أنا تارك الصلاة ولا أعرف ماذا أفعل؟ والمشكلة الأكبر أنني أعرف عقوبة تارك الصلاة جيدا وأعرف ما سيحدث في القبر ووادي صقر وأن تارك الصلاة خالد مخلد في النار، ومع ذلك لا أبالي، وربما عندما أسمع هذا الكلام أخاف قليلا وأصلي مدة يومين أو ثلاثة ثم أعود كما كنت وأترك الصلاة، وهذا هو حالي، وفي كل يوم أقول غدا غدا، ولم أعد أبالي عندما أسمع عن عقوبة تارك الصلاة، أرجوكم ساعدوني لا أعرف ماذا أفعل؟ ولا في شيء ينفع معي!!.

ما حكم وضع النغمات الموسيقية بالجوال؟ وما توجيه فضيلتكم لأصحاب محلات الجوال لمن يضع النغمات بجوالات الشباب ويأخذ أجراً عليها؟
 

وَقَّتَ رسول الله صلى الله عليه وسلم خمسة مواقيت، «هن لهن، ولمن أتى عليهن»، هناك من يُجِيز لأهل الشام الذين يأتون المدينة المنورة برًّا أو جوًّا أن يتجاوزوا ميقات ذي الْحُلَيْفة ليحرموا من الجحفة (رابغ) بحجة أن الجحفة ميقات أهل الشام نصًّا. لكن النص أيضًا يُحَدِّد وَيُلْزِمُ هن لهن ولمن أتى عليهن...  فكيف نُوَفِّقُ بين نَصٍّ مُلْزِمٍ ورأي يجيز؟

هل يبطل صومي إذا دخل الماء إلى أذني وأنا أتوضأ حين أغسل وجهي وأحاول إيصال الماء إلى العذارين؟
 

 امرأة تصلي وتحافظ على الصلاة دائمًا وتصوم، إلا أنها تتبرج، فهل هي من الذين يعملون الكبائر أم تعتبر عاصية أم ماذا؟ 

سمعنا أن الغربيين ينشرون صواريخ كثيرة في الخليج وقد جادلت شخص يدعي أنه شيخ وأفتى بأن لهم ذلك لأنهم عهديون أو ما شابه هذا الكلام فما هو حكم الشريعة أحسن الله إليكـم؟!
 

ما حكم الصلاة في المساجد التي فيها قبور؟

ما حكم الشرع في مثل هذه الألفاظ: (لا قدر الله)، أو (لا سمح الله)، أو (لا يقدر كذا أو كذا)؟

في الأيام الأخيرة أصبحت أوسوس كثيراً في صلاتي، بحيث لا أعلم أسجدت سجدة أو سجدتين، أو زدت ركعة أو نقصت ركعة، ودائماً أبني على الأقل وأسجد سجود سهوٍ، ولا تكاد تخلو صلاة وأنا منفرد أو وأنا إمام إلا ويحدث لي ما ذكرت.

ورثت مالاً من أبي رحمه الله وأودعته في "البنك الأهلي المصري" بدون أي عائد أو فائدة أو ربح أو زيادة، بناءاً على أن البنوك كلها واحدة ولن أحصل على أي زيادة لمجرد حفظ المال فقط ولا أريد استثماره، ثم بعد ذلك ذكر لي بعض المشايخ أنه ينبغي أن تضعه في "بنك فيصل"، حتى ولو فيه شي فمن باب التعاون على البر والتقوى. فأفيدونا هل وضعه في "بنك فيصل" للإيداع فقط بدون أي زيادة أو فائدة فيه أدنى شبهة؟