إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)
خالد عبد المنعم الرفاعي
المسحور بين المؤاخذة وعدمها
هل الإنسانُ مُحاسبٌ على ما يفعله حالَ ما يكون مسحورًا؟
خالد بن علي المشيقح
تقديم الطلاب هدايا للمعلمين
يقوم بعض الطلاب والطالبات بتقديم الهدايا للمدرسين أو للمدرسات في هذه الأيام وكذلك تقام في المدارس الحفلات وربما طلب المدرسون من طلابهم إحضار بعض الأطعمة لهذه الاحتفالات، فما حكم ذلك؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم صلاة من لم يتوضأ من خروج المني
السلام عليكم انا كنت اجهل وجوب الوضوء عند خروج المني بلا شهوه ولكن اعرف بحكم الغسل ولم اتعمق بالموضوع لانني بعمر صغير فهل علي اعاده الصلوات وحتى ان كنت اغتسل لكل واحده
ناصر بن سليمان العمر
المتابعة في وسائل الدعوة
الدعوة إلى الله عبادة، فكيف نحقق المتابعة لرسول الله صلى الله عليه وسلم في وسائل الدعوة؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
علاج الاستهزاء بالآخرين
انا استهزأت فيه ناس كثيرا بعضها من قلبي وبعضها ظاهرت للأشخاص وبعضها ظاهرت للأشخاص لاكن لا أعرف هل عرف الشخص هذا اما لا هل فيه غير الاعتذار اما لا لانو صعب علي جدا أن اعتذر واعترف بخطى انا نادمة جدا وخايفة كلها بسبب وسواس بالبدايه وبعدها صارت حقيقة
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم سفر المرأة مع ابن خالتها وأمه
عَزمتُ ذاتَ يوم -أنا ووالدتي- على السَّفَر من مدينة الرِّياض إلى إحدى القُرى المجاورة لَها؛ وذلك لِلسَّلام على إحدى كَبيرات السِّنِّ من قريباتي، ومَنْ لَهُنَّ حقٌّ عليْـنا، فبلغ ابنةَ خالةٍ لي أنَّنا ذاهبون إلى مَن ترغَبُ هي كذلِك في رُؤْيتِها والسلام عليها، فاتَّصلتْ على والدتي تَستأذِنُها بأن تأْتِي معنا، فقابلتْ والدتِي طلبَها بالإيجاب، ولكِنْ بعد أن تَستأذِنَ من والدَيْهـا، فأذِنا لها بأن تأتِي معنا.
فهل يَجوز لابنةِ خالتِي هذا النَّوعُ من السَّفر، وهو عدم وجود مَحرم لها؟ أو أنَّ وجود والدتِي يكفي لذلك؟ مع العلم أنَّ عُمْرَها 25 عـامًا، وهي مُحتشِمة في لُبسها - ولله الحمد - وأغلبُ وقتِنا ونَحن في طريقنا إلى تلك القرية - والتِي تبعد قرابة الـ 300 كيلو - نتبادَلُ فيه الأحاديثَ بِشكلٍ عادي، غيْرَ أنَّنا لا نَتَضاحَكُ أنا وهي، ولا أُنادِيها باسْمِها أو تُناديني هي كذلِك، بل يكون الكلام عامًّا كتعليقاتٍ، دون أن يكون توجيهًا لها أو لي.
عبد العزيز بن باز
صحة الحديث: "من سن سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها إلى يوم القيامة"
«
» هل هذا حديث؟ وهل إذا كان حديثا فهل الرسول صلى الله عليه وسلم ترك شيئا لأحد حتى يسن به سنة في الإسلام؟محمد بن صالح العثيمين
التبرع بالدم في نهار رمضان
هل يجوز للصائم أن يسحب دمه في المستشفى أو في غير المستشفى؟
![Audio player placeholder](http://static.islamway.net/bundles/islamway/images/aud-ph1.png)
![Audio player placeholder](http://static.islamway.net/bundles/islamway/images/aud-ph2.png)
جامع زوجته من غير إنزال في نهار رمضان جاهلاً تحريم ذلك، ولا يغتسل بعد الجماع
تزوجت قبل تسع سنوات:
- خلال السنة الأولى من الزواج كنت أداعب زوجتي أثناء نهار رمضان ويتخلل ذلك جماع لها , جهلاً مني بتحريم ذلك حيث كنت أعتقد انه إذا لم يحصل إنزال فلا يفسد الصوم.
- بعد السنة الأولى لم اكرر ما فعلت مره أخرى , وذلك كي أبعد نفسي عن الشبهات.
- منذ أن تزوجت إلى الآن كنت أكرر ما حصل خلال السنة الأولى من مداعبة لزوجتي ولكن خلال ليل رمضان وباقي أيام السنة سواء ليل أو نهار ويتخلل ذلك الجماع من غير إنزال ولا أغتسل اعتقادا مني انه إذا لم يحصل إنزال فلا يوجب الغسل.
ارجوا التكرم بالإجابة مع الأخذ بعين الاعتبار أن ما حصل هو جهل مني مع توضيح ما يلزمني أنا وزوجتي.
تأخير الغسل من الجنابة في رمضان حتى يطلع الفجر لا يُبطل الصيام
احتلمت قبل السحور مرة.. ولم يكن باستطاعتي أن أغتسل.. وكنت أحس بالخجل الشديد من الاغتسال.. لأن والداي سيعلمان بالأمر (أني احتلمت).. ولذلك فقد تناولت سحوري دون أن أغتسل، وللأسف فإني لم أصلي صلاة الفجر ذلك الصباح أيضا.. لكني اغتسلت وصليت الفجر لاحقا.. وأريد أن أعرف ما إذا كان صومي مقبولاً. لأني أظن أني أخطأت عندما تناولت سحوري وأنا جنب (من الاحتلام).. فهل صومي مقبول؟.
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم إهداء ثواب الأعمال للأحياء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وفقكم الله لما فيه الخير والصلاح اخي الفاضل كل يوم جمعة يقوم القائمين على المسجد لجمع التبرعات لبناء مساجد أخرى و قد خصصت مبلغا أتصدق به كل يوم جمعة لها الغرض و و ككل يوم جمعة انويه بهذه النية اللهم أنها عني و والديا و اهل بيتي و ذي الحقوق عني و المسلمين والمسلمات و المؤمنين و المؤمنات الأحياء منهم والأموات فهل هذا يجوز وفقكم الله لما فيه الخير والصلاح و بارك الله فيكم
خالد عبد المنعم الرفاعي
قضاء الصيام في فترة الكفر والردة
لي أخ في الخامسة والثلاثين من العمر، بعد السادسة عشر من عمره، تهاون في الصيام مع علمه بوجوبه، وعندما أصبح عمره عشرين عاماً، لم يعد يؤمن بوجود خالق للكون، ولا يؤمن بحقيقة الدين -سبحان الله وتعالى- وترك الصيام والصلاة، وكل الشعائر لا عن تهاون وكسل، ولكن عن قناعة واعتقاد: بأنه لا وجود لله -عز وجل- أستغفر الله، وبقي على هذا الحال حتى بلغ الثلاثين من العمر، حيث تَفضَّل الله عليه بالهداية، والحمد لله رب العالمين؛ عندي ثلاثة أسئلة:
1- نعلم بأنه يجب أن يقضي صيام الفترة ما بين السادسة عشرة والعشرين من عمره؛ باعتبار أنه ترك الصيام تهاونًا فيه، وهو يعلم فرضيته،ولكن سؤالنا: هل يقضي - أيضًا - الفترة التي كفر فيها وارتدَّ، حيث إنه ترك الصيام في تلك الفترة؛ لأنه اعتقد أنه لا يوجد خالق ولا دين ولا شيء من هذا، وغرِق في الإلحاد؟
2- الفترة التي عليه قضاؤها كبيرة، وقد سمعنا بأنه يجب أن يقضي ما عليه خلال سنة، فهل هذا صحيح؟ وما العمل؟ فهذا فوق طاقته.
3- هل عليه أن يُخرج مالًا أيضًا (كفارة)؟ وماذا يعمل إن كان المبلغ كبيرًا؟ غفر الله له ولنا أجمعين، والحمد لله رب العالمين.
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |