إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)

طلب فتوى

زواج المرتد وطلاقه

لي قريب تارك للصلاة، مُرتكب لكثيرٍ من المحَرَّمات؛ كشُرب الخمر، وترك واجبات الإسلام، بل واقع في نواقض عظيمةٍ؛ كسَبِّ الله تعالى عند كلِّ مشكلة أو غضب.

وهو في هذه الحالة والوضع تقدَّم للزواج من مسلمة مُصلية وتزوجها، وأنجب منها عدة أبناء، وقد وقع منه لفظ الطلاق لزوجته على إثر مشاكل حصلتْ بينهما ثلاث مرات، والرجل واعٍ لما يقوله، ولكن يظن أنه لا يقع الطلاق إلا إذا قصد الطلاق، لكن زوجته في المرَّة الثالثة تركتْه ورجعتْ إلى بيت أهلها، ثم عاد الرجلُ للصلاة بعد عدة سنوات، وانتهى عما كان عليه، وأراد الرجوع لزوجته.

فالسؤال: هل يجوز له أن يعودَ إليها؛ على اعتبار أنه لَمَّا تزوَّجها كان كافرًا بتَرْكه للصلاة وبالنواقض الأخرى  - وعقْدُ الكافر على المسلمة باطل - والآن هو مُسلم يتقدَّم لمسلمة؟

هذا بالإضافة إلى ما فيه مِنْ لَمِّ شمل الأسرة التي تفَرَّقت جرَّاء هذا الأمر.

نرجو منكم التكرُّم علينا بالرد في أسرع وقت، وجزاكم الله كل خيرًا.

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبه ومن والاه، أما بعدُ:فإن كان الحال كما ذكرت أن الرجل المذكور قد تزوج تلك المرأة المسلمة حال ردته بسَبِّه الله – عزَّ وجلَّ – وغير ذلك من نواقض الإيمان فالنكاح باطلٌ بالإجماع، فلا خلاف في أن المسلمَ إذا ارتدَّ ثم تزوج فلا يصح ... أكمل القراءة

أنا غير متزوج وأعيش مع والدتي وأرعاها فما أجري عند الله.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أنا غير متزوج وأعيش مع والدتي بشكل دائم وأقوم على خدمتها ورعايتها وهي مريضة ومسنة علما بأن لي ثلاث أخوة أخرين (اثنين إناث وواحد ذكر) ولكنهم مشغولون بحياتهم وبيوتهم وأزواجهم وأولادهم ويمرون على والدتي من وقت لأخر على فترات (ربما كل أسبوعين في المتوسط) وأنا والله لا أشكو من هذا الوضع ولكن أريد أن أسأل ما هي مكافأتي عند الله على ما أقوم به تجاه والدتي؟ وما هو الحكم بالنسبة لأخوتي وجزاكم الله خيرا

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعد فإن فضل بر الوالدين وإيثارهما عمن سواهما من الأولاد والزوجة وغيرهم، من أفضل القربات، ومن أسباب تفريج الكروب، وتيسير الأمو لا سيما الأم وعند كبرها، وهو من أوجب الحقوق على الأولاد، كما قال الله جل: {وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا ... أكمل القراءة

حكم الزواج من الزانية التائبة

هل يجوز الزواج من فتاة كانت تمارس الجنس وتابت؟
الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد: إذا تابت هذه الفتاة وندمت على ما مضى وحسن حالها واستقام أمرها فإنه يجوز الزواج منها لأن التوبة تجبُّ ما قبلها والله عزوجل يقول: {قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ ... أكمل القراءة

هل يجوز للرجل تقبيل فرج زوجته ؟

لديَّ سؤال استحي أن اطرحه مشافهة وأتمنى أن يتسع صدركم للإجابة عليه والتوضيح فيه والسؤال هو هل يجوز للرجل أن يقبل فرج زوجته أو أن تقوم هي بلعق أو مص ذكر زوجها؟
الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد:فحرام على الرجل أن يأتي المرأة في دبرها، أو أن يأتيها في قبلها زمان الحيض، وما عدا ذلك فلا حرج فيه؛ استدلالاً بعموم قوله تعالى: {نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أنى شئتم}، وقوله صلى الله عليه وسلم: "وسكت عن أمور رحمة بكم ... أكمل القراءة

الرقيق .. تعريفه .. أسبابه وأحكامه

ما حكم الجواري في الإسلام من حيث النكاح والعدد والإنجاب؟
وما هي أبواب الجواري والعبيد؟
 

الحمد لله، رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فالرقيق في اللغة هو: المملوك ذكراً كان أم أنثى، والرق في إصطلاح الفقهاء هو: عجز حكمي يقوم بالإنسان سببه الكفر، أو هو عجز شرعي مانع للولايات من القضاء والشهادة وغيرها.وأسبابه ثلاثة: الأول: الأسر والسبي من الأعداء ... أكمل القراءة

حكم القتال بين طائفتين من المسلمين في الأشهر الحرم

ما حكم القتال بين طائفتين من المسلمين في الأشهر الحرم، وخاصة في العشر من ذي الحجة في غياب الدولة القوية؟ فبعض الجماعات المسلحة تنفذ غزوًا على مدينة مدعين أن بها أناسًا خارجين عن القانون، لماذا لا نترك خيارًا للصلح، كتجنب القتال بين المسلمين؟ وهذا الخيار متوفر، لكن هذه الطائفة المسلحة ليس عندها إلا أن تغزوا المدينة بقوة السلاح، فأين الحق؟
جعلكم الله فرقانًا بين الحق والباطل.
 

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فإن القتال في الأشهر الحرم كان محرمًا في شريعة إبراهيم وإسماعيل عليهما السلام، واستمر الأمر على ذلك بداية الإسلام إلى أن نسخ على الراجح من أقوال أهل العلم، هذا إذا كان القتال شرعيًا.وأما إن كان القتال غير شرعي فهو محرم ... أكمل القراءة

زواج الملْتزمين، وما يتجاوز عنه وما لا يتجاوز عنه منَ الزوجة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,

أَنْقُل إليكم صدْمةَ ومعاناة وعذاب كثيرٍ منَ المُلتزمين بالدِّين، الذين تَزَوَّجوا على هدي منْه - كذا ظنوا - واختاروا المُنتقبة شريكةً لهم، فبدؤوا مشْوارهم بأن دُلُّوا على بنتٍ صالحة، في بيت لا يُعلم عنه إلا الخير، وبعد الرُّؤية والمجلس الذي لا يَتَعَدَّى ساعات في أقصى حالاته، استخار الطرفان ربَّهُما في بدْءِ علاقة الزواج، وتأتي التباشير ويُيَسَّر الأمر، فتُعقد الخطوبة.

وبعد أيام قليلة جدًّا يبدأ كلٌّ منَ الطرفَيْن في الشُّعور بالقلق مِن عدم التواصُل بالهاتف، فيَبْدَأان في البحث عن حُكم الاتِّصال بالهاتف، فمنهم مَن يُصرُّ على عدم المحادثة إلى العقد، ومنهم من يبدأ المحادثة، ومنهم مَن يذهب للزيارة وهو مُتحرِّج، ومنهم مَن يمنعه الإحْراج، وفي كلِّ الأحوال لا يستمرُّ الأمرُ كثيرًا حتى يعَجِّل أحدُ الطرفَيْنِ الآخر سرًّا أو جهْرًا بطلَبِ العقْد؛ وذلك للأسباب التي لا تخفى منَ الإحراج الذي يشعره الخاطب في الزيارة، وحبه لإطالتها، وفي الوقت نفسه إحساسه بخطأ ذلك، وإن لَم يحس يبدأ الأهلُ في إشْعاره بذلك، فضْلاً عنْ شعور الطرفَيْن بأنه لا تواصُل بينهما، ويُعقد العقْدُ، وتبدأ الزيارات في الازْدِياد ولو نسبيًّا، ويرتفع من الحياء بقَدْر الخطْوة الجديدة، وتتبدى بعض الأخلاقيَّات شيئًا فشيئًا بفِعْل الاحتِكاك الأكثر قُربًا وواقعية من وقت الخطبة، وإذْ بضبابة تعلو عيْن العاقِد، فيظن نفْسه لا يُحسن الرُّؤية، يرى أنَّ الكلام في بداية الخطبة كان مجرد كلام، ولكن هذا الأمر ليس كثيرًا، فعندما يغضب العاقدُ يجِدُ المعقود عليها تنْزل عنْ رأيها إلى رأيِه، وتأخذ الأمور بأريحيَّة، والأمور إمَّا أمور صغيرة تافِهة في نظر الاثنين، ولكن يعطي تنْفيذُها منَ المعقود عليها إحساسًا بأنها زوجة بحق، وأحيانًا تكون أمورًا مُهمَّة في نظر العاقد لَم يكُنْ رآها قبل ذلك، مثل رأيه في تغْطية عين المعقود عليها؛ إذ هي تظهرهما منَ النِّقاب وهو يأْبَى ذلك، أو مثل إظهاره عدم حبِّه لجعْلها تضيف أهلها في بيته بعد الزواج، فتُبْدي المرأةُ مُوَافقتها لذلك، ويتم البناءُ، وبعد أن يستقرَّ العروسان تزيد الضبابةُ في عين الزوج، ويصير يرى نفسه أمام امرأة تُحبُّ أن يَزُورَها أهلُها في كلِّ حين، وتحب أنْ تذْهبَ إليهم في كلِّ وقت، وتخبره بأنَّ جُلُوسَها في بيْتِ أهلِها كجُلُوسِها في بيته، بل أحب!

ويكتشف أنها ترفع عنْ عينها غطاءَها، فيسألها، فإذا هي تفعله منذ أن وافقتْ على تغطيتها أيام العقْد، وتبدأ في مُحاولة تربيته مِنْ جديد، فتستعمل معه العبوس والإشعار بالنفْرة، ثم تستخدم الصوت العالي إنْ هو استعمله لأيِّ سبب من الأسباب، وتصير تخبره بأنه لو كان مُتضايقًا من تصرُّفاتها فلا يجبره على البقاء معها أي شيء، إلا إن كان أجبن مِن اتِّخاذ قرار!

ويَتَدَخَّل الأهلُ الطيبون حقًّا، ويعتذرون مرة، ويقفون في صفِّها قليلاً، ويختلون بها ليفهموها أحيانًا، ويهدأ الزوج مرات، ويُحاول إبْداء الصُّلح مِنْ ناحيتِه، وعندما تتأزَّم الأمورُ جدًّا تَلِين هي قليلاً، فإنْ لَم يلنْ هو للينها هذا، تَعُود سريعًا كسابق عهْدها.

هذه صورةٌ رأيتُها وسمعتُها كثيرًا في مجتمعات مَن يختارون منَ المنتقبات، اللاتي لا يعرفونهن حق المعرفة، وهذه الصُّورة المُكَرَّرة لا بُدَّ أن نجدَ لها حلاًّ، فالزوج الآن صار يقول: سأطلقها، لكن على فرْض أنها امرأة فيها منَ الخير ما لا أجده في غيرها، ثم يعود فيقول: لكنَّها تطاولتْ وأبدتْ عدم رغبتها في البيت إنْ لم تكنْ أنت راغبًا فيها، تعني: لا تعلق على شيء لا يعجبك حتى تسير الأمور، وتقول بلسانها: إن لَم يعجبك الحال فأنت حرٌّ، وتتطاول وتتعامل مع الزوج كطفل وهما أمام أم الزوج، وعندما يُجابهها أمام أهلِها فإنَّها تقول: إنَّه يُعاملني مُعاملة سيئة جدًّا!

تَصارَحَ الزوجُ مع صديق عمره العاقِد، فوَجَدَ المُشْكلة عنده قريبة جدًّا مِن ذلك، العاقد ينصح بالتريُّث، والمتزوِّج ينْصح بالطلاق قبل تفاقُم الأمر وحُدُوث حمل - كما حدث في حالته!

بماذا تنصحون؟ هل إنِ استمرَّ هذا الزواج فلن يكونَ هذا الزوج محترمًا من قِبَل زوجته ومن بعدها أولاده، هل ما يشعره مِن لين من الزوجة أحيانًا هو مُجرد سياسة وزيف؛ كالتي لدغ من جحرها قبل ذلك!

أفيدونا، فإنَّ الصَّديقَيْن - العاقد والمتزوج - على وشك تنفيذ الطلاق فعلاً مع أي غضبة شديدة، أو مع ظهور خُلُق جديد.

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبه ومَنْ والاه، أما بعدُ:فإنَّ الله تعالى قد جعل لكلٍّ منَ الزوجَيْن حقوقًا وواجبات تجاه الآخر؛  قال تعالى: {وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ} [البقرة: 228]، فكلُّ حقٍّ لأحدهما يقابله ... أكمل القراءة

لا حرج في تحديد وقت الفجر لمعرفة بداية الصوم من أحد التقاويم الموثوق فيها

أسكن في ألمانيا، وقد التبس علي وقت بدء الصيام، فالمعلوم أنه من شروق الشمس وحتى غروبها، ولكن صلاة الفجر هنا حوالي الساعة 3:51، وشروق الشمس 4:55، وقد لاحظت أنه يمكنني تمييز الألوان في الخارج، حتى قبل شروق الشمس، وعليه لو طبقت قاعدة تمييز الخيط الأبيض من الخيط الأسود لاستطعت التمييز بينهما قبل وقت الشروق المذكور. علماً بأني أسكن في المدينة، ولا يمكنني تمييز الفجر الصادق، كما لا يوجد أذان أو مدفع لتحديد وقت الإمساك، وقد عزمت على الإمساك منذ صلاة الفجر حرصًا، فأفيدوني حتى لا أكون قد أضعت من الصيام، وتفضلوا بقبول خالص الشكر والتقدير.

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:فوقت الإمساك في الصوم هو من طلوع الفجر الصادق، أي من الوقت الذي يؤذن فيه المؤذنون للفجر، إلى غروب الشمس، وليس من شروق الشمس كما ذكرت، قال الله تعالى: {وَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ مِنَ ... أكمل القراءة

تريد أن تحفظ القرآن الكريم، وتخاف العقوبة إن نسيته

أخطط لحفظ القرآن الكريم بعد شهر رمضان هذا العام، ومع هذا لا أدري إن كان هذا القرار صحيحا أم لا، لأن البعض يتحدث عن عقوبة من يحفظ القرآن الكريم ثم ينساه، ولا أعلم بما تحمله الأيام، وقد أنسى ما حفظت وأخشى أن تقع علي العقوبة، هذا هو الأمر الوحيد الذي يحول بيني وبين الحفظ، فما نصيحتكم؟

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه أجمعين.أولا:تعلّم كتاب الله تعالى وحفظه والعمل به وتعليمه الناس من أجلّ أعمال البر، فروى البخاري (5027) عَنْ عُثْمَانَ رَضِيَ اللَّهُ تعالى عَنْهُ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «خَيْرُكُمْ مَنْ ... أكمل القراءة

يريد قائمة بأسماء كتب في الرقائق

أود أن تخبروني بأفضل كتب الرقائق؟

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه أجمعين.إن أفضل كتاب على الإطلاق يرقق القلوب، هو كتاب الله عز وجل، ولهذا سماه الله تعالى موعظة فقال الله سبحانه: {يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءتْكُم مَّوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَشِفَاء لِّمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى ... أكمل القراءة

تفصيل هام في غرامة التأخير

اريد شراء سيارة قسط من البنك وانا مصرى فاشترط البنك فى العقد غرامة تاخير مائة جنيه فى حال تاخر قسط من الاقساط علما بانهم يدفعوا هذه الغرامة لاعمال البر التى ينفق عليها البنك

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فإن كان البنك المذكور رِّبويًا أو تجارًا، فلايجوز التعامل معه في شراء السيارة؛ لأن البنك الربوي مؤسسة لإقراض واستقراض الأموال، وشراءه للسيارة عن طريقه يكون بالقرض الربوي ولا يتملك السيارة، فهو قرض يسدد أكْثَرَ ... أكمل القراءة

ما اشتري من الحبوب قوتاً لا تجب فيه الزكاة

أخذت كمية من الحبوب من بعض المزارعين ، وقد خزنتها على أساس أنها قوتاً لأولادي حاضراً ومستقبلاً –بإذن الله– فهل عليها زكاة ؟

هذه الحبوب وأشباهها من الأموال المدخرة لحاجة الإنسان ليس فيها زكاة، وإنما الزكاة فيما أعد للتجارة أو كان من النقدين الذهب والفضة أو ما يقوم مقامهما من العملة الورقية. وهذا من فضل الله وإحسانه ولطفه بعباده، فله الحمد والشكر على ذلك. أكمل القراءة
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
8 محرم 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً