ما حكم من صام العشر من ذي الحجة، ثم قصر ولم يضح، وذلك لكبر سنه، ولا يوجد من يعينه في تلك الفترة؟

أنا طالب علم، كثيرا ما توجه إليَّ المسائل عن أمر من الأمور، سواء في العبادة أو غيرها، فأعرف الإجابة جيدا، إما عند سماع أحد المشايخ، أو في الفتاوى، ولكن يصعب عليّ استحضار الدليل الصحيح فقد يصعب علي ترجيحه فبماذا توجهون طلبة العلم في ذلك؟

هل حج النافلة أفضل أم الصدقة والدعوة إلى الله؟

يحكي لنا الآباء عن شيء مثل هذا في منطقتنا قبل أن تنتشر الدعوة من جديد بعد حكم آل سعود، فيقولون: إنهم كانوا يأخذون الأبقار ويدورون بها حول الجبال وحول الأودية وبعد ذلك يذبحون واحدة منها، وهم بذلك يريدون الاستسقاء فلعل هذا شبيه بذلك سماحة الشيخ؟

حكم العمرة في رمضان لأهل مكة؟
 

سائلات يذكرن أن لهن خالة توفيت عن: زوجها وعن ابن وبنتي أختها الشقيقة، ويسألن عن قسمة تركتها، ويذكرن أن خالتهن قبل وفاتها أودعتهن مبلغ خمسمائة وثمانين ريالاً، وأوصت أن تجعل صدقة وأضحية لها ولوالديها، مع العلم أنها لم تقض فرضها؟

هل يجوز وهب ثواب العمرة الواحدة لأكثر من شخص (سواء أشخاص أحياء أو أموات أو الاثنين معاً)؟ وهل يجوز أداء أكثر من عمرة في الرحلة الواحدة من التنعيم؟
وجزاكم الله خيراً.
 

أخي توفي وترك مبالغ عند بعض الناس، وتم جمع هذه الأموال، وهي عندي الآن، وأريد إنفاقها في المشاريع الخيرية، وقد حججت عنه من مالي.. فما حكم ذلك؟

هل يجوز الإفراد بالحج ولم يسبق له بالعمرة؟
 

 منذ فترة طويلة كنت أرعى الغنم، وجاء بين غنمنا عناق فذبحتها أنا وراعٍ معي وأكلناها، ثم بحثنا عن صاحبها لنعطيه ثمنها فلم نجده – وثمنها في ذلك الوقت يصل إلى 25 جنيهاً سودانياً – فكيف توجهوننا الآن؟ 

استيقظت بعد صلاة الفجر ليوم رمضان، ووجدت نفسي محتلما، أتممت الصيام للمغرب، ولم أقم برفع الجنابة، فهل يقبل الصوم. وماذا يجب علي أن أفعل في هذه الحالة؟
 

ما حكم إدخال المجلات المفيدة والمناهج المدرسية التي تحتوي على صور ذوات الأرواح في المنـزل، وهل يدخل ذلك في حديث: «لا تدخل الملائكة بيتاً فيه كلب أو صورة» (أخرجه البخاري في كتاب (بدء الخلق)، باب: ذكر الملائكة، برقم [3227]، ومسلم في كتاب (اللباس والزينة)، باب: تحريم تصوير صورة الحيوان، برقم [2106])؟