صلينا العشاء أمس في مسجد الخيف فصلاها الإمام قصراً فما الحكم؟

ماذا يفعل المعتمر إذا صعد الصفا ليسعى هل يشير، وكذلك هل يكبر وما صفة ذلك وهل يدعو؟

ما حكم من غادر منى متعجلاًً في ثاني أيام التشريق وبسبب الزحام غربت عليه الشمس قبل أن يغادر منى؟
وإذا لزمه دم لتركه المبيت في منى لليوم الثالث (إذا كان ذلك واجبا)، فهل يجب ذبح هدي القضاء في مكة خلال الأشهر الحرم أم في مكة وفي أي وقت خلال السنة؟
علما بأن هذا قد حدث قبل خمسة أعوام.
أفيدونا وجزاكم الله خيرا.
 

هل المتمتع يلزمه طواف وسعي أم طواف فقط؟ 

طفت عن والدي طواف الإفاضة بعد أن حدث له مرض أقعده، وكنت أحمل ابني بنية طواف الإفاضة عنه أيضاً هل يجوز هذا، وإن كان فاعل هذا يجهل الأمر وسافر إلى بلده فما العمل؟

أنا رميت أمس واحداً وعشرين كلهن في الجمرة الأولى الصغرى وكنت لا أدري فأخبرني أخ أن أجمع من الطريق الأربعة عشرة وفعلاً جمعتهم ورميت بسبعة في الجمرة الثانية، وسبعة في الجمرة الثالثة، فهل علي شيء في هذا؟ 

قبل طواف الإفاضة ذهبت إلى جدة ورجعت ثم قمت بطواف الإفاضة فأخبرني بعض الأشخاص أن ذهابي إلى جدة قبل انتهاء الحج قد يبطل حجي، فما الحكم؟ 

ما حكم التجول في شوارع منى لغرض مرور الوقت حيث لم يوجد لي مكان معين، وما حكم الخروج من منى إلى مكة للازم أو لغيره؟ 

منذ بضع سنين توجهنا من المنطقة الجنوبية وكنا مجموعة أشخاص كل منا بسيارته قاصدين مكة المكرمة، وأحرمنا من الميقات وكنا نجهل تماماً كلما يتعلق بالحج ومناسكه ولم نعلن النية على نسك معين ثم وصلنا مكة وبدأنا في نقل الركاب ثم اعتمرنا وواصلنا العمل وقبل يوم التروية حللنا إحراماتنا وعدنا إلى بلدتنا ولم نحج في ذلك العام، فهل يلزمنا شيء، علماً: بأننا كنا ننوي أن نحج لو مكثنا إلى ما بعده؟

أرجو توضيح شروط رمي جمرة العقبة بالتفصيل؟

حضرت لأداء فريضة الحج والعمرة وقضيت العمرة وكنت متمتعاً وبعد ذلك لبست لباس الإحرام لفريضة الحج ووقفت بعرفة وذهبت إلى مزدلفة، وبعد ذلك حضرت إلى منى ورميت الجمرات، وبعد ذلك فديت، وبعدها خلعت إحرامي بدون طواف الإفاضة، فهل لي أي فدية بعد ذلك، أم أن ليس عليّ شيء؟

أريد أن أذهب غداً بعد رمي الجمرات الأخيرة إلى جدة مباشرة وأرجع إلى مكة بعد يومين لأداء طواف الإفاضة، فهل هذا يجوز؟