التصنيف: فقه الحج والعمرة

ما رأيكم في شخص رمى جمرة العقبة الكبرى يوم النحر قبل طلوع الشمس؟ وما صحة حديث: «لا ترموا الجمرة حتى تطلع الشمس»؟

حديث ابن عمر فيه أنه صلى الله عليه وسلم إنما لبى بعدما ركب الراحلة واستقلت به.

ما معنى قول النبي صلى الله عليه وسلم: «رحم الله المحلقين» ثلاثاً؟ وهل حلق دائماً في عُمرِه وحجه عليه الصلاة والسلام؟

حديث ابن عباس أن الرسول صلى الله عليه وسلم لبى بعدما صلى ركعتين، ثم لبى بعد ذلك، ثم لبى لما ركب، ثم لبى لما كان بالبيداء، قلتم ضعيف. فلما علة ضعفه؟

وجدت في مناسك الحج من كتاب شيخ الإسلام ابن تيمية ما معناه: أن المتمتع ما عليه إلا سعي واحد كالمفرد والقارن، واستدل بحديث جابر من رواية مسلم، هل هذا القول ثابت عنه؟

لقد وجدت حديثاً مُثبتاً وهذا نصه: «إذا كان أحدكم في صلاة، فمرَّ أمامه حمار أو كلب أسود أو امرأة فإن صلاته باطلة»، فإذا كان نص الحديث صحيحاً فما رأيكم في الذين يصلون في الحرم الشريف وتمر النساء أمامهم وهن طائفات؟

امرأة بلعت حبوباً لمنع نزول الدورة أيام الحج واغتسلت من البيت، ويوم عرفة رأت كدرة ليست بقطرة ولا هي بدم وصارت تغسل الموضع عند كل صلاة وتتوضأ، وفي مزدلفة لم تر شيئاً بل رأت الجفاف وقصة بيضاء ورمت جمرة العقبة وذهبت إلى مكة وطافت بالبيت وهي نظيفة، ولكن لم تغتسل للطواف بل اعتمدت على النظافة فما هو حكم الطواف؟ هل يجب عليها أن تغتسل مرة أخرى وتعيد الطواف؟

إنسان طاف وسعى وحلَق، ثمَّ تذكَّر أنَّه طاف بدون وضوء؟ فماذا يفعل؟ وماذا عليه؟

اعتمرت قبل أربعة أيام تقريباً، وفي أثناء طوافي بالبيت كنت قد أظهرت كتفي الأيمن، ولكن في أثناء طوافي أقيمت صلاة الصبح وأنا لا زلت أظهر كتفي الأيمن بالرغم من أن بعض المصلين قالوا لي غط كتفك الأيمن، ولكني رفضت ذلك بحجة أنني سوف أكمل الطواف أفيدوني ما الصواب جزاكم الله خيراً؟

ما قولكم عن بر الولد والديه بحجة، وعنده مسجد يحتاج إلى بناء، هل الأفضل أن يتبرع لبناء المسجد أو الحج عن والديه؟

السؤال هو عن العبد المملوك، هل يجوز له الحج أو العمرة بدون إذن مالكه، وهل يجوز أن يتقدم العبد بالمصلين الأحرار في الصلاة، وهل له حقوق اجتماعية؟
 

أرجو من سماحتكم توضيح الآية: {أَن طَهِّرَا بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْعَاكِفِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ} [البقرة من الآية: 125]، هل الأحسن للمقيم بمكة الطواف بالبيت أم الصلاة؟