إذا رأيت هلال رمضان وتقدمت للإفادة بذلك ولم يؤيدني أحد فهل أصوم ثلاثين يوماً إذا كان الناس لم يصوموا إلا تسعة وعشرين يوماً؟

هل إذا أراد بعض أهل الحضانة كالعم السفر بالأنثى الرشيدة قبل الزواج وهي عند محارمها من ذوي الأرحام، وأبت، تجبر على ذلك؟

سائل يقول: ما هي زكاة مساهمة الأراضي؟ ويقول: إنه وضع ألف ريال، وبعد خمس سنوات صارت خمسة آلاف ريال.

هل قراءة الحديث وكتب العلم كما نسمع بطريقة تشبه الترتيل – هل هذا من فعل السلف؟

نمتلك بعض الأراضي في عدة مناطق مختلفة بالمملكة بمبالغ كبيرة، ولا يرغب أحد في شرائها بسبب ظروف السوق الحالية، أو بسبب موقعها، وبعضها له مدة طويلة جداً ولم تبع، وندفع فيها زكاة، وقد سمعنا أن بعض المشائخ على المذهب المالكي يجيزون في هذه الحالة إعفاءها من الزكاة حتى تباع. لذا نطلب رأي سماحتكم في هذا الموضوع.

في مسجدنا بجانب دواليب الأحذية لوحة إعلانات توضع فيها إعلانات للمحاضرات ومطويات فيها آيات وأحاديث، فهل هذا امتهان للآيات؟ وهل يلزمنا إبعاد لوحة الإعلانات عن الدواليب؟

هل يجوز أن أعطي والدتي مبلغاً من المال وأعتبره من الزكاة، علماً بأن والدي ينفق عليها وهو بحالة جيدة والحمد لله، وكذلك فإن لي أخاً قادراً على العمل ولم يتزوج بعد، وهو هداه الله لا يحافظ على الصلاة كثيراً، فهل يجوز أن أصرف له شيئاً من الزكاة؟

ما حكم بيع وشراء أسهم بنك البلاد؟

العمال الذين يفدون إلى هنا يكون مرتبهم في الغالب ضعيفاً، ومعيشتهم سداً للرمق وخلفهم ذرية ضعاف، فهل تحل الزكاة عليهم؟

أنا مقيم فى مصر وأتعامل فى البورصة لكن معظم أسهم الشركات المقيدة فى البورصة تتعامل بالربا سواء كان ودائع أو اقتراض مع أن نشاطها حلال، فهل يجوز لي أن أتعامل بالأسهم وأستخرج جزء من الأرباح دائمًا وقدرة 50% مع العلم أن كل الشركات تقريبًا تتعامل مع البنوك. ولو استخرجت النسبة ولم أتق الشبهات هل على ذنب؟

لدينا إمام مسجد يستعجل جداً في صلاة التراويح فلا نستطيع دعاء ولا تسبيحاً ولا خشوعاً في هذه الفرصة العظيمة ومع ذلك فلا يقرأ إلا التشهد الأول أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمداً عبده ورسوله ويقول هذا يكفي ولا يصلي على النبي صلى الله عليه وسلم ويقول هذه زيادة أما الآيات فلا يقرأ سوى آية أو آيتين نرجو توجيه النصح. 

أنا شاب في الثامنة والعشرين من عمري، ومنذ حوالي سبعة أو ثمانية سنوات حتى أنني لم أتذكر السنة بالتحديد كنت أقود سيارة والدي، وصدمت طفلاً صغيراً عن طريق الخطأ، وفعلاً عن طريق الخطأ غير قاصد، وعلى العلم أن الخطأ عليه هو حيث أنه ترك يد والدته وقطع الطريق بسرعة، وفوجئت به أمام السيارة وعرفت أن حالته خطيرة جداً، وأصيب بكسر في الجمجمة ونزيف، وأعتقد أنه مات! وإلى الآن لم أعرف عنه شيء، إذا كان مات أم حي، ولم يحدث لي شيء ولم يعلم أي أحد من طرفه بهذا الموضوع، فماذا أفعل إذا كان مات؟ على العلم أني لم أستطيع الوصول إلى أهله لأتفاوض معهم أبداً، وأني لا أملك مالاً ومدين بمبلغ كبير، فما هي الكفارة إذا كان مات؟ هل صيام شهرين متتاليين؟ وهل إذا كان حي فالصيام أثاب عليه أم لا؟ وهل يجوز أن أنفذ كفارة شيء غير متأكد منه؟ أفيدوني جزاكم الله خيراً؟