إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة
حسام الدين عفانه
حكم عمل المسلم بالكنيس
أنا أشتغل مقاولاً في أعمال البناء وقد عُرض عليَّ بناء كنيس. فما الحكم الشرعي في ذلك؟
محمد بن صالح العثيمين
قول: "البقية في حياتك" عند التعزية
سعيد عبد العظيم
ما حكم قول: "يا لهوي"، "يا خرابي"، "يا نهار أبيض"؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
كيف أتخلص من شهوة النساء؟
رجل بلغ من العمر 50 سنه ولم يتزوج ولم يلمس امرأة وبفضل الله لم يرتكب فاحشة الزنى، يعانى الآن من قوة الشهوة فماذا عليه أن يفعل وهو غير قادر على الزواج؟
فرائض الوضوء وسننه
ماهي أركان الوضوء، وواجباته، وسننه؟
محمد بن صالح العثيمين
ما أحكام العيد، وما هي السنن التي فيه؟
التفضيل بين الملائكة والناس
التفضيل بين الملائكة والناس
خالد عبد المنعم الرفاعي
هروب البنت مع خاطبها إذا لم يوافقْ أهلُها على الزواج
شَخْص خَطَبَ بِنْتًا مِنْ أَهْلِها، وَأَهْلُ البنْتِ رَفَضوا الشّابَّ لأسْبابٍ هُمْ أَدْرى بِها، فالبِنْتُ هَرَبَتْ مع هَذا الشّابِّ، وَقِيلَ: إِنَّهُما تَزَوَّجا فَما حُكْمُ البنت والشّاب فِي هَذه الحالةِ؟ وَهَلْ يُعْتَبَرُ زَواجُهُم مَشْروعًا وَصَحِيحًا؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
أعصي ثم أتوب ثم أعود للمعصية
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته. بعزة الله, اني لواجهت أكبر صعوبة عندي فى كتابة تلك الرسالة, لأن بها خطيئتي التي تحيط بي و مهما التوبة أقع و مهما العزم أخدع من الشيطان. أنا شاب عمري 16 عاما, منذ أن كنت ذا عشر و أنا أعاني من الشهوة (الاستمناء), و ظللت ست سنوات علي أن أقضي عليها فما استطعت, الحمد لله قد هداني لما أرداده من صلاة و صوم و قراءة قران و طلب علم في العلم التجريبي و رد شبهاتة و لكني مازلت أسقط, درست الشهوة و تعلمت مكائد الشيطان فى جلب الاستناء و كيفية مقاومة هذا و لكن ما استطعت, قرأت القران حتي كاد أن يغشي علي من الهول و لكن ما استطعت, قمت الليل و فعلت ما بوسعي و لكن ما استطعت, طلبت العلم فى تلك المسألة أن أنوب التوبة النصوحة فما استطعت, كلمت زملائي فيها أن يوقفها لعلي أستحي و لأن الله أحق أن يستحي منه فما استطعت, و هذا لأن ارادتي ضعيفة و عزمي ضعيف و الشيطان لا يتعب و لا يمل من الوسوسة و اني في هذا تغلبت علي شهوتي, حتي أقصي ما تبت كان 60 يوما, و فجري فيها تخطي الحدود, و أقل ما أقول أنني أفقد عقلي و قلبي عندها و ليس ديني, و منها أني في يوم وقعت, و كان وقت مغرب أو عشاء, و سمعت الشيخ يقرا: و لقد خلقنا الانسان و نعلم ما توسوس به نفسه و نحن أقرب اليه من حبل الوريد, و رغم هذه الصاعقة لم أتوقف, رغم أني جاهدت حينها فى التوقف فلم أستطع, و أخاف أن يتخذ الشيطان هذا الطريق فيذهب بي الي الاكتئاب و انعدام الارادة و الحزن و بلادة الاحساس حتي يصبح الأمر عاديا, و الأن, أكتب تلك الرسالة و لا أشعر بالندم الشديد أو حتي لا أشعر فاني تبلدت, لأني فقدت الاحساس من كثرة التوبة و كثرة العودة, لكن لم ينقشع أملي, و دائما ما اجتهدت لأخلص النية لله فى التوبة, فما استطعت, و يريد الشيطان أن يتخذ من هذا سبيلا أن ربي لن يستجيب لي أو أنك تتخيل فقط و هو ليس بحق, كلا بل و الله ان لي ربا,وصاني بأهل الذكر, فاللهم يا مالك الملك ان لكل داء دواء فاجعل من نصيبي هذا الدواء لذلك الداء الملعون و ارزقني التوبة النصوحة و للمؤمنين جميعا يا الله. و في النهاية أسألكم الدعاء الخالص لنا شباب هذا الزمن فان لحالنا لبكاء, و باذن الله يجعل فى علمكم الوافر و سعيكم المشكور دواء انه هو الهاد و هو علي كل شئ قدير. و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
خالد عبد المنعم الرفاعي
لا استطيع البعد عن مشاهدة الاباحية
وانا صغير يعني في سن ١٦ سنه أصحاب السوء فرجوني علي افلام اباحيه وعجبتني ومارست معاها العاده السريه كتير كتير اوي . حتي ربنا انعم عليا بالزواج دلوقت انا بكون مبسوط مع زوجتي في العلاقه بس برجع برضو اتفرج علي اباحيه وامارس العاده مش عارف ابطلها زهقت وكل مرة اعملها اندم واقرف من نفسي بس انا مش قادر مش عارف تنصحني يعم الشيخ وانا اسف علي الاطاله
الشبكة الإسلامية
مجرد الشك في خروج المذي أو الريح لا أثر له
لا أعاني من سلس مذي، لكن عندي وسواس، والآن في مرحلة تعاف منه، وكلما أبدأ أصلي أو أتوضا أو أفكر في الصلاة أو الوضوء تبدأ تخطر ببالي خيالات جنسية ثم أحس بحركة في الفرج رغم إرادتي كأنها لا إرادية وأحس أنها كذب أي ليست حقيقية، بل وسوسة وأشعر كأنها رغم إرادتي عكس إرادتي فأنا لا أحب أن أفكر وأتخيل هذه الخيالات ولا أريد ذلك وأحافظ على غض البصر وحفظ الفرج، وعندها تبدأ الوسوسة بسبب الخيالات أنه نزل مني مذي أعلم أنه لا يجب قطع الصلاة، لكن هل بعد الصلاة أفحص هل خرج مذي وأعيد الصلاة التفت بتاتا من أجل علاج الوسواس القهرية؟ وبشكل عام لا أعاني من سلس ريح، لكن كلما أبدأ أصلي أو أتوضا أو أفكر في الصلاه أو الوضوء يبدأ وجع بطن رهيب وأحس قعقعة في معدتي وأحس أنه سيخرج ريح، وأحيانا كثيرة لا يخرج، وأحيانا كثيرة يخرج في الصلاة الواحدة مرة أو مرتين أو أكثر خروجا حقيقيا لا وهم أو شك لكن هذا ليس سلسا، وبالرغم أنه ليس سلسا فإنه شاق جدا علي، تخيلوا أنه في الكثير من الصلوات أضطر لتجديد الوضوء مرة أو أكثر وإن لم ينتقض الوضوء ولم يخرج ريح يظل هذا الشعور القوي أنه سيخرج وأبدأ بالمدافعة وهذا متعب ومؤلم ويفسد الخشوع، فهل أعتبر نفسي من أصحاب العذر الدائم أم لا؟.
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم التلفيق للعامي
أنا عامي ولست مجتهد ولدي قدرة جيدة على البحث، لكنني لا أستطيع معرفة أي الأحكام أقوى. أعني بذلك أنني لست مجتهداً لكنني أستطيع معرفة رأي كل مذهب في مسألة معينة. مشكلتي هي التلفيق، فهو يشق علي العبادات. فهل يجوز أن أقوم بتلفيق أكثر من رأي للمذاهب في مسألة واحدة، حتى وإن لم أعلم إن وافق هذا التلفيق رأي أحد المجتهدين أو المفتين، مع العلم أن العبادات أصبحت تشق علي كثيراً، وأنا أقصد العبادات اليومية كالصوم والصلاة والوضوء.
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |