.
خرجنا نحن البنات مع أمي إلى الحديقة مع السائق، وعند عودتنا حدثت مشكلة بأن أخي الصغير غضب، لأننا ذهبنا مع السائق ولم نذهب معه هو، فهو يرى بأن السائق لا نستخدمه إلا للمدرسة والسوق فقط، أما الحديقة لا نذهب معه، ورفع صوته وبدأ بالصراخ على أمي وأختي الكبرى، واستخدم ألفاظًا سوقية، ولمح لأختي بأن لها قصد غير شريف بذهابها إلى الحديقة.
وبعد المشكلة خرج من البيت، أمي بكت، وأختي تفجرت براكين الغضب فيها، وأنا وإخوتي حزنَّا كثيرًا على أمي، وغضبنا منه كثيرًا، كنا سعيدين، ثم جاء هو وأفسد جو البيت بالكامل، وكان هذا بأول يوم في رمضان.
غضبت أنا وإخوتي منه كثيرًا، ولم نكلمه، وباليوم الثاني كلمني ولم أرد عليه، مزح معي ولم تصدر مني ردة فعل، وباليوم الثالث أحسست بأنه يجب أن أفعل شيئًا، يجب أن أخبره بأني غاضبة منه، وسبب غضبي، وأريده أن يعتذر ويعد بأن لا يكررها، جهزت له فطوره وكتبت له بورقه فيها: "أنا حزينة منك كثيرًا، وأعددت لك الفطور لسببين:
الأول: لأنك أخي (صلة الرحم) والثاني: لأنك صائم.. رأيت الدموع بعيني أمي، وأمي هي أهم إنسانة بحياتي، بل هي حياتي، أصلح المسألة، فنحن برمضان لنستغله بالعبادة والطاعة.
لم يرد على رسالتي، إنما تجاهلني، وفعلها لعدة أيام، ولم يعتذر لأمي، أُصلح له الفطور، فيأخذه بغرفته ويتناوله، ويدخل علي بالمطبخ فيأخذ حاجته التي يريدها ويخرج، يتجاهلني ولا يسلم حتى، دخلت أمي عليه الغرفة تخبره بأنها قد غسلت ملابسه ليأخذها معه عند سفره، فكان زعلانًا كأننا نحن المخطئين وليس هو!!
أخبرنا أخي الكبير بالأمر ليكلمه، فكلمه، ثم قال لنا: بأنه هو كما هو يرى بأنه لم يخطئ، وإنما الخطأ خطؤنا نحن!!
استمر على هذا الحال أسبوعًا، ثم سافر إلى عمله، ومر على المشكلة 10 أيام، لم يتصل بأمي ولا مرة، ولم يتحدث معنا عبر الواتس اب أبدًا، هو هكذا طبعه عندما يخطئ لا يعتذر، يرى أنه هو الصح، ولا يجب علينا أن نحزن، لأنه يعتقد بأنه هو الصواب، يريد أن يلعب دورًا ليس بدوره، ولم نطلب منه ذلك، يعتقد أن كونه ذكرًا يجب أن يكون مسؤولًا عنًا، وأن نخضع لكلامه.
والدي رحل عنا منذ 20 سنة، ونحن أم وبناتها الأربع، ولدينا أخوين، الأول تزوج قبل 5 أشهر، وهو يعتبر الأخ الصغير، أصغر فرد في العائلة.
رأيت مرة برنامجًا يقول فيه الدكتور النفسي: إن في كل علاقة يوجد شخص عاقل، هو من يجب عليه فعل الصواب حتى لو لم يلتزم الطرف الآخر بفعل الصواب، وأنا أشعر بعلاقتي مع أخي بأني أنا العاقلة فماذا أفعل؟ لا أريده أن يفكر بأننا تخلينا عنه أو لا نحبه، لا أعرف كيف أتحدث معه الآن!!
أنا غاضبة منه، أريده أن يعتذر، أشعر أنني إذا سألته عن حاله، فإنه سيعتبر ذلك وكأني راضية منه، لكني حزينة منه ومن أسلوبه معنا، فهي ليست المرة الأولى، دائمًا عندما يخطئ علينا لا يعتذر، إنما يتصرف كأن شيئًا لم يحدث، والمفترض منه هو أن يزعل لا نحن، لكني أريده أن يتوقف من معاملتنا هكذا واحترامنا، فجميعنا أكبر منه.
كيف نقنع أخي بترك السرقة؟
أخي الأكبر لديه مشكلة منذ مراهقته، تكمن المشكلة في تكرار قيامه بالسرقة، وتوقعه في كل مرة ألا يتم كشفه، لكنه يقوم كل مرة بذلك بطريقة يسهل معرفة قيامه بالسرقة، ويكشف، ويتعرض لمواقف محرجة مع العائلة ومعارفه، ومشاكل قانونية؛ حيث تم تعرضه للحبس، ومع ذلك يكرر نفس المواقف، وفي كل مرة يقول بأنه لم يقصد أن تصل الأمور لهذا الحد، ولم يتوقع أن تحدث هذه المشاكل القانونية.
المشكلة أنه أصبح شابًا الآن، ونخشى أن تؤدي تصرفاته لتدمير بيته وزوجته وأولاده، وتدمير سمعته نهائيًا أو حبسه لمدة طويلة، مع العلم بأنه يقوم بسرقة أشياء لها قيمة مادية، أي يهدف للانتفاع ماديًا، ويسرق أقرباءه وفي عمله، وضعه المادي متوسط ولديه عمل، أي ليس محتاجًا للمال للحد الذي يدفعه للسرقة!
أرجوكم أفيدوني بأسرع وقت ممكن بالحلول المناسبة وسبب قيامه بذلك.
كيف أحبب الصلاة والعبادة إلى أخي؟
لدي أخ عمره 16 سنة، وهو الأصغر (آخر عنقود)، لحظت عليه عدم الاهتمام بالصلاة، وبالرغم من إيقاظ الجميع له لأداء الصلوات، إلا أنه يبدو يتظاهر بأدائها.
رقابته مرة من النافذة، خرج من البيت ولم يذهب للمسجد، فعاد لغرفته ونام، يذهب آخر شخص من إخوتي، وأبي وإخوتي ربما حتى لاحظوا ذلك، ليس صلاة الفجر، وإنما أغلب الصلوات، أراقبه منذ الأذان، وحينما أقول له: اذهب صل، يقول: صليت، ليست الصلاة وحسب، بل حتى صيام رمضان شاهدته يشرب.
في الحقيقة: ليس لديه اهتمام بالشعائر الدينية كبقية إخوته، أريد أن أصارحه وأنصحه، ولكني أرغب باتباع أسلوب يتناسب مع عمره وشخصيته، أريد أسلوب إقناع حتى يلتزم، لأني إن أخبرت أهلي سيتبعون نظام التوبيخ والتحقير، أريد أسلوبًا يجعل نفسه تحب العبادة ويقبل عليها.
ابنتي كبيرة وتتبول لاإراديًا في الفراش والمدرسة!
ابنتي عمرها 16 سنة، تعاني من التبول اللاإرادي في الفراش والمدرسة. ماذا أعمل معها؟
ابنة أخي لديها كهرباء زائدة في المخ، فما العلاج؟
لدينا مشكلة تعب منها كل أفراد المنزل، وهي:
بنت أختي عمرها 5 سنوات، تم التشخيص بأنها تعاني من كهرباء زائدة في المخ، وهو ما يجعلها تستيقظ يوميًا في الليل وتصرخ وتبكي وكأنها تري أشياء أمامها نحن لا نراها، وتستمر في البكاء حوالي ربع ساعة، بعد ذلك تهدأ وتنام مرة أخرى، مع العلم أنها لا تستجيب لنا عندما تستيقظ وتصرخ.
ذهبنا بها إلى طبيب أطفال، وقال: إن نتيجة التشخيص هي كهرباء زائدة بالمخ، وقام بكتابة دواء دائم لها يسمى: (tegretol 2%)، وقال: إذا حدث أي طارئ، علينا مقابلته مرة أخرى، ولكني لا ألحظ أي مفعول للدواء، ولا أدري هل ينفع فيما بعد أم لا؟ فهل نستمر بإعطائها الدواء؟ وهل يمكن أن يكون سبب صراخها هو تخيلها للمناظر التي تشاهدها في التلفاز؟ وهل هناك علاج نفسي يمكن أن نقدمه لها؟
أتعامل بقسوة مع أطفالي بسبب عدم السعادة مع أمهم!
أنا متزوج منذ عشر سنوات، ولدي بنت وولد، في حياتي الزوجية غير سعيد،؛ فلقد تزوجت امرأة لا تطابقني فكرًا وشعورًا، ولا تملك مفاتيح السعادة؛ مما أشعرني هذا بالغضب، فصببت غضبي على ابني، عند قيامه بأي خطأ أصرخ عليه بشدة، وأضربه لأتفه الأسباب، حتى أصبح يخاف مني بدون أن أكلمه، ويبكي بمجرد الاقتراب منه، فوالله إني أحبه، لكنني أعيش حالة من الغضب بسبب حياتي البائسة.
لا أعرف ما السبيل! إن طلقت زوجتي تشرد أبنائي، وإن ظللنا معًا سيعيش أبنائي في بيت مليء بشحنات الغضب، حتى ابنتي لم أعد أطيق الجلوس معها واللعب معها، وهي بحاجة إلي، وأصبحت تطلق ضحكات هستيرية بدون أي سبب، حتى أصبحت قلقًا عليها، فأتمنى منكم إيجاد حل لحالتي الصعبة.
أخي يدخن كيف أتصرف معه؟
أخي يبلغ من العمر 20 عامًا، يدخن ويتناول أنواع من المكيفات مثل التبغ، ولا أعلم هل وصل لمرحلة المخدرات أم لا!
تعرضنا للمساءلة من قبل في نقطة تفتيش من قبل الشرطة بسبب ورقة سجائر ممنوعة، وأفلام في هاتفه، وكان عمره 17 عامًا، وتركوه واكتفوا بتعزيره، وهو ما زال مستمرًا في هذا الطريق، وله أصدقاء سوء.
أنا أخته الكبرى، وأكبر منه بستة أعوام، أنا وأخواتي نعلم بهذا، وأمي وأبي يعلمون أنه يدخن، لكن لا يعلمون بالباقي، وهو ولد واحد بالأسرة.
أمي مريضة بالسكري، وأبي بالقولون العصبي، ولا أدري كيف أتصرف! أأخبرهما أم ماذا؟ هو مع أهلي في بلد وأنا في بلد، أفيدوني كيف أتصرف؟
أختي المراهقة لا تحترمني وأمي تقف معها!
دي أخت مراهقة عمرها١٥سنة، لا تحترم الكبير ولا تحترمنا عندما نطلب منها أن تفعل شيئًا أو أن تقوم وتساعدنا في أعمال المنزل لا تقوم، وتقول: لماذا أنا أعمل في المنزل؟! وتقول أنا أعمل، وهي لا تفعل شيئًا، ٢٤ساعة وهي على الهاتف، ولا تتحرك من مكانها، وعندما أكلمها تقوم وتصرخ في وجهي، وتمد يدها علي، وعندما أضربها بسبب ضربها لي، أمي تأتي وتخاصمني أمامها، ولا توبخها.
لدي أخوات من زوجة أبي، ووالدتهم ليست معنا في المنزل، وهم في النفس العمر، وهم مثل السمن على العسل، ويحترمونا، ولا يردون لنا الكلام، ويعملون في المنزل معنا، ويقومون بمساعدتنا، ولا أريدهم أن يتحسسوا لأنهم يعملون معنا في المنزل وهي لا تعمل معنا.
لا أعلم ماذا أفعل! إنها سليطة اللسان، فمها لا ينطق سوى الكلام السيئ، وقد مدت يدها علي مرتين، ولا أحد يتكلم معها ويقول لها هذا الشيء الذي تفعله ليس صحيحًا، وأمي لا تريد أن أوبخها، وعندما وبختها أتت أمي وقالت لي أمامها: أنت لماذا لا تحبين أختك، وتعامليها كأنها عدوتك؟ ولماذا قلبك أسود عليها؟ قلت لأمي: أنا أخاف عليها وأحبها، ويجب أن تصبح مثل إخوتها الباقين، أنا قلبي ليس أسود، ولا أعتبرها عدوتي. لم أتوقع هذا الكلام من أمي؛ فقد جرحتني جدًا، وأعطت لأختي الحرية الكاملة في كل شيء، حتى في عدم احترامها للكبير، فأنا أكبر منها بعشر سنوات، ولدي بنت، فأرجو منكم الاستشارة والنصيحة لأعلم كيف أتعامل معها.
طفلي شقي وأسرته لا تهتم به!
أيها السادة الكرام، أرجو منكم مساعدتي فأنا أجهل كيفية التعامل مع طفل شقي يجلب المشاكل ولا يحب الدراسة، هذا الطفل أصبح يسرق من البيت من غير خجل، وينكر بشكل فظيع، ويستطيع أن يفلت من العقوبة بكل سهولة؛ لأن أمه لا ترضى أن يعاقب، وأباه لا يبالي، وليس له مثال يحتذي به، وأصحابه على شاكلته. إنه في الثانية عشرة من العمر، وحرام أن يضيع هكذا، وهو لا يجد من ينتبه له وسط أسرته الغارقة في المشاكل.
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |