السلام عليكم ورحمة الله، انا عمري ١٨ عاماً، اعاني من الشهوه المفرطه، وعادةً ما استمني لكي افرغها، لكن في هذا الشهر الفضيل منعت نفسي عنها لانها اشد حرمةً في هذا الشهر، لكن اعاني في نهار رمضان بشهوه قوية جداً تدفعني للاستمناء لكنني امسك نفسي، وتأتيني تخيلات واخاف اني انزل المني وامنع نفسي عن هذه التخيلات بالقوه، سوالي هو : هل يرخص لي فعلها في ليل رمضان لاطفاء هذه الشهوه العارمه، علماً بأن اذا فعلتها لا تأتيني شهوه ابداً في النهار ولا تأتيني تلك التخيلات؟ شكراً لكم.

بالنسبة لموضوع الاستغفار، أجد نفسي في حيرة شديدة في فهم التناقض في بعض النصوص كالآتي: هناك أقوال تنص على أن المستغفر من الذنب لا ذنب له و إن عاد إلى الذنب في اليوم سبعين مرة (حديث نبوي) وأن العبد إذا ذكر أن له ربا بعد الزلة الثالثة فإن الله عز وجل يقول لعبده اعمل ما تشاء (حديث قدسي).

كيف يمكن أن نضع هذه النصوص مع النصوص الأخرى والتى تنص على أن العائد إلى الذنب كالمستخف بربه وأنه لا تقبل توبة العبد إلا بعد أن ينوي الانقطاع من الذنب.

فأحيانا يكون العبد صادقا في توبتة ومع ذلك يقع في الذنب مرة أخرى ولو بعد حين؟ أفيدونى أفادكم الله.

ما حكم الاحتفال بعيد الكريسمس ( أول السنة الميلادية ) ؟ بالتفصيل . وجزاكم الله خيراً......

أمتلك محلات لبيع الأجهزة الكهربائية والمنزلية والمفروشات، وغيرها ؛ فهل يجوز البيع بالتقسيط مع زيادة ثمن السلعة؟ وقد سمعت أن بعض أهل العلم يحرمون البيع بالتقسيط.

ما حكم من مات منتحرا مع العلم انه كان يشكو من وجود من يقيده دون ان يشعر وانه ليس علي طبيعته (ملبوس) وانه كان يسمع اصوات بعض اقاربه الاموات وقام بنطق الشهادة قبل الانتحار

يخرج مني المني لعلة في رمضان حينما ادخل للتبرز فتنزل قطرات من المني بدون شهوه ولكن بعد ان تنزل اقوم بمسح المنطقة أسفل الخصيتين التي بها مجري البول ثم أقوم بعصر القضيب لانزال بقايا المني كالعصر من نزول البول فتخرج بقايا المني مني دون أي شهوه او تفكير ولكني اخرجها عن عمد فهل صيامي صحيح وهل يجب علي الغسل

امرأة صار بينها وبين زوجها خلاف نتيجة تأثير بعض أقاربها عليها، وهو كثير ما يقع بين الزوجين، ولكن من شدة التأثر والتأثير قطعت المعاشرة الزوجية، وتمادت فيها حتى صارت تحتجب عنه تماماً ولا تظهر عليه أو تقابله، فما توجيهكم بذلك؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،

لديَّ سؤال مهم للغاية وأريد الإجابة في أسرع وقت، هل يجوز لي أن أمنع أمي من الزواج، مع أن عمري 25 سنة ووالدي متوفَّي من قبل أكثر من 12 سنة؟

فقد تقدم لأمي رجل من خارج قبيلتنا ووالدتي موافقة، ولكني أجد أنا وإخواني حرجًا عظيمًا من هذا الزواج، فهل منعها يعتبر عقوقًا لها؟ مع العلم بأننا سنُعَيَّر بهذا الزواج، وقد يسبب قطيعة بيننا وبين بعض الأقارب.

مع العلم بأني مستعد لأن أبقى معها، وأبرها، إلا أن يموت أحدنا.

ووالله، إني لم أَمُرَّ بشيء أشد حرجًا من هذا الشيء، وإني تمنيت أني قد مت قبل هذا، وبماذا تنصحونني؟

ماهو حكم الإسلام في نكاح الزَّوج والزَّوجة؟

الذي يتحدث أثناء الأذان لن يستطيع نطق الشهادة أثناء موته، فهل هذا صحيح أم خطأ؟ وشكراً.

في أحد أشهر رمضان وصف لي الطبيب قطرة أنف وقطرة أذن، فكنت أضع قطرة الأنف مرتين الأولى بعد الإفطار والثانية عند السحور قبل أذان الصبح، لكن كنت أحس بعد أذان الصبح بشيء في حلقي، فهل صيامي صحيح، وفيما يخص قطرة الأذن كنت أضعها ثلاث مرات في اليوم يعني أحدها على الأقل في النهار، وكنت أحس بشيء في حلقي أيضا، فهل صيامي صحيح؟
وجزاكم الله خيرا.