خالد عبد المنعم الرفاعي
خالد عبد المنعم الرفاعي
صحه الوضوء
كنت أتوضأ فغسلت شعري مرة وعزمت على غسل أذني ولكن قبل أن ألمس أذني شككت في غسلي لشعري فعدت وغسلت شعري مرة أخرى وأكملت باقي الوضوء ..
فهل بطل هذا الوضوء بسبب النيه على الانتقال لعضو آخر أم هو صحيح؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
جمع آخر ركعتين من صلاة القيام مع ركعتي الشفع
صليت خلف إمام صلاة القيام وقبل التشهد للركعتين الأخيرتين (السابعة والثامنة) قام الإمام دون التشهد وأتم بركعتي الشفع ثم سلم وبعدها قمنا لصلاة الوتر. هل يجوز ذلك أم لا؟ وماذا كان عليه فعله؟
لأني أعتقد أن الجميع فوجئ بما فعله خاصةً أنه لم يشرح ذلك ولا حتى بعد تمام الصلاة.
خالد عبد المنعم الرفاعي
فعل اللواط في رمضان قبل ٣٠ سنة وكان تاركًا للصلاة
السلام عليكم ورحمة الله..
كنت قبل ٣٠ سنة وأنا شاب طائش فعلت فاحشة اللواط في نهار رمضان وكنت تاركًا أيضًا الصلاة لعدة سنوات .. ثم تاب الله عليّ وهداني وأنا الآن قريب من الخمسين وسمعت من أحد العلماء أنه من جامع في نهار رمضان فعليه صيام شهرين .. فهل يجب عليّ صيام شهرين؟ وأيضًا ما كفارة السنوات التي تركت فيها الصلاة؟
والله أسأل أن يغفر لي ولعصاة المسلمين وأن يتوب علينا أجمعين. وجزاكم الله خيرًا.
خالد عبد المنعم الرفاعي
هل يبطل صوم من أغتُصب جنسيًا وهو صائم؟
هل لو اغتُصب شخصٌ جنسياً يؤدي ذلك لبطلان صيامه، أم يدخل في حكم ما استكرهوا فيه؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم العادة السرية في شهر رمضان
العاده السرية في شهر رمضان، ما حكمها؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
القضاء شاكًا في إبطال الصوم في رمضان
ما الحكم لمن أنزل في نهار رمضان بلمس امرأة أجنبية، ثم قضي ظانًا أنه أثم لأنه فعل حرامًا، هل يجبر هذا اليوم أم يصوم مرة أخرى، علمًا بأنه قد دخل رمضان آخر؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
هل قص الأظفار يوم الجمعة مستحب؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
يقول لنا الكبار: إن قص الأظفار يوم الجمعة غير مستحب، فهل هذا صحيح؟ وهل قص الأظفار ورميها يُعد ذنبًا؟ وهل يجب أن أحتفظ بتلك الأظفار وأخبئها؟ وهل صحيح أن الذي يرمي أظفاره في النفايات سيقوم بتجميعها يوم القيامة؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم الرسائل الدعوية في العام الجديد
ما حكم الرسائل التي تأتي في نهاية العام وبداية العام الجديد، وتكون متضمنة للدعاء أو طلب العفو أو الحث على محاسبة النفس... وما شابه ذلك؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
أخذ الأجر على الرقية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
بداية أشكركم، وأشكر كل مَن يُسهم في إنجاح شبكتكم الموقَّرة.
أنا شابٌّ أعلم أن الله هو الذي يَشفي ويَرزُق ويُدبِّر أمر الكون، وأنه لن يُصيب أحدًا إلا ما كتَبَه الله له، ومِن فضْل الله عليَّ أني كنتُ سببًا في شفاء العديد مِن الحالات النفسية، وحالات السِّحر والمسِّ، فأقرأ على المريض ما يسَّره الله مِن آيات القرآن ثم الدعاء له.
وأنا ولله الحمد أحافظ على الصلاة في وقتها، وأُحافظ على أذكار الصباح والمساء، وقراءة القرآن، والأذكار الواردة في السنَّة، ولا أشترط رزقًا بل أقبل ما يقدَّم لي.
أنا في حيرة مِن أمري، فهل ما أفعله صواب أو لا؟ لأني لا أريد أن أَحرِم المسلمين مِن هذه النعمة، ولكن لا يكون على حساب آخرتي والحرمان من الجنة.
وجزاكم الله خيرًا
خالد عبد المنعم الرفاعي
الزواج من الكتابية المتزوجة من كتابي
السلام عليكم،،،
أرجو ممن لديه علم يقين من إفتاء حول مسألة الزواج من أمرأة كتابية متزوجة - وما زالت - ولكنها كارهة لزوجها الكتابي، ولا تعيش معه منذ ما لا يقل عن سنتين؛ حيث إنه في عقيدتها أنها لا تستطيع أن تحصل على الطلاق، وزواجها به تم حسب عقيدتها النصرانية.
خالد عبد المنعم الرفاعي
اجتماع العيد والجمعة
السلام عليكم،،،
قرأت فتوى للجنة الدائمة:
إذا جاء العيد يوم الجمعة، فمن يصلي العيد، لا يصلي الجمعة، والمسجد الذي يصلي فيه صلاة العيد، لا يُرفع أذان الظهر فيه، أين الدليل على عدم رفع الأذان؟
قد أفتت اللجنة الدائمة بعد أن استعرضت اللجنة في بداية الفتوى مجموعة من الأحاديث المرفوعة والموقوفة حول الموضوع خلصت إلى ما يلي:
(فتوى رقم 21160 وتاريخ 8/11/1420 هـ)
- من حضر صلاة العيد، فيرخص له في عدم حضور صلاة الجمعة، ويصليها ظهرًا في وقت الظهر، وإن أخذ بالعزيمة فصلى مع الناس الجمعة، فهو أفضل.
- من لم يحضر صلاة العيد، فلا تشمله الرخصة، ولذا؛ فلا يسقط عنه وجوب الجمعة، فيجب عليه السعي إلى المسجد لصلاة الجمعة، فإن لم يجد عددًا تنعقد به صلاة الجمعة، صلاها ظهرًا.
- يجب على إمام مسجد الجمعة إقامة صلاة الجمعة ذلك اليوم؛ ليشهدها من شاء شهودها ومن لم يشهد العيد، إن حضر العدد التي تنعقد به صلاة الجمعة، وإلا فتصلى ظهرًا.
- من حضر صلاة العيد وَتَرَخَّصَ بعدم حضور الجمعة، فإنه يصليها ظهرًا بعد دخول وقت الظهر.
- لا يشرع في هذا الوقت الأذان إلا في المساجد التي تقام فيها صلاة الجمعة، فلا يشرع الأذان لصلاة الظهر ذلك اليوم. اهـ.
خالد عبد المنعم الرفاعي
الإقامة في بلاد الكفار
السلام عليكم،،،
أنا طالب يمني أدرس في أحد الدول الأوروبية، وأوشكت على إكمال دراستي الثانوية هناك، وقد عانيت ما عانيت من الابتلاء، ومواجهة الفتن والشهوات والاختلاط، لكن - الحمد الله - على أني لم أنجر نحو شهواتي، ولكن كما تعرفون أن النفس أمارة بالسوء الا من رحم ربي؛ لقد واجهت كثيرًا من الصعوبات، وفي بعض المرات أكاد أنغمس في المعاصي، وبعد ذلك أعاتب نفسي، ما هو سبب ذلك؟ أجد أن السبب هو الاختلاط والسفور والتبرج في الكلية التي أعيش فيها فتنًا كثيرة نسأل الله العافية.
الآن: لي القرار إذا أرت أن أواصل الجامعة في أمريكا، وكما تعلمون أنه لا فرق بين أمريكا وأوروبا من حيث الانحلال.
لقد عزمت على أن لا أقدم للدراسة - هناك - حفاظًا على ديني وعقيدتي، وخوفًا من أن أنجر خلف شهوتي.
لكن أخي الكبير مُصِر على أني أكمل الجامعة في أمريكا لمدة أربع سنوات.
سماحة الشيخ - بارك الله فيك - هل يلزمني أني أعود إلى بلدي، وأواصل الجامعة هناك - مع أن حالتي المادية صعبة؟ أم أني أتبع أخي وأسافر إلى أمريكا؟
وإني - والله - أخاف على ديني ونفسي، وهذه ليست إلا تجربة مريرة جربتها هنا في أوروبا. لقد أصررت على أني أعيش عزيزًا بعيدًا عن خطوات الشيطان، وإني - والله - مصدق لقول الله - جل وعلا -: {وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلا عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا}، لا أريد أن أغامر بديني وحياتي.
بماذا تنصحني - بارك الله فيك؟ هل أتبع أخي أم لا؟